سعيد بن منجية
06-13-2014, 10:35 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
يشرفني ان اروي لكم هذه القصه التي حصلت قديما التي حصلت عليها من شيباننا وكبار السن في قبيلة ال حارثيه شمران وهذه القصه اردت ان ارويها كما سمعتها من عدة اشخاص وكيف انها تبين قبيلة ال حارثيه شمران بصفه خاصه وقبايل شمران بصفه عامه الصغيره بالعدد مقارنة بالقبايل الاخرى ولكن كانت كبيره بأفعالها واقوالها المهم القصه كان هناك اصدقاء احدهم من غامد والاخر من خثعم والغامدي تاجر كعادة رجال غامد وكان هذا الغامدي يذهب بتجارته
للأسواق وكما هو معروف فكل قبيله لها سوقها البين واليوم البين
وكان الغامدي يرغب التسوق بسوق الخميس في تهامه واراد التضيف والمبيت عند صديقه الخثعمي ليكون قريب بعض الشي من السوق وفي الليل بعد العشاء اخذ الغامدي يعد الفلوس امام الخثعمي وهنا حضر الشيطان وضعف النفس مع بعض عند الخثعمي وقرر الغدر بضيفه وقتله والأستيلاء على المال وبعد اتفاقهم الذهاب للسوق مع بعض
وبعد صلاة الصبح جهز الغامدي راحلته وهو حمار اكرمكم الله ليذهبوا مبكرا وبعد وصولهم للعقبه قام الخثعمي بقتل الغامدي
واستولى على المال وهنا تدخلت قدرة الله ليبين الحقيقه فهرب حمار الغامدي وعاد لبيت الخثعمي محملا بحمولته قبل وصول الخثعمي وعندما عاد الخثعمي واخذ الناس يسألونه ادعا وقال لقد هجم علينا قطاعين طرق وقتل رفيقي الغامدي وانا هربت وسلمني الله ولما وصل الخبر لأقارب الغامدي ولغامد كافه تيقنوا بأن الخثعمي غدر برفيقهم وقتله وطلبوا من خثعم انصافهم من القاتل ولكن خثعم لم يستجيبوا لطلب غامد وقررت غامد اخذ ثار رفيقهم من خثعم واقامت الحرب وهنا تدخل صاحب الشور بطلب تدخل القبايل في الصلح وتدخلت عدة قبايل ولكن لم يتوصلوا لحل يرضي الطرفين فطلبوا ال حارثيه شمران التدخل فطلبت ال حارثيه شمران ان يكون فيه معراض وحضور غامد وخثعم والمصلحين ال حارثية شمران مع شاعرهم وشيخ من شيوخ شمران وهو الشيخ مسفر بن حمدان الشمراني
الملقب بشنبر وقال قصيدته المشهوره قصيدة الصلح وكانت بمثابة حكم شرع في القاتل وبعد الأنتهاء من القصيده ورضى الطرفين بالحكم طلبوا من غامد ان
يذهب احد اقارب المقتول مع واحد من خثعم ليعرفه على القاتل لأن القاتل لم يحضر مع ربعه وجلس في مزرعته وعندما وصل الغامدي والخثعمي لعند القاتل تخبى الغامدي في مكان حتى لا يشوفه القاتل وعند وصول الخثعمي للقاتل وكان يريد ان ينطق الشهاده
فقال الله واكبر انتوا ياهذه العائله ماعمركم قلتوا اشهد ان لااله الا الله وان محمدا رسول الله لاوالله انا نقولها فقال قلها وبعد ما تشهد
اطلق عليه الغامدي النار وارداه قتيل وصارة هذه القصه تروى بين القبايل ومعروفه بأنها حكم شرع
نسأل الله العلي القدير ان يرحمهم جميعا ويتجاوز عنهم انه القادر على ذلك سبحانه وتعالى
واليكم القصيده
سبحان الله واله الحمد ولااله الا هو
والله اكبر ولاحول ولا قوة الا قوة امره
والله اكبر وانا لله وانا اليه راجعون
واني استغفرالله من ذنوب تساهينابها
كيف للأرض بعد تقر ما تنقلب بالمسلمين
ولا كيف انها مابعد قامت على الناس القيامه
ذلخوي عاد يغدر في خويه ويسطى يذبحه
كيف ماخاف من ربي ولا خاف من فزعة حميا
والا من متعة في البطن والا من اسبال الخميس
ياخثعم برزوا الخوان وارضوا اله العالمين
فان بين القبايل من حفر حفرة يوقع بها
طهروا الأرض وارضوا ربكم فالذي طاوع بليس
عنكم تسلمون من العذايل ومن هرجة قفيا
امنا اقول مايعذركم الا هبوا قبره معه
فان هاذي مثيل النور ماهي مثيل المشبهه
فان هاذي مثيل النور ماهي مثيل المشبهه
كتبها زهير بن مداوس ال حمدان الشمراني
واليكم هذا المقطع للراوي المعروف دعشوش الغامدي متحدثآ عن
القصه والقصيده
http://m.youtube.com/watch?v=KcglCSAPLcE
يشرفني ان اروي لكم هذه القصه التي حصلت قديما التي حصلت عليها من شيباننا وكبار السن في قبيلة ال حارثيه شمران وهذه القصه اردت ان ارويها كما سمعتها من عدة اشخاص وكيف انها تبين قبيلة ال حارثيه شمران بصفه خاصه وقبايل شمران بصفه عامه الصغيره بالعدد مقارنة بالقبايل الاخرى ولكن كانت كبيره بأفعالها واقوالها المهم القصه كان هناك اصدقاء احدهم من غامد والاخر من خثعم والغامدي تاجر كعادة رجال غامد وكان هذا الغامدي يذهب بتجارته
للأسواق وكما هو معروف فكل قبيله لها سوقها البين واليوم البين
وكان الغامدي يرغب التسوق بسوق الخميس في تهامه واراد التضيف والمبيت عند صديقه الخثعمي ليكون قريب بعض الشي من السوق وفي الليل بعد العشاء اخذ الغامدي يعد الفلوس امام الخثعمي وهنا حضر الشيطان وضعف النفس مع بعض عند الخثعمي وقرر الغدر بضيفه وقتله والأستيلاء على المال وبعد اتفاقهم الذهاب للسوق مع بعض
وبعد صلاة الصبح جهز الغامدي راحلته وهو حمار اكرمكم الله ليذهبوا مبكرا وبعد وصولهم للعقبه قام الخثعمي بقتل الغامدي
واستولى على المال وهنا تدخلت قدرة الله ليبين الحقيقه فهرب حمار الغامدي وعاد لبيت الخثعمي محملا بحمولته قبل وصول الخثعمي وعندما عاد الخثعمي واخذ الناس يسألونه ادعا وقال لقد هجم علينا قطاعين طرق وقتل رفيقي الغامدي وانا هربت وسلمني الله ولما وصل الخبر لأقارب الغامدي ولغامد كافه تيقنوا بأن الخثعمي غدر برفيقهم وقتله وطلبوا من خثعم انصافهم من القاتل ولكن خثعم لم يستجيبوا لطلب غامد وقررت غامد اخذ ثار رفيقهم من خثعم واقامت الحرب وهنا تدخل صاحب الشور بطلب تدخل القبايل في الصلح وتدخلت عدة قبايل ولكن لم يتوصلوا لحل يرضي الطرفين فطلبوا ال حارثيه شمران التدخل فطلبت ال حارثيه شمران ان يكون فيه معراض وحضور غامد وخثعم والمصلحين ال حارثية شمران مع شاعرهم وشيخ من شيوخ شمران وهو الشيخ مسفر بن حمدان الشمراني
الملقب بشنبر وقال قصيدته المشهوره قصيدة الصلح وكانت بمثابة حكم شرع في القاتل وبعد الأنتهاء من القصيده ورضى الطرفين بالحكم طلبوا من غامد ان
يذهب احد اقارب المقتول مع واحد من خثعم ليعرفه على القاتل لأن القاتل لم يحضر مع ربعه وجلس في مزرعته وعندما وصل الغامدي والخثعمي لعند القاتل تخبى الغامدي في مكان حتى لا يشوفه القاتل وعند وصول الخثعمي للقاتل وكان يريد ان ينطق الشهاده
فقال الله واكبر انتوا ياهذه العائله ماعمركم قلتوا اشهد ان لااله الا الله وان محمدا رسول الله لاوالله انا نقولها فقال قلها وبعد ما تشهد
اطلق عليه الغامدي النار وارداه قتيل وصارة هذه القصه تروى بين القبايل ومعروفه بأنها حكم شرع
نسأل الله العلي القدير ان يرحمهم جميعا ويتجاوز عنهم انه القادر على ذلك سبحانه وتعالى
واليكم القصيده
سبحان الله واله الحمد ولااله الا هو
والله اكبر ولاحول ولا قوة الا قوة امره
والله اكبر وانا لله وانا اليه راجعون
واني استغفرالله من ذنوب تساهينابها
كيف للأرض بعد تقر ما تنقلب بالمسلمين
ولا كيف انها مابعد قامت على الناس القيامه
ذلخوي عاد يغدر في خويه ويسطى يذبحه
كيف ماخاف من ربي ولا خاف من فزعة حميا
والا من متعة في البطن والا من اسبال الخميس
ياخثعم برزوا الخوان وارضوا اله العالمين
فان بين القبايل من حفر حفرة يوقع بها
طهروا الأرض وارضوا ربكم فالذي طاوع بليس
عنكم تسلمون من العذايل ومن هرجة قفيا
امنا اقول مايعذركم الا هبوا قبره معه
فان هاذي مثيل النور ماهي مثيل المشبهه
فان هاذي مثيل النور ماهي مثيل المشبهه
كتبها زهير بن مداوس ال حمدان الشمراني
واليكم هذا المقطع للراوي المعروف دعشوش الغامدي متحدثآ عن
القصه والقصيده
http://m.youtube.com/watch?v=KcglCSAPLcE