بن حمدان
01-17-2011, 10:19 PM
المـــــدح ما يكســــــبه غيـــر الــــرجاجــيل
اللـــــي تــــــربو على فـــــعل الجمـــــــــاله
فعل يجــــمل حيــاة الــــــرجل تجمـــــــــيل
والـــــرجل من كاـن طيــــبــــه في فعـــاله
يســــعى على المــرجله ما كلـــــله حــــيل
ويســــــوق لأجل المــراجل حـــر مــالــــه
رجل بفعــــلــه تعـــلى الجـــــدي وسهــــيل
والطـــيب له ورث من بــــــوه وخــــوالــه
يجــري على الطـيـب جـري مضمر الخـــيل
ويعـــيــش لأجــلـــه ولا يـــرضى بــــــداله
يفــضل المــــرجــــله والطيــــب تفضـــــيل
ويحــــبها حب واحـــــــــد من عيــــــــــاله
كـــــريم ما عــــاشــر اللــي نـــذل وبخــــيل
يمنـــاه تعــــــــطي ولا تـــــدري شمــــالـــه
للضـــيف عنــــده شـــراب الـبـــن والهـــيل
والعـــود الأزرق نفــح بعـــد اشتــــعــــــاله
يقـــــــــــابلك بالبشـــــــاشه والتهـــــالــيل
تكفيـــك ضحــــكة حجــــاجـه عن مقـــــاله
ان جيتــــــله صــــبح والا بأخـــــــر اللــيل
كأنك بشـــــــير تحـــــــــــراله وجــــــــــاله
خصــــــــال ما حــــــــازها الا وافي الكـــيل
اللي شـــرى الطــيــــب من غــالي حـــــلاله
ابو مهـــــند عــــسى ايامــــــــه تســـاهــيل
ويطـــــــــول عمـــــره على دين العـــــــداله
عــــز لــربـــعه الى من صــــــار به مـــــيل
وقـــــــفت ســـعد تعتـــبر والســــعد فـــــاله
حـــبه لــــــربعه يضــــــويلـــه قنـــــــــاديل
شــــــــارب زلال الـــوفاء حـــتى الثمـــــاله
نفـــخـــر بشـــــرواه من جـــيل الى جـــــيل
فخــــرلنا من جنـــــــوب اليا شمـــــــــــاله
لأجـــله نســــوق القصــــايد والمــــــواويل
ســــــوق ابــدوي يفتخـــر بأغـلى جمــــاله
وصــــلاة مــن نــــزل الــقـــرآن تــنــزيـــل
عـــلــى مــحـــمـــد حــبــيــب الــلــه وآلــه
شعر زهير بن مداوس ال حمدان الشمراني
اللـــــي تــــــربو على فـــــعل الجمـــــــــاله
فعل يجــــمل حيــاة الــــــرجل تجمـــــــــيل
والـــــرجل من كاـن طيــــبــــه في فعـــاله
يســــعى على المــرجله ما كلـــــله حــــيل
ويســــــوق لأجل المــراجل حـــر مــالــــه
رجل بفعــــلــه تعـــلى الجـــــدي وسهــــيل
والطـــيب له ورث من بــــــوه وخــــوالــه
يجــري على الطـيـب جـري مضمر الخـــيل
ويعـــيــش لأجــلـــه ولا يـــرضى بــــــداله
يفــضل المــــرجــــله والطيــــب تفضـــــيل
ويحــــبها حب واحـــــــــد من عيــــــــــاله
كـــــريم ما عــــاشــر اللــي نـــذل وبخــــيل
يمنـــاه تعــــــــطي ولا تـــــدري شمــــالـــه
للضـــيف عنــــده شـــراب الـبـــن والهـــيل
والعـــود الأزرق نفــح بعـــد اشتــــعــــــاله
يقـــــــــــابلك بالبشـــــــاشه والتهـــــالــيل
تكفيـــك ضحــــكة حجــــاجـه عن مقـــــاله
ان جيتــــــله صــــبح والا بأخـــــــر اللــيل
كأنك بشـــــــير تحـــــــــــراله وجــــــــــاله
خصــــــــال ما حــــــــازها الا وافي الكـــيل
اللي شـــرى الطــيــــب من غــالي حـــــلاله
ابو مهـــــند عــــسى ايامــــــــه تســـاهــيل
ويطـــــــــول عمـــــره على دين العـــــــداله
عــــز لــربـــعه الى من صــــــار به مـــــيل
وقـــــــفت ســـعد تعتـــبر والســــعد فـــــاله
حـــبه لــــــربعه يضــــــويلـــه قنـــــــــاديل
شــــــــارب زلال الـــوفاء حـــتى الثمـــــاله
نفـــخـــر بشـــــرواه من جـــيل الى جـــــيل
فخــــرلنا من جنـــــــوب اليا شمـــــــــــاله
لأجـــله نســــوق القصــــايد والمــــــواويل
ســــــوق ابــدوي يفتخـــر بأغـلى جمــــاله
وصــــلاة مــن نــــزل الــقـــرآن تــنــزيـــل
عـــلــى مــحـــمـــد حــبــيــب الــلــه وآلــه
شعر زهير بن مداوس ال حمدان الشمراني