سعيد بن منجية
12-24-2008, 10:34 PM
أصغر جروحي
عمري اصبح وين واصغر جروحي كنّ توَّه
والله إن ما كِنَّة الغى وجودي بإرتباعة
أكبر ويكبر ونضعف ويقوى في غلوَّه
والهوى يعرض ويفرض ويجبرني إتِّباعة
والصبا يحكم عليّ المنيَّة قبل الأوَّه
وحاجتك ما تنقضي وانت ما فيك الشجاعة
إضرب الكايد على قولة آمير المروَّه
الرشيد الشمَّري ما تجيك إلا الإطاعة
آه تصغرني وتكبر على قلبي عدوَّه
وإن كتمت تحوس وتدوس في عمري صراعة
عمري القاصي طمع فيه هدَّام الفتوَّه
لين ماتت كل سودا خذت معها الوداعة
واشبعت منِّي فضول الزمن واعلَن عتوَّه
واعتنز فوقي بكوعة ومدّ ارجل متاعة
والعتب على بنات المحاجر والأخوَّه
اللِّي ما عيَّت ولا شيَّعت يمِّي شفاعة
والعتب على صديقٍ ترك خيري لسوَّه
ما درَجْني يوم قامت تكالبني السباعة
يسلم الكافر من إحساسي الجاهل وهوَّه
ما عرَف غيدان غير المجلَّة والإذاعة
واجتهد قلبي يا علّ البراءة ما تشوَّه
واحكم لعفويتي وإرتجالي والقناعة
فيسلوجيَّة تقول إن روحي في عبوَّه
كل اشعَّة تحت حمرا تفجِّرها بقاعة
الهوى تيجان تجذب خراطيم السنوَّه
عقبها تكمش على جرم من عذره دماعة
الهوى مفعول يسري على الطارف بقوَّه
ما خبرت اخطى مجرِّب ولو قاده خداعة
الهوى ما عاد ينفع تلاويلة بلوَّه
يسبقك يظهر كسور الحشى قبل الإشاعة
ياشموخي خاف يهمز عليَّه من علوَّه
لين احاتي سطح بحر الإهانه والمجاعة
يا سواد الليل وش فايدة بدرك وضوَّه
دام بدري ماكتمل وارقبه في كل ساعة
الله يكفيني من اكبر جروحي لو ينوَّه
من سدى نحر الليالي ومن قلّ المناعة
وحيِّزي ما ياخذ الا على ما دار جوَّه
وما بقى منِّي مسامة هوى تقبل شراعة
وان حصل شدَّت خلايا دماغي لين اتوَّه
واقعد آهيجن مع إصغار وكبار الجماعة
عمري اصبح وين واصغر جروحي كنّ توَّه
والله إن ما كِنَّة الغى وجودي بإرتباعة
أكبر ويكبر ونضعف ويقوى في غلوَّه
والهوى يعرض ويفرض ويجبرني إتِّباعة
والصبا يحكم عليّ المنيَّة قبل الأوَّه
وحاجتك ما تنقضي وانت ما فيك الشجاعة
إضرب الكايد على قولة آمير المروَّه
الرشيد الشمَّري ما تجيك إلا الإطاعة
آه تصغرني وتكبر على قلبي عدوَّه
وإن كتمت تحوس وتدوس في عمري صراعة
عمري القاصي طمع فيه هدَّام الفتوَّه
لين ماتت كل سودا خذت معها الوداعة
واشبعت منِّي فضول الزمن واعلَن عتوَّه
واعتنز فوقي بكوعة ومدّ ارجل متاعة
والعتب على بنات المحاجر والأخوَّه
اللِّي ما عيَّت ولا شيَّعت يمِّي شفاعة
والعتب على صديقٍ ترك خيري لسوَّه
ما درَجْني يوم قامت تكالبني السباعة
يسلم الكافر من إحساسي الجاهل وهوَّه
ما عرَف غيدان غير المجلَّة والإذاعة
واجتهد قلبي يا علّ البراءة ما تشوَّه
واحكم لعفويتي وإرتجالي والقناعة
فيسلوجيَّة تقول إن روحي في عبوَّه
كل اشعَّة تحت حمرا تفجِّرها بقاعة
الهوى تيجان تجذب خراطيم السنوَّه
عقبها تكمش على جرم من عذره دماعة
الهوى مفعول يسري على الطارف بقوَّه
ما خبرت اخطى مجرِّب ولو قاده خداعة
الهوى ما عاد ينفع تلاويلة بلوَّه
يسبقك يظهر كسور الحشى قبل الإشاعة
ياشموخي خاف يهمز عليَّه من علوَّه
لين احاتي سطح بحر الإهانه والمجاعة
يا سواد الليل وش فايدة بدرك وضوَّه
دام بدري ماكتمل وارقبه في كل ساعة
الله يكفيني من اكبر جروحي لو ينوَّه
من سدى نحر الليالي ومن قلّ المناعة
وحيِّزي ما ياخذ الا على ما دار جوَّه
وما بقى منِّي مسامة هوى تقبل شراعة
وان حصل شدَّت خلايا دماغي لين اتوَّه
واقعد آهيجن مع إصغار وكبار الجماعة