سلطان آل وافي
09-17-2011, 02:27 PM
لَايَعْلَم هَذِه الْمَعْلُوْمَه الَا الْقَلْيْل مِن الْنَّاس
أَكِيْد أَنَك أَحْيَانَا مِن الْنَّاس الْلِي يُمَارِسُوْن رِيَاضَة الْمَشْي أَو أَي نَشَاط رِيَاضِي
وَأَكِيد إِنَّك وَأَنْت تَلْعَب يَطْلُع مِنْك عِرْق كَثِيْر
وَأَكِيد انَّك أُوُل مَا تُوَصَل الْبَيْت تَأْخُذ دُش بَارِد أَو حَار
وَيَكُوْن مَع الاسْتِحْمَام تُسْتَخْدَم صَابُوْن أَو شَامَبُو
لَكِن مَا لَا يَعْلَمُه الْأَغْلَبِيَّة
أَنَّه عِنْد اسْتِحْمَامُك عِدَّة مَرَّات بِصَابُوْن أَو شَامَبُو بَعْد مُزَاوَلَة الْرِيَاضَة وَأَنْت عِرْقَان
فَقَد يَتَسَبَّب هَذَا الْعَمَل بِإِصَابَتك لَاقَدَّر الْلَّه بِسَّرَطَان فِي الْجِلْد
وَالْسَّبَب
أَكَّدَت الْدِّرَاسَات الْعِلْمِيَّة مَدَى خُطُوَرِة الاسْتِحْمَام بَعْد مُزَاوَلَة أَي عَمَل رِيَاضِي بِالمُنظّفَات كَالَّصَّابُوْن وَسَوَائِل الاسْتِحْمَام ، لِأَن جِلْد الْإِنْســان يَحْتَوِي عَلَى مَسَامَات وَهَذِه الْأَخِيْرَة تُفْتَح أَثْنَاء الْرِيَاضَة لِتُفْرِز الْعَرَق ، وَبَعْدَهَا تَبْقَى الْمَسَامَات مَفْتُوْحَة حَوَالَي 30 دَقِيْقَة بَعْد الْتَمَّارِيْن الْرِّيَاضِيَّة ، وَعِنْد الاسْتِحْمَام بِالْصَّابُوْن أَو الْشَّامْبُو أَو أَي مُنَظِّف أُخَر يَدْخُل هَذَا الْمُنَظَّف مَع الْمَسَامَات الَّتِي مَا تَزَال مَفْتُوْحَة وَيَعْلَم الْجَمِيْع أَنَّهَا تَحْتَوِي عَلَى مَوَاد سَامَه فَعِنْد دُخُوْلِهَا لِلْجِسْم تُسَبِّب سَّرَطَان فِي الْجِلْد مَع الْسِّنِيْن لِذَا يُؤَكِّد الْعُلَمَاء عَلَى الاسْتِحْمَام بِالْمَاء فَقَط لِتَجَنُّب دُخُوْل الْصــابُوْن إِلَى الْجِسْم .
انْتَبِهُوْا تَتْرْوْشُون بِصَابُوْن أَو شَامَبُو بَعْد مُزَاوَلَة الْرِيَاضَة مُبَاشَرَة
انْتَظَر عَلَى الْأَقَل مَابَيْن 30 دَقِيْقَه الَى 60 دَقِيْقَه
من بريــــــدي
آحترآمي لكمـ
سلطــآن آل وافي
أَكِيْد أَنَك أَحْيَانَا مِن الْنَّاس الْلِي يُمَارِسُوْن رِيَاضَة الْمَشْي أَو أَي نَشَاط رِيَاضِي
وَأَكِيد إِنَّك وَأَنْت تَلْعَب يَطْلُع مِنْك عِرْق كَثِيْر
وَأَكِيد انَّك أُوُل مَا تُوَصَل الْبَيْت تَأْخُذ دُش بَارِد أَو حَار
وَيَكُوْن مَع الاسْتِحْمَام تُسْتَخْدَم صَابُوْن أَو شَامَبُو
لَكِن مَا لَا يَعْلَمُه الْأَغْلَبِيَّة
أَنَّه عِنْد اسْتِحْمَامُك عِدَّة مَرَّات بِصَابُوْن أَو شَامَبُو بَعْد مُزَاوَلَة الْرِيَاضَة وَأَنْت عِرْقَان
فَقَد يَتَسَبَّب هَذَا الْعَمَل بِإِصَابَتك لَاقَدَّر الْلَّه بِسَّرَطَان فِي الْجِلْد
وَالْسَّبَب
أَكَّدَت الْدِّرَاسَات الْعِلْمِيَّة مَدَى خُطُوَرِة الاسْتِحْمَام بَعْد مُزَاوَلَة أَي عَمَل رِيَاضِي بِالمُنظّفَات كَالَّصَّابُوْن وَسَوَائِل الاسْتِحْمَام ، لِأَن جِلْد الْإِنْســان يَحْتَوِي عَلَى مَسَامَات وَهَذِه الْأَخِيْرَة تُفْتَح أَثْنَاء الْرِيَاضَة لِتُفْرِز الْعَرَق ، وَبَعْدَهَا تَبْقَى الْمَسَامَات مَفْتُوْحَة حَوَالَي 30 دَقِيْقَة بَعْد الْتَمَّارِيْن الْرِّيَاضِيَّة ، وَعِنْد الاسْتِحْمَام بِالْصَّابُوْن أَو الْشَّامْبُو أَو أَي مُنَظِّف أُخَر يَدْخُل هَذَا الْمُنَظَّف مَع الْمَسَامَات الَّتِي مَا تَزَال مَفْتُوْحَة وَيَعْلَم الْجَمِيْع أَنَّهَا تَحْتَوِي عَلَى مَوَاد سَامَه فَعِنْد دُخُوْلِهَا لِلْجِسْم تُسَبِّب سَّرَطَان فِي الْجِلْد مَع الْسِّنِيْن لِذَا يُؤَكِّد الْعُلَمَاء عَلَى الاسْتِحْمَام بِالْمَاء فَقَط لِتَجَنُّب دُخُوْل الْصــابُوْن إِلَى الْجِسْم .
انْتَبِهُوْا تَتْرْوْشُون بِصَابُوْن أَو شَامَبُو بَعْد مُزَاوَلَة الْرِيَاضَة مُبَاشَرَة
انْتَظَر عَلَى الْأَقَل مَابَيْن 30 دَقِيْقَه الَى 60 دَقِيْقَه
من بريــــــدي
آحترآمي لكمـ
سلطــآن آل وافي