طارق آل مزهود
10-06-2013, 10:30 PM
إليك أوجه عباراتي ، ولك أثني تحياتي ، وبك أبدي اعجابي ، ومنك تعلمت الصبر في معاناتي ....
أيا أبا محمدٍ اياك أعني ، فهل علمت كم تألمنا لألمك ؟ وهل أحسست بأن قلوبنا معك ؟؟
كنا كذلك أثناء مرضك ، وكنت ولا زلت وستظل في ذاكرتنا وفي أعماق قلوبنا ..
فرحنا بشفاءك وأي فرح كان ؟؟ وسعدنا بعودتك وأي سعادة كانت ؟؟
لقد كانت كلماتك التي وجهتها لاخوانك أبناء القبيلة في مناسبة سابقة كانت كلمات معبرة ووفاء منك لا يستغرب ....
لا أعلم لماذا تأخرت في كتابة عباراتي هذه ! ولكني اشعر أنني قلتها من جوف القلب ومن ضمير صادق دافعه المحبة في الله ...
أبا محمد :
لك في نفوسنا مكانة كبيرة ، وفي مواقف القبيلة لك وقفات جليلة ، نشاطاتك المتعددة لها تقدير ، واسهماتك الرائعة لها ثمن والثمن هو محبتنا لشخصك ودعاءنا لك ....
أبا محمد :
امضي في طريق العلا وفي درب المجد والشموخ فأنت أهلاً لذلك ، وأنت نبراس يضيء لنا شموع المحبة والتكاتف والتعاضد ، وأسمعنا قصائدك بصوتك الشدي المميز في روعته فإننا معك دوما وأبداً وسنظل لك أوفياء ومعك سنبقى أصدقاء وسنخبر الأجيال القادمة أن هناك رجل أحببناه كثيرا كان نعم الرجل في شموخه وصبره ، وكان مثالاً للوفاء الصادق ، والعطاء المتدفق حباً وأخلاقاً ...
اعذرني إذا قلت كلماتي ، وضاعت مني عباراتي ، وغابت عن فكري أجمل أوصافي ، فقدرك كبير ومحبتك في ازدياد ...
إنك ذلك الرجل القريب من الجميع ، المحب للبعيد والقريب ، الكريم بأقواله وأفعاله ، إنه أنت يا أبا محمد
عائض بن محمد أل غرم الله الشمراني
الرجل الصبور صاحب الابتسامة الدائمة
نيابة عن أحبابك واخوانك قبيلة شمران عامة وأل حارثية في المنطقة الشرقية خاصة
طارق أل مزهود
الدمام
أيا أبا محمدٍ اياك أعني ، فهل علمت كم تألمنا لألمك ؟ وهل أحسست بأن قلوبنا معك ؟؟
كنا كذلك أثناء مرضك ، وكنت ولا زلت وستظل في ذاكرتنا وفي أعماق قلوبنا ..
فرحنا بشفاءك وأي فرح كان ؟؟ وسعدنا بعودتك وأي سعادة كانت ؟؟
لقد كانت كلماتك التي وجهتها لاخوانك أبناء القبيلة في مناسبة سابقة كانت كلمات معبرة ووفاء منك لا يستغرب ....
لا أعلم لماذا تأخرت في كتابة عباراتي هذه ! ولكني اشعر أنني قلتها من جوف القلب ومن ضمير صادق دافعه المحبة في الله ...
أبا محمد :
لك في نفوسنا مكانة كبيرة ، وفي مواقف القبيلة لك وقفات جليلة ، نشاطاتك المتعددة لها تقدير ، واسهماتك الرائعة لها ثمن والثمن هو محبتنا لشخصك ودعاءنا لك ....
أبا محمد :
امضي في طريق العلا وفي درب المجد والشموخ فأنت أهلاً لذلك ، وأنت نبراس يضيء لنا شموع المحبة والتكاتف والتعاضد ، وأسمعنا قصائدك بصوتك الشدي المميز في روعته فإننا معك دوما وأبداً وسنظل لك أوفياء ومعك سنبقى أصدقاء وسنخبر الأجيال القادمة أن هناك رجل أحببناه كثيرا كان نعم الرجل في شموخه وصبره ، وكان مثالاً للوفاء الصادق ، والعطاء المتدفق حباً وأخلاقاً ...
اعذرني إذا قلت كلماتي ، وضاعت مني عباراتي ، وغابت عن فكري أجمل أوصافي ، فقدرك كبير ومحبتك في ازدياد ...
إنك ذلك الرجل القريب من الجميع ، المحب للبعيد والقريب ، الكريم بأقواله وأفعاله ، إنه أنت يا أبا محمد
عائض بن محمد أل غرم الله الشمراني
الرجل الصبور صاحب الابتسامة الدائمة
نيابة عن أحبابك واخوانك قبيلة شمران عامة وأل حارثية في المنطقة الشرقية خاصة
طارق أل مزهود
الدمام