الحمدان
11-13-2013, 05:52 AM
خواطر وشد وجذب
قيل لأعرابي
ماتت زوجتك،
قال: جُدد فراشي
قالوا: مات ولدك ،
قال: عظم أجري
قالوا: مات أخوك ،
قال: قُصم ظهري.
لأن الأخ لايعوض
من أين يأتي بأم وأب
حتى يأتيانه بأخ،
حافظوا على إخوانكم
ولا تدعوا للشيطان
أن يفرق بينكم
مهما كانت المشاكل والاسباب
سبُع كلمات أعجبتني :
الأرض لا تنسى جباه الساجدين .
والليل لا ينسى أنين العابدين .
والخد لا ينسى دموع التائبين .
والله يعلم أننا رغم المعاصي مؤمنين .
والعمر يمضي في عجل .
فإياك من طول الأمل .
واحفظ لسانك من الزلل .
فالكل يولد وسوف يموت .
والله حي لا يموت .
فقد درست
في هذه الحياة أنه .
ليس كل مَن لبِسَ الحَريِر أمِير .
وَ لَيس كُل مَن نَام بُدونِ سَريِر فَقيِر .
فَكم مِن جسّد تَحت الحَريِر حَقيِر .
وَ كَم مَنْ فَقيِر بـ'دون سَريِر أمير
حالة شد وجذب بين
" جسدك " و " وروحك " !
كلام حلو.. ركزوا فيه !
ستظل تعيش حالة شد وجذب ..
( بين جسدك / وروحك) ...
فَـجسدك ..
يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل
لذاتها ؛ لأنه منها .. !
وَ روحك ..
تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..
« وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه »
فَـالجسد ..
يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش
وَ الروح ..
تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن
وإيمان لكي تعيش
شعورك بالجوع والعطش والتعب ..
إشارات لحاجة ”جسدك” !
،وشعورك بـالهـّم والضيق والملل ..
دليل حاجة ”روحك” !
وهنا ندرك خطأنا..!
ـ أحياناً ـ
حين نشعر( بالضيق ) ..
نخرج إلى مطعم فاخر ..
أو جولة سياحية.. أو .. أو ..
ومع ذلك تجد أنه لم يتغير شيء
ـ عفواً ـ
أنت بهذا تلبي حاجات جسدك ..
بينما التي تحتاج هي روحك !!
وتذكر قوله صلى الله عليه وسلم لبلال
"أرحنا بها يابلال"
إذاً أعد الاستماع إلى نفسك فـقد أخطأت فهمها .
قيل لأعرابي
ماتت زوجتك،
قال: جُدد فراشي
قالوا: مات ولدك ،
قال: عظم أجري
قالوا: مات أخوك ،
قال: قُصم ظهري.
لأن الأخ لايعوض
من أين يأتي بأم وأب
حتى يأتيانه بأخ،
حافظوا على إخوانكم
ولا تدعوا للشيطان
أن يفرق بينكم
مهما كانت المشاكل والاسباب
سبُع كلمات أعجبتني :
الأرض لا تنسى جباه الساجدين .
والليل لا ينسى أنين العابدين .
والخد لا ينسى دموع التائبين .
والله يعلم أننا رغم المعاصي مؤمنين .
والعمر يمضي في عجل .
فإياك من طول الأمل .
واحفظ لسانك من الزلل .
فالكل يولد وسوف يموت .
والله حي لا يموت .
فقد درست
في هذه الحياة أنه .
ليس كل مَن لبِسَ الحَريِر أمِير .
وَ لَيس كُل مَن نَام بُدونِ سَريِر فَقيِر .
فَكم مِن جسّد تَحت الحَريِر حَقيِر .
وَ كَم مَنْ فَقيِر بـ'دون سَريِر أمير
حالة شد وجذب بين
" جسدك " و " وروحك " !
كلام حلو.. ركزوا فيه !
ستظل تعيش حالة شد وجذب ..
( بين جسدك / وروحك) ...
فَـجسدك ..
يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل
لذاتها ؛ لأنه منها .. !
وَ روحك ..
تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..
« وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه »
فَـالجسد ..
يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش
وَ الروح ..
تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن
وإيمان لكي تعيش
شعورك بالجوع والعطش والتعب ..
إشارات لحاجة ”جسدك” !
،وشعورك بـالهـّم والضيق والملل ..
دليل حاجة ”روحك” !
وهنا ندرك خطأنا..!
ـ أحياناً ـ
حين نشعر( بالضيق ) ..
نخرج إلى مطعم فاخر ..
أو جولة سياحية.. أو .. أو ..
ومع ذلك تجد أنه لم يتغير شيء
ـ عفواً ـ
أنت بهذا تلبي حاجات جسدك ..
بينما التي تحتاج هي روحك !!
وتذكر قوله صلى الله عليه وسلم لبلال
"أرحنا بها يابلال"
إذاً أعد الاستماع إلى نفسك فـقد أخطأت فهمها .