عبدالله علي الشمراني
06-13-2010, 03:19 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصيدة ألقيتها في حفل زواج أحد الأصدقاء ، وذلك في يوم الجمعة الموافق 28 / 6 / 1431هـ في مدينة جدة .
( البدع ) :
أول القول ذكر الله وسبحانه عظيم الجلال
أحمده وأشكره وآساله التوفيق في كل علما
ثم أصلي على طـه النبي المصطفى الهاشمي
يا سلامي على آل مسلم الي يكسبون الجمايل *
واعلى داعية غامد عموم يعم تسليمنا
واعلى من حضر في موقف الآجواد من كل ديرة
من قريب الديار وفيتها والبدو والحاضرين
وألف مبروك يا عبدالمجيد ودمت في ستر دايم
باسم خوياك أقوله والزمالة كلفتني بها
والشيم والقيم والمرجلة والطيب حاضر وماضي
غامد رجالها في وقتنا الحاضر وماضي سنين
ماهو بس البشر تشهد لهم حتى رموز الطبيعة
توفي المدح لأهل المكرمات وتعتبر شاهدة
شمسها والقمر تشهد وتتفاخر بشيمات غامد
والجبال النوايف تعترف بالمجد للغامدي
والـكـواكـب تـقـول الـمـرجـلـة صـبـيـان غـامـد لـهـا
( الرد ) :
يالله إنك توفقنا على آلامر العظيم الجلال
وإن توفق على علم الشريعة كل طلاب علما
فإن طلاب علم الخير مثل البارع الهاشمي
لا وردنا بسوق المعرفة ما ياجي الهرج مايل
وإن شرينا وبعنا وافي ٍ في السوق تسليمنا
أبدع الجزل لا نادت هواجيسه ولا آكلّ أديره
لا دعنا كريم الوجه قلنا يبشر وحاضرين
البوازل تزوع الهدر لو كان الحمِـل ست ردايم
والسباع العوادي في الفرايس كلفت نيبها
والشعر في يد الشاعر مثيل السيف حاضر وماضي
والعرب تعتزي بالسيف لأن السيف ماضي سنين
صيرمـيٍّ تثنى له جزال المعرفة بالطبيعة
شاهد السيف الأملح يا وسيع المعرفة شاهده
والسيوف البريعة بعضها غامد وشي ما تغامد
ما جهلنا السيوف البادية والسيف ذا غامدي
والــكــفــو مـثـل نـوٍّ كـل مـا بـيّـن وغــام إدلــهــا
* ملاحضة : ال مسلم المعنيين في القصيدة ؛ أحد قبائل العبيدات من غامد .
عبدالله علي الشمراني
هذه القصيدة ألقيتها في حفل زواج أحد الأصدقاء ، وذلك في يوم الجمعة الموافق 28 / 6 / 1431هـ في مدينة جدة .
( البدع ) :
أول القول ذكر الله وسبحانه عظيم الجلال
أحمده وأشكره وآساله التوفيق في كل علما
ثم أصلي على طـه النبي المصطفى الهاشمي
يا سلامي على آل مسلم الي يكسبون الجمايل *
واعلى داعية غامد عموم يعم تسليمنا
واعلى من حضر في موقف الآجواد من كل ديرة
من قريب الديار وفيتها والبدو والحاضرين
وألف مبروك يا عبدالمجيد ودمت في ستر دايم
باسم خوياك أقوله والزمالة كلفتني بها
والشيم والقيم والمرجلة والطيب حاضر وماضي
غامد رجالها في وقتنا الحاضر وماضي سنين
ماهو بس البشر تشهد لهم حتى رموز الطبيعة
توفي المدح لأهل المكرمات وتعتبر شاهدة
شمسها والقمر تشهد وتتفاخر بشيمات غامد
والجبال النوايف تعترف بالمجد للغامدي
والـكـواكـب تـقـول الـمـرجـلـة صـبـيـان غـامـد لـهـا
( الرد ) :
يالله إنك توفقنا على آلامر العظيم الجلال
وإن توفق على علم الشريعة كل طلاب علما
فإن طلاب علم الخير مثل البارع الهاشمي
لا وردنا بسوق المعرفة ما ياجي الهرج مايل
وإن شرينا وبعنا وافي ٍ في السوق تسليمنا
أبدع الجزل لا نادت هواجيسه ولا آكلّ أديره
لا دعنا كريم الوجه قلنا يبشر وحاضرين
البوازل تزوع الهدر لو كان الحمِـل ست ردايم
والسباع العوادي في الفرايس كلفت نيبها
والشعر في يد الشاعر مثيل السيف حاضر وماضي
والعرب تعتزي بالسيف لأن السيف ماضي سنين
صيرمـيٍّ تثنى له جزال المعرفة بالطبيعة
شاهد السيف الأملح يا وسيع المعرفة شاهده
والسيوف البريعة بعضها غامد وشي ما تغامد
ما جهلنا السيوف البادية والسيف ذا غامدي
والــكــفــو مـثـل نـوٍّ كـل مـا بـيّـن وغــام إدلــهــا
* ملاحضة : ال مسلم المعنيين في القصيدة ؛ أحد قبائل العبيدات من غامد .
عبدالله علي الشمراني