(بن هزاع)
03-31-2011, 10:06 PM
كيف نتعلم فن الحوار !!!!!!
الحوار هو أعلى المهارات الاجتماعية قيمةً، وتُعرَف قيمة الشيء بمعرفة قيمة المنسوب إليهم ،
والحوار هو عمل الأنبياء، والعلماء، والمفكرين، ، ورجال الأعمال، والمربين، وغيرهم
وهو أساس لنجاح الأب مع أبناءه، والزوج مع زوجه، والصديق مع أخيه، ,والتاجر مع زبائنه والأمة الناهضة هي الأمة التي تشيع فيها ثقافة الحوار بين أبنائها،
وكلما ابتعد الفرد عن التعبير عن الذات بالحوار السليم عانى من العقد النفسية والاضطرابات. هنا سأتناول الموضوع بصيغة أجتماعيه وتحديدا بمنطوق أسري بحت لكوننا نفتقد في واقعنا الأحتماعي الى فن الحوار الذي يدور بيننا وفي واقعنا في الأسره بين الوالدين وأبنائهم وبين المعلمين وطلابهم وبين الأصدقاء في تواجدهم في تجمعاتهم وأستراحاتهم .... أقول قد نفقد مما يختلج في صدورنا من تعبير وفن حوار لنقف عاجزين عن عرضها وطرحها بصيغة حوار نفهمه من نريد التحدث معهم والسبب هنا وفي رأيي الخاص أننا لم نتعلم هذا الفن الحواري في مقتبل حياتنا فكان نتيجة هذا البعد هو عجزنا عن فن الحوار الذي ينطلق منه فن الخطابة وفن الإلقاء وغيره من الفنون الحوارية .... كذلك يجب ان يكون لدينا هنا في المنتدى لغة حوار وصدقوني متى ما كان هناك حوار كلما كان لدينا أقتناع بما نقوله ويقوله لنا الآخرون وأيصال الرساله بطريق مقبوله ...... أن إصغائك لطفلك وهو يتكلم معك عن طلب مايريده هو حوار يجب أن تنصت له حتى يوصل لك ما يريد بطريقة أسلوبه حتى لو كان ناقصا ومن ثم تطرح عليه سؤالا عندما لم تفهم مايعنيه هذا الأسلوب يعطينا عدة جوانب ايجابيه منها فتحت له المجال والوقت ليوصل مايريد ,كذلك أعطيته درسا في فن الحوار , وفن الإلقاء و هذا يعطيه كذلك التعلم والتأدب ممن يتكلم معه بعدم المقاطعة أثناء الكلام........
دعوني أن أضرب لكم أمثله في أنواع الحوارات
مثل حوارات الأستكبار قول فرعون ماأريكم الا ما أرى وما أهديكم الا سبيل الرشاد
الحوار الأكاديمي مثل رسائل الماجستير والدكتوراه في الجامعات
لا أريد أن اخرج عن تبعات الحوارات وأنواعها وماهيتها وسلبياتها وايجابياتها لأنني ألتزمت في البداية بإيصال ماهية الحوار بطريقة اجتماعيه خاصة
الحوار هو أعلى المهارات الاجتماعية قيمةً، وتُعرَف قيمة الشيء بمعرفة قيمة المنسوب إليهم ،
والحوار هو عمل الأنبياء، والعلماء، والمفكرين، ، ورجال الأعمال، والمربين، وغيرهم
وهو أساس لنجاح الأب مع أبناءه، والزوج مع زوجه، والصديق مع أخيه، ,والتاجر مع زبائنه والأمة الناهضة هي الأمة التي تشيع فيها ثقافة الحوار بين أبنائها،
وكلما ابتعد الفرد عن التعبير عن الذات بالحوار السليم عانى من العقد النفسية والاضطرابات. هنا سأتناول الموضوع بصيغة أجتماعيه وتحديدا بمنطوق أسري بحت لكوننا نفتقد في واقعنا الأحتماعي الى فن الحوار الذي يدور بيننا وفي واقعنا في الأسره بين الوالدين وأبنائهم وبين المعلمين وطلابهم وبين الأصدقاء في تواجدهم في تجمعاتهم وأستراحاتهم .... أقول قد نفقد مما يختلج في صدورنا من تعبير وفن حوار لنقف عاجزين عن عرضها وطرحها بصيغة حوار نفهمه من نريد التحدث معهم والسبب هنا وفي رأيي الخاص أننا لم نتعلم هذا الفن الحواري في مقتبل حياتنا فكان نتيجة هذا البعد هو عجزنا عن فن الحوار الذي ينطلق منه فن الخطابة وفن الإلقاء وغيره من الفنون الحوارية .... كذلك يجب ان يكون لدينا هنا في المنتدى لغة حوار وصدقوني متى ما كان هناك حوار كلما كان لدينا أقتناع بما نقوله ويقوله لنا الآخرون وأيصال الرساله بطريق مقبوله ...... أن إصغائك لطفلك وهو يتكلم معك عن طلب مايريده هو حوار يجب أن تنصت له حتى يوصل لك ما يريد بطريقة أسلوبه حتى لو كان ناقصا ومن ثم تطرح عليه سؤالا عندما لم تفهم مايعنيه هذا الأسلوب يعطينا عدة جوانب ايجابيه منها فتحت له المجال والوقت ليوصل مايريد ,كذلك أعطيته درسا في فن الحوار , وفن الإلقاء و هذا يعطيه كذلك التعلم والتأدب ممن يتكلم معه بعدم المقاطعة أثناء الكلام........
دعوني أن أضرب لكم أمثله في أنواع الحوارات
مثل حوارات الأستكبار قول فرعون ماأريكم الا ما أرى وما أهديكم الا سبيل الرشاد
الحوار الأكاديمي مثل رسائل الماجستير والدكتوراه في الجامعات
لا أريد أن اخرج عن تبعات الحوارات وأنواعها وماهيتها وسلبياتها وايجابياتها لأنني ألتزمت في البداية بإيصال ماهية الحوار بطريقة اجتماعيه خاصة