صقر الشمال
11-14-2009, 11:10 PM
http://al-bshair.net/vb/images/motab/motab%20(55).gifبسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
اعزائي الكرام احب ان انوه هنا ومن باب الأمانة العلمية بأن جميع مواضيع العشرة الطيبة مأخوذة بتصرف من كتاب العشرة الطيبة للمؤلف محمد حسن نسأ الله ان يكتب له الأجر والثواب
الثاني من العشرة الطيبة
الموضوع: شرعت الخطبة لضمان المحبه
روى الأمام أحمد والترمذي والنسائي وأبن ماجه والدآرمي عن المغيره بن شعبه رضي عنه قال خطبت أمراة فقال لي رسول الله صلى الله علية وسلم:" هل نظرت إليها؟ قلت: لا، قال: فانظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما" وروى أحمد وأبو داود عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله علية وسلم:" إذا خطب أحدكم المرأة فإن أستطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فاليفعل" وروى مسلم عن ابي هريرة رضي الله عنة قال" كنت عند النبي صلى الله علية وسلم، فأتاه رجل فأخبره أنة تزوج أمراة من الأنصار، فقال له رسول الله صلى الله علية وسلم:" أنظرت إليها؟ قال: لا، قال: فاذهب فانظر إليها فإن في أعين الأنصار شيئاً".
نعم وصدق الصادق المصدوق صلى الله علية وسلم فإنه أحرى أن يؤدم بين الزوجين، أي أجدر أن يتم التواصل والمعاشرة الطيبة إذا نظر الخاطب ورأت المخطوبه فوقع في قلب كليهما التوافق والرغبة في التصاحب، فإن للرؤيه ما ترتاح به النفس فجأة دون سبب واضح ومحدود، بل أحياناً تتحير العقول في توافق روحين وألتقاء زوجين، على غير قوانين الظواهر. ولذلك لا نعجب أيظاً أن كل الناس يتزوجون رغم تباين أشكالهم وطباعهم، ولله في خلقه شئون.
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
اعزائي الكرام احب ان انوه هنا ومن باب الأمانة العلمية بأن جميع مواضيع العشرة الطيبة مأخوذة بتصرف من كتاب العشرة الطيبة للمؤلف محمد حسن نسأ الله ان يكتب له الأجر والثواب
الثاني من العشرة الطيبة
الموضوع: شرعت الخطبة لضمان المحبه
روى الأمام أحمد والترمذي والنسائي وأبن ماجه والدآرمي عن المغيره بن شعبه رضي عنه قال خطبت أمراة فقال لي رسول الله صلى الله علية وسلم:" هل نظرت إليها؟ قلت: لا، قال: فانظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما" وروى أحمد وأبو داود عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله علية وسلم:" إذا خطب أحدكم المرأة فإن أستطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فاليفعل" وروى مسلم عن ابي هريرة رضي الله عنة قال" كنت عند النبي صلى الله علية وسلم، فأتاه رجل فأخبره أنة تزوج أمراة من الأنصار، فقال له رسول الله صلى الله علية وسلم:" أنظرت إليها؟ قال: لا، قال: فاذهب فانظر إليها فإن في أعين الأنصار شيئاً".
نعم وصدق الصادق المصدوق صلى الله علية وسلم فإنه أحرى أن يؤدم بين الزوجين، أي أجدر أن يتم التواصل والمعاشرة الطيبة إذا نظر الخاطب ورأت المخطوبه فوقع في قلب كليهما التوافق والرغبة في التصاحب، فإن للرؤيه ما ترتاح به النفس فجأة دون سبب واضح ومحدود، بل أحياناً تتحير العقول في توافق روحين وألتقاء زوجين، على غير قوانين الظواهر. ولذلك لا نعجب أيظاً أن كل الناس يتزوجون رغم تباين أشكالهم وطباعهم، ولله في خلقه شئون.