(جنة القلوب)
10-07-2009, 10:57 AM
السلام عليكم ..
هي واحدة من حالات " الطفل المعذب" .. ومصيرها مرهون بقرار المحكمة
<<<<:eh_s(11)::eh_s(11)::eh_s(11)::eh_s(11)::eh_s(11): :eh_s(11)::eh_s(11):<<<<
راجعت الطفلة " آية " التي لم تتجاوز السنة من عمرها مشفى حلب الجامعي ، مع زوجة أبيها ، الموظفة في المشفى ، وعلى جسدها اثار كدمات منتشرة ، تبين فيما بعد أنها ناجمة عن " ضرب وركل " من قبل والدها.
ومع الكثير من التصريحات التي حصلت سيريا نيوز عليها ، كان التصريح الأبلغ لجسد الطفلة نفسها ، فالعديد من الألوان القاتمة والتي يطغى عليها اللونين الأسود والأزرق كانت تغطي جسد الطفلة الصغيرة المرهق من الحرارة العالية والبثور التي كانت تغطي الجسد .
وكانت والدة الطفلة قد هجرت زوجها بعدما تعرضت للكثير من الضرب والتعذيب على يديه ، تاركة طفلة عمرها شهور قليلة ، وغير مسجلة في قيود السجل المدني ، لأن الزواج كان " بورقة برانية" ، لينفصلا فيما بعد ، وتبقى الطفلة في كنف والدها ، وكأنها"جاءت من فراغ "
تقول قريبة الطفلة " لقد كان يضربها ويركلها بقدميه باستمرار ودون أية رحمة " وتضيف " غالباً ما كان يستعمل حزام البنطال في ضربها وخاصة عندما كان يسكر " .
وعن حالة الطفلة لدى الكشف عليها قال طبيب الأطفال لؤي بكور " لوحظ أثناء الكشف على الطفلة وجود كدمات في كل أنحاء الجسم وخاصة منطقة الخدين والرأس ، ناجمة عن ضربات قوية تعرضت لها الطفلة "
وأضاف بكور " إن الكدمات ليست بعمر واحد ، فمنها القديمة ومنها الحديثة ، وهذا ما يشير إلى أن عملية الضرب كانت متكررة "
هي واحدة من حالات " الطفل المعذب" .. ومصيرها مرهون بقرار المحكمة
<<<<:eh_s(11)::eh_s(11)::eh_s(11)::eh_s(11)::eh_s(11): :eh_s(11)::eh_s(11):<<<<
راجعت الطفلة " آية " التي لم تتجاوز السنة من عمرها مشفى حلب الجامعي ، مع زوجة أبيها ، الموظفة في المشفى ، وعلى جسدها اثار كدمات منتشرة ، تبين فيما بعد أنها ناجمة عن " ضرب وركل " من قبل والدها.
ومع الكثير من التصريحات التي حصلت سيريا نيوز عليها ، كان التصريح الأبلغ لجسد الطفلة نفسها ، فالعديد من الألوان القاتمة والتي يطغى عليها اللونين الأسود والأزرق كانت تغطي جسد الطفلة الصغيرة المرهق من الحرارة العالية والبثور التي كانت تغطي الجسد .
وكانت والدة الطفلة قد هجرت زوجها بعدما تعرضت للكثير من الضرب والتعذيب على يديه ، تاركة طفلة عمرها شهور قليلة ، وغير مسجلة في قيود السجل المدني ، لأن الزواج كان " بورقة برانية" ، لينفصلا فيما بعد ، وتبقى الطفلة في كنف والدها ، وكأنها"جاءت من فراغ "
تقول قريبة الطفلة " لقد كان يضربها ويركلها بقدميه باستمرار ودون أية رحمة " وتضيف " غالباً ما كان يستعمل حزام البنطال في ضربها وخاصة عندما كان يسكر " .
وعن حالة الطفلة لدى الكشف عليها قال طبيب الأطفال لؤي بكور " لوحظ أثناء الكشف على الطفلة وجود كدمات في كل أنحاء الجسم وخاصة منطقة الخدين والرأس ، ناجمة عن ضربات قوية تعرضت لها الطفلة "
وأضاف بكور " إن الكدمات ليست بعمر واحد ، فمنها القديمة ومنها الحديثة ، وهذا ما يشير إلى أن عملية الضرب كانت متكررة "