تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : على ورق الورد!


تهاني المطيري
10-24-2011, 11:19 AM
ஐ ◦˚إلَى كـُل يَـــائِــــــسْ ◦˚ஐ


ضَا‘عَ مِنْكَ الأَمَل وَ تَمَزَّقَ مِنْكَ الحُلْمْ ؟
وَ غَرِقَتْ الأَمَانِي فِي مُحِيطَاتِ.. المُسْتَحِيلْ ؟
لَنْ تَعُودَ إِلَيْكَ البَسْمَة
إلاَّ بَعْدَ أَنْ تَكُونَ كَالشَّمْسِ تُشْرِقُ كُلَّ يَوْمٍ بِأَمَلٍ جَدِيدْ ..
تَرْحَل وَ لَكِنَّهَا تَعُودُ بِأَمْرِ رَبِّهَا ..
وَ لَيْسَ كَالشَّمْعَةِ التِّي إذَا ذَابَت لَنْ تَعُودْ ..





ஐ إلَى كُل فَقِيـــــــــرْ ஐ

لَسْتَ فَقِيرًا إِذا أَدْرَكْتَ جَيِّدًا أَنَّ أَكْبَرَ الأَغْنِيَاءِ
يَحْسُدُكَ علَى سَعَادَةٍ لاَ يَلْتَمِسُهَا بَيْنَ النُّقُودِ وَ إِبْتِسَامَة
لاَيَدْرِي أَيْنَ يَجِدُهَا فِي زَحْمَةِ الحَيَاةْ ..





◦˚ إلَى كُــل غَائِـــــــــبْ ◦˚ نَنْتَظِرُكَ فَلاَ تُطِلْ غِيَابَكْ
وَ رُغْمَ غِيَابَكَ فَأَنْتَ لاَ تَغِيبْ
فَكَيْفَ تَغِيبُ وَ أَنْتَ فِي قُلُوبِنَا ؟؟





ஐإلَى كُل حَقُــــــــــودْ ◦˚ஐ

أَنْتَ لاَتَحْقِدُ إلاَّ علَى نَفْسِكَ لأَنَّكَ تُؤْذِيهَا
وَ تَقْتُلَ قَلْبَكَ دُونَ أَنْ تَشْعُر
إِنَّهُ قَلْبَكَ فَلاَ تَكُنْ سَبَبًا فِي مَوْتِه ..





◦˚ஐ إلَى كُل مُحِــــــــبْ ◦˚ஐ

المَحَبَّه هِيَ التِّي تَبْعَثُ الأَلْوَان للزُّهُور
وَ تَغْمُرُ الكَوْنَ رَوْعَةً وَ عَطَاء إذَا كَانَت مَحَبّةً
صَادِقَةً عَفِيفَة ..
مِنْ عَالَم المَحَبَّةِ اِرْسُمْ الحَيَاةَ جَمِيلَةً وَ عِشْهَا..
وَ هَذِهِ المَحَبَّة التِّي تَعِيشُ فِي قَلْبك
اِبْعَثْهَا نَسَائِمَ بَارِدَهً لِلقُلُوبِ المُتَأَجِّجَةِ بِالنِّيرَانْ ..





◦˚ஐ إِلَيْـــــــــكُم أَحِبَّــــــــتِي ◦˚ஐ

هَذِهِ الأَحْرُفُ مَعَانٍ أَرَدْتُ زَرْعَهَا فِي قُلُوبِكُم
اِفْرَحُوا فَالحَيَاةُ أَقْصَرُ مِنْْ أَنْ نَعِيشَهَا فِي الآهَاتْ
وَ لاَ تَأْخُذُكُمْ الهُمُوم إلَى حَيْثُ تَضِيع الفَرْحَة
وَ تَسْلُبَ البَسْمَةَ وَ تَجْلِبَ الآآآهَاتْ ..

Shakespeare
10-24-2011, 01:55 PM
طرح رائع
الشكر الجزيل على هذا الطرح

تهاني المطيري
10-24-2011, 02:50 PM
اشكرك على مرورك شكسبير

محمد مزهر
10-24-2011, 04:51 PM
لكـي جزيل الشكر على هذا الطرح

تهاني المطيري
10-24-2011, 10:20 PM
اشكرك على مرورك محمدمزهر