أنـــــــا
01-25-2009, 12:37 AM
·ابراهيم والبشري
كان حافظ إبراهيم جالساً في حديقة داره بحلوان، ودخل عليه الأديب الساخر عبدالعزيز البشري وبادره قائلاً : شفتك
من بعيد فتصورتك واحدة ست فقال حافظ ابراهيم: والله يظهر انه نظرنا ضعف، انا كمان شفتك، وانت جاي
افتكرتك راجل!:
============ ========= =
·
*
حافظ ابراهيم و احمد شوقي
كان يطيب للشاعر حافظ إبراهيم، شاعرالنيل، أن يداعب احمد شوقي، أمير الشعراء. وكان احمد شوقي جارحا في
رده على الدعابة. ففي إحدى ليالي السمر انشد حافظ إبراهيم هذا البيت: ليستحث شوقي على الخروج عن رزانته المعهودة:
يقولون إن الشوق نار ولوعة … فما بال شوقي اصبح اليوم باردا
فرد عليه احمد شوقي بأبيات قارصة قال في نهايتها:
أودعت إنسانا وكلــــــبــــــا وديعة… فضيعها الإنسان والكلـــــــب حافظ
============ ========
·
*
انشتاين والسائق
هذه حكاية طريفة عن العالم ألبرت أنشتاين صاحب النظرية النسبية فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن
تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له
سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة
اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات
من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية، فأعجب أنشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا
إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف
الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه
سيحرج به أنشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف
سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه … وبالطبع فقد قدم 'السائق' ردا جعل البروفيسوريتضاءل خجلا!.
============ ========= =====
·
*
نظارة انشتاين
كان أنشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته… وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه
فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب منه أنشتاين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون
قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك
============ ========= =====
·
*
كبرياء فنان
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور (( بيكاسو )) إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج
محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه .
وعندما عرف (( بيكاسو )) ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد ..
سأله صديقه : (( هل سرقوا شيئا مهما )) ..
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش ..
وعاد الصديق يسأل في دهشة : (( إذن لماذا أنت غاضب ؟! )) ..
أجاب (( بيكاسو )) وهو يحس بكبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي
============ ========= =======
·
* الرد خالص
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور (( إسكندرديماس )) مؤلف روايته ((الفرسان الثلاثة )) وغيرها
وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية..
وفي الحال أجابه (( ديماس )) في سخرية وكبرياء :كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمــــــــــار في جر عربة واحدة ؟!
على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان؟
============ ========= ======
* لماذا تزوجته ؟
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (( أغاثا كريستي )) . لماذا تزوجت واحد من رجال الآثار ؟
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده
أنـــــــــــــــــــــــــــــــا
كان حافظ إبراهيم جالساً في حديقة داره بحلوان، ودخل عليه الأديب الساخر عبدالعزيز البشري وبادره قائلاً : شفتك
من بعيد فتصورتك واحدة ست فقال حافظ ابراهيم: والله يظهر انه نظرنا ضعف، انا كمان شفتك، وانت جاي
افتكرتك راجل!:
============ ========= =
·
*
حافظ ابراهيم و احمد شوقي
كان يطيب للشاعر حافظ إبراهيم، شاعرالنيل، أن يداعب احمد شوقي، أمير الشعراء. وكان احمد شوقي جارحا في
رده على الدعابة. ففي إحدى ليالي السمر انشد حافظ إبراهيم هذا البيت: ليستحث شوقي على الخروج عن رزانته المعهودة:
يقولون إن الشوق نار ولوعة … فما بال شوقي اصبح اليوم باردا
فرد عليه احمد شوقي بأبيات قارصة قال في نهايتها:
أودعت إنسانا وكلــــــبــــــا وديعة… فضيعها الإنسان والكلـــــــب حافظ
============ ========
·
*
انشتاين والسائق
هذه حكاية طريفة عن العالم ألبرت أنشتاين صاحب النظرية النسبية فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن
تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له
سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة
اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات
من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية، فأعجب أنشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا
إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف
الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه
سيحرج به أنشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف
سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه … وبالطبع فقد قدم 'السائق' ردا جعل البروفيسوريتضاءل خجلا!.
============ ========= =====
·
*
نظارة انشتاين
كان أنشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته… وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه
فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب منه أنشتاين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون
قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك
============ ========= =====
·
*
كبرياء فنان
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور (( بيكاسو )) إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج
محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه .
وعندما عرف (( بيكاسو )) ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد ..
سأله صديقه : (( هل سرقوا شيئا مهما )) ..
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش ..
وعاد الصديق يسأل في دهشة : (( إذن لماذا أنت غاضب ؟! )) ..
أجاب (( بيكاسو )) وهو يحس بكبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي
============ ========= =======
·
* الرد خالص
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور (( إسكندرديماس )) مؤلف روايته ((الفرسان الثلاثة )) وغيرها
وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية..
وفي الحال أجابه (( ديماس )) في سخرية وكبرياء :كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمــــــــــار في جر عربة واحدة ؟!
على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان؟
============ ========= ======
* لماذا تزوجته ؟
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (( أغاثا كريستي )) . لماذا تزوجت واحد من رجال الآثار ؟
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده
أنـــــــــــــــــــــــــــــــا