بندق وطن
03-25-2011, 04:16 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
حينما يكون الجرح عميقاً يكون لزاماً علينا أن نبحث عن الجرّاح الماهر ليوقف النزيف ويضمدّ ذلك الجرح ولا يمكن أن نكتفي بوضع الترتريون والقطن المعقم وهذا يعني أن وجود الطبيب الجراح لزاماً لكي لا يؤدي ذلك الجرح إلى الوفاة التي بها نفقد المصاب ..
هي كذلك مشاعرنا تحتاج إلى طبيبٍ ماهر في حالات كثيرة نواجهها في مجتمعنا الذي أخشى أن يفقد الكثير من الدم الشمراني نتيجة عدم الأهتمام بمشاعر الآخرين ..
لم أكتب هذا المقال لشيء ولكن البعض من شباب القبيلة حينما يذكر أمامهم أحد كبار السن في مجتمعنا رأيتهم يبدأون بتوجيه النقد السلبي ونسيان أي عمل أيجابي للغائب وكأن النقاش لا يهتم سوى بالسلبيات وكأن الغيبة أصبحة سنة محببة يتسابقون لها ..
وكم أتمنى أن يقال "( والنعم مليون )" لأي رجل يتم ذكر أسمه في أي مجلس والتحدث عن محاسن ذلك الرجل بدلاً عن النهج الآخر ..
شبابنا يجب أن يتأثروا بالأيجاب وليس بالسلب ..
الشباب هم المستقبل الذي تبنى عليه آمالنا
ومن هنا يجب أن نبحث عن السبب في وجود مثل هذه العادة السلبية لنقتصها من الجذور ونوجد بدلاً عنها ركيزة الأتجاهات الصحيّة المعافاة ,
كل شخص قد ينكر هذه السلبية عن نفسه
ولكن ليتذكر كل أب مسئول أحاديثه أمام أبناءه عن جاره وعن أبن قريته وعن أي شخصية عامة في القبيلة وحين ذلك فأنا على يقين بأن هؤلاء الشباب قد جلبوا هذه الصفة منهم أو من أحد أقاربهم الذي لا يعي معنى أن ترتقي بالأجيال القادمة
حينما يذكر أبن عمومتي لماذا لا أمتدحه ولماذا لا أرفع من شأنه في مجلس من ذكروا أسمه ..
قد أكون بمشاركتي هذه مصيباً للخلل الماثل وقد لا أكون كذلك
طالبكم العذر والسموحه
تقديري لعموم أبناء قبيلتي الشامخه
حينما يكون الجرح عميقاً يكون لزاماً علينا أن نبحث عن الجرّاح الماهر ليوقف النزيف ويضمدّ ذلك الجرح ولا يمكن أن نكتفي بوضع الترتريون والقطن المعقم وهذا يعني أن وجود الطبيب الجراح لزاماً لكي لا يؤدي ذلك الجرح إلى الوفاة التي بها نفقد المصاب ..
هي كذلك مشاعرنا تحتاج إلى طبيبٍ ماهر في حالات كثيرة نواجهها في مجتمعنا الذي أخشى أن يفقد الكثير من الدم الشمراني نتيجة عدم الأهتمام بمشاعر الآخرين ..
لم أكتب هذا المقال لشيء ولكن البعض من شباب القبيلة حينما يذكر أمامهم أحد كبار السن في مجتمعنا رأيتهم يبدأون بتوجيه النقد السلبي ونسيان أي عمل أيجابي للغائب وكأن النقاش لا يهتم سوى بالسلبيات وكأن الغيبة أصبحة سنة محببة يتسابقون لها ..
وكم أتمنى أن يقال "( والنعم مليون )" لأي رجل يتم ذكر أسمه في أي مجلس والتحدث عن محاسن ذلك الرجل بدلاً عن النهج الآخر ..
شبابنا يجب أن يتأثروا بالأيجاب وليس بالسلب ..
الشباب هم المستقبل الذي تبنى عليه آمالنا
ومن هنا يجب أن نبحث عن السبب في وجود مثل هذه العادة السلبية لنقتصها من الجذور ونوجد بدلاً عنها ركيزة الأتجاهات الصحيّة المعافاة ,
كل شخص قد ينكر هذه السلبية عن نفسه
ولكن ليتذكر كل أب مسئول أحاديثه أمام أبناءه عن جاره وعن أبن قريته وعن أي شخصية عامة في القبيلة وحين ذلك فأنا على يقين بأن هؤلاء الشباب قد جلبوا هذه الصفة منهم أو من أحد أقاربهم الذي لا يعي معنى أن ترتقي بالأجيال القادمة
حينما يذكر أبن عمومتي لماذا لا أمتدحه ولماذا لا أرفع من شأنه في مجلس من ذكروا أسمه ..
قد أكون بمشاركتي هذه مصيباً للخلل الماثل وقد لا أكون كذلك
طالبكم العذر والسموحه
تقديري لعموم أبناء قبيلتي الشامخه