بحرالعلوم
08-17-2007, 06:40 AM
تعرضت سيدات شاركن في مناسبة زواج في أحد قصور الأفراح الكبرى في الرياض، لعملية سرقة مدبرة لأجهزة الجوّالات الخاصة بهن، حيث استغلت إحدى النساء الظروف الخاصة بالتشديد على الدخول بجوّالات الكاميرا إلى مباني قصور الأفراح في السطو على الأجهزة.
ولم يدر بخلد أي من حضور إحدى مناسبات الأفراح الكبرى في الرياض، أن تتحول فرحة الزوار إلى مفاجأة غير سارة، خاصة لمن يحملن جوّالات الكاميرا.
وتعود تفاصيل هذه القصة غريبة الأطوار عندما وقفت إحدى السيدات عند باب قصر الأفراح، وتحديدا أمام كاونتر الاستقبال بالقرب من صناديق الأمانات وحفظ العباءات، حيث كانت تطلب من كل سيدة - خاصة - من الشابات، ممن يحملن جوّالا مزوّدا بالكاميرا، وهي تقول بصوت عال (ممنوع الدخول بجوّال الكاميرا)، وكان أهل العريس يعتقدون أنها من ذوي العروسة، وكذلك أهل العروسة يعتقدون أنها من ذوي العريس.
وبعد أن بدأ برنامج الحفل وجلست كل مدعوة في المكان المخصص لذلك، ودخل الجميع في حركة الفرح التي عمت أرجاء القصر وارتفعت الأصوات، ما كان من تلك السيدة إلا أن جمعت أكثر من 150 جوّالا في كيس معها، ولاذت بالفرار حيث كانت إحدى السيارات تنتظرها في الخارج.
وفوجئت السيدات عندما هممن بالانصراف أنه لا يوجد مسؤول في الأصل عن جمع الجوّالات، مما أوقعهن في حرج شديد، خاصة عندما رغبن الاتصال بأولياء أمورهن.
وقدرت إحدى السيدات التي روت القصة قيمة تلك الجوالات بأكثر من 120 ألف ريال.
ولم يدر بخلد أي من حضور إحدى مناسبات الأفراح الكبرى في الرياض، أن تتحول فرحة الزوار إلى مفاجأة غير سارة، خاصة لمن يحملن جوّالات الكاميرا.
وتعود تفاصيل هذه القصة غريبة الأطوار عندما وقفت إحدى السيدات عند باب قصر الأفراح، وتحديدا أمام كاونتر الاستقبال بالقرب من صناديق الأمانات وحفظ العباءات، حيث كانت تطلب من كل سيدة - خاصة - من الشابات، ممن يحملن جوّالا مزوّدا بالكاميرا، وهي تقول بصوت عال (ممنوع الدخول بجوّال الكاميرا)، وكان أهل العريس يعتقدون أنها من ذوي العروسة، وكذلك أهل العروسة يعتقدون أنها من ذوي العريس.
وبعد أن بدأ برنامج الحفل وجلست كل مدعوة في المكان المخصص لذلك، ودخل الجميع في حركة الفرح التي عمت أرجاء القصر وارتفعت الأصوات، ما كان من تلك السيدة إلا أن جمعت أكثر من 150 جوّالا في كيس معها، ولاذت بالفرار حيث كانت إحدى السيارات تنتظرها في الخارج.
وفوجئت السيدات عندما هممن بالانصراف أنه لا يوجد مسؤول في الأصل عن جمع الجوّالات، مما أوقعهن في حرج شديد، خاصة عندما رغبن الاتصال بأولياء أمورهن.
وقدرت إحدى السيدات التي روت القصة قيمة تلك الجوالات بأكثر من 120 ألف ريال.