بن حمدان
08-14-2007, 10:48 PM
هذه القصيده ارسلتها للأخ العزيز الأكبر في عمره والأكبر في مقامه عبدالله بن مداوس بن حمدان
بعد ان ارسلي اربعة ابيات يشتكي من تصرفات بعض الأقارب
جتــــــــني رســـــــاله كاتبــنها عـــــزيـــــزين
حــــــروفها كأن الــــــــــدرر محتـــــــــواها
من شـــخـــص مـــاله بالحنـــايا مـــــــــوازين
يســـوى البشـر عنـــــدي ويســــــــوى غلاها
بينــــــه وبــيــــن المـــرجله عشـــق وافــــــين
يمــــــــــــــــوت والعليا ابــــــد مانســــــاها
لعل شهـــــــــره قــــرن وايــــــامه سنـــــــين
يا اللــي المـــــــــــراجل رافع مستــــــواها
ومن الــدنا يثـــــور ثـــــــورة بـــــــــراكيـــن
عـــــزيز نفـــــــــــــس وعــزته في سمـــاها
خصـــــال بو مســــفــر عليــــها بــــــــراهين
تشهــــد بها كل البشـــــــــــــر من سمــــاها
بيتــــــه قـــــريب الــــــدار والا البعـيــــــدين
تســـــمع تـــراحيب الكــرم في بنــــــــــــاها
يفـــــــــرح بهم افــــــــراح غـــالي لغالـــــين
بشاشــــته بالضــــــــــــيـــف كل يـــــــراها
هـــــذه شهـــــــــادة حـــق من دون تلــــــوين
ما قلـــتها تـــــزيــيــــــــــف والا تفــــــاها
مـــــرحــــوم يا اللي ورثــــه كل شي زيـــــن
كل العلـــــوم الـــوافيــــــه شــــــرب مــاها
شيــــــخ يخـــــــلي كل قــاسي له يلــــــــــين
عسى جنــــان الخلـــد يقـــــطـــف جنـــاها
ورث لبـــــــو مسفـــــــر خصال الــوفيــــين
والحكـــمه اللي كل شــــــــخص بغـــــــاها
للشــــــور عنـــــدك يابو مســــفر مـــوازين
وطـــيــــــــبك لنا ما ننكــــره وانتســـــاها
واليـــــوم تشكي جـــــورظلم القــريـبـــــين
وانت الكــــــــــريم اللي تعـــــدي خطــاها
لأجل القــــــرابه والأهـل والمـــــــــوالـــين
يهـــــون حال الــــــرجل لو هو فـــــداها
والا انت راعي طــــــــيب بأول وذالحـــــين
يا عــــــــــزوتي لا مــن كل تبــــــــــاها
اهل الــــردى تفــــرح لفـــرقى المحبـــــين
وتنــــــــــال من تشــتيــــتكم مبتغـــــــاها
مرضى قلــــوب تـــــريد ناس مــريضــــين
لعـــــــــلها للمـــــــوت نســـــــــلم اذاها
تعــــــيش بـــين الناس عــيشة حقــــــودين
حقــد القلـــــوب اللي مــرضها عمــــــاها
والا الـــــرجال الطيبـــــين الكــــــريمــــين
تــزعل تشـــــوف الناس تظهــــر جفـاها
وتــرتاح لأجل النـــــاس تبـقى سعيــــدين
هــــذه سعــــــادتها وهـــــــذا منـــــاها
واخـــر قصيـدي للـــــــرجال العـــزيـــزين
الطيــــب مبـــــــداها وهـــــو منتهــــاها
شعر زهير بن مداوس بن حمدان
بعد ان ارسلي اربعة ابيات يشتكي من تصرفات بعض الأقارب
جتــــــــني رســـــــاله كاتبــنها عـــــزيـــــزين
حــــــروفها كأن الــــــــــدرر محتـــــــــواها
من شـــخـــص مـــاله بالحنـــايا مـــــــــوازين
يســـوى البشـر عنـــــدي ويســــــــوى غلاها
بينــــــه وبــيــــن المـــرجله عشـــق وافــــــين
يمــــــــــــــــوت والعليا ابــــــد مانســــــاها
لعل شهـــــــــره قــــرن وايــــــامه سنـــــــين
يا اللــي المـــــــــــراجل رافع مستــــــواها
ومن الــدنا يثـــــور ثـــــــورة بـــــــــراكيـــن
عـــــزيز نفـــــــــــــس وعــزته في سمـــاها
خصـــــال بو مســــفــر عليــــها بــــــــراهين
تشهــــد بها كل البشـــــــــــــر من سمــــاها
بيتــــــه قـــــريب الــــــدار والا البعـيــــــدين
تســـــمع تـــراحيب الكــرم في بنــــــــــــاها
يفـــــــــرح بهم افــــــــراح غـــالي لغالـــــين
بشاشــــته بالضــــــــــــيـــف كل يـــــــراها
هـــــذه شهـــــــــادة حـــق من دون تلــــــوين
ما قلـــتها تـــــزيــيــــــــــف والا تفــــــاها
مـــــرحــــوم يا اللي ورثــــه كل شي زيـــــن
كل العلـــــوم الـــوافيــــــه شــــــرب مــاها
شيــــــخ يخـــــــلي كل قــاسي له يلــــــــــين
عسى جنــــان الخلـــد يقـــــطـــف جنـــاها
ورث لبـــــــو مسفـــــــر خصال الــوفيــــين
والحكـــمه اللي كل شــــــــخص بغـــــــاها
للشــــــور عنـــــدك يابو مســــفر مـــوازين
وطـــيــــــــبك لنا ما ننكــــره وانتســـــاها
واليـــــوم تشكي جـــــورظلم القــريـبـــــين
وانت الكــــــــــريم اللي تعـــــدي خطــاها
لأجل القــــــرابه والأهـل والمـــــــــوالـــين
يهـــــون حال الــــــرجل لو هو فـــــداها
والا انت راعي طــــــــيب بأول وذالحـــــين
يا عــــــــــزوتي لا مــن كل تبــــــــــاها
اهل الــــردى تفــــرح لفـــرقى المحبـــــين
وتنــــــــــال من تشــتيــــتكم مبتغـــــــاها
مرضى قلــــوب تـــــريد ناس مــريضــــين
لعـــــــــلها للمـــــــوت نســـــــــلم اذاها
تعــــــيش بـــين الناس عــيشة حقــــــودين
حقــد القلـــــوب اللي مــرضها عمــــــاها
والا الـــــرجال الطيبـــــين الكــــــريمــــين
تــزعل تشـــــوف الناس تظهــــر جفـاها
وتــرتاح لأجل النـــــاس تبـقى سعيــــدين
هــــذه سعــــــادتها وهـــــــذا منـــــاها
واخـــر قصيـدي للـــــــرجال العـــزيـــزين
الطيــــب مبـــــــداها وهـــــو منتهــــاها
شعر زهير بن مداوس بن حمدان