الحمدان
08-19-2014, 10:26 AM
قال صل الله عليه وسلم :
ثلاث والذي نفس محمد بيده
إن كنت لحالفا عليهن لا ينقص
مال من صدقة فتصدقوا
ولا يعفو عبد عن مظلمة يبتغي
بها وجه الله إلا رفعه الله بها …
عن جابر رضي الله عنه أن النبي
صل الله عليه وسلم قال :
تسمّوا باسمي ولا تكنوا بكنيتي
فإنما أنا أبو القاسم أقسم بينكم
رواه مسلم
عن أُم حبيبة عن النبي
صل الله عليه وسلم قال :
"كل كلام ابن آدم عليه لا له
إلا أمراً بمعروف أو نهياً عن
منكر أو ذكر الله عز وجل
قال الترمذي : حديث حسن
قال تعالى :
﴿ وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ﴾
أقسم الله بالخيل
قال السعدي
أي العاديات عدوًا بليغًا قويًا
يصدر عنه الضبح وهو صوت
نفسها في صدرها عند اشتداد العدو
قال تعالى :
﴿ فالْمُورِيَاتِ قَدْحًا ﴾
قال السعدي
﴿فالموريات﴾ بحوافرهن ما يطأن
عليه من الأحجار
﴿قَدْحًا﴾ أي تقدح النار من صلابة
حوافرهن وقوتهن إذا عدون
قال تعالى :
﴿ فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا ﴾
قال السعدي :
﴿فَالمُغيراتِ ﴾ على الأعداء
﴿ صُبْحًا ﴾ وهذا أمر أغلبي أن الغارة تكون صباحًا
قال تعالى :
﴿ فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا ﴾
قال السعدي :
﴿فَأَثَرْنَ ﴾ أي: بعدوهن وغارتهن
﴿ نَقْعًا ﴾ أي : غبارًا
قال تعالى :
﴿ فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا ﴾
قال السعدي
﴿ فَوَسَطْنَ بِهِ ﴾ أي : براكبهن
﴿ جَمْعًا ﴾ أي : توسطن به جموع الأعداء
الذين أغار عليهم
ثلاث والذي نفس محمد بيده
إن كنت لحالفا عليهن لا ينقص
مال من صدقة فتصدقوا
ولا يعفو عبد عن مظلمة يبتغي
بها وجه الله إلا رفعه الله بها …
عن جابر رضي الله عنه أن النبي
صل الله عليه وسلم قال :
تسمّوا باسمي ولا تكنوا بكنيتي
فإنما أنا أبو القاسم أقسم بينكم
رواه مسلم
عن أُم حبيبة عن النبي
صل الله عليه وسلم قال :
"كل كلام ابن آدم عليه لا له
إلا أمراً بمعروف أو نهياً عن
منكر أو ذكر الله عز وجل
قال الترمذي : حديث حسن
قال تعالى :
﴿ وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ﴾
أقسم الله بالخيل
قال السعدي
أي العاديات عدوًا بليغًا قويًا
يصدر عنه الضبح وهو صوت
نفسها في صدرها عند اشتداد العدو
قال تعالى :
﴿ فالْمُورِيَاتِ قَدْحًا ﴾
قال السعدي
﴿فالموريات﴾ بحوافرهن ما يطأن
عليه من الأحجار
﴿قَدْحًا﴾ أي تقدح النار من صلابة
حوافرهن وقوتهن إذا عدون
قال تعالى :
﴿ فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا ﴾
قال السعدي :
﴿فَالمُغيراتِ ﴾ على الأعداء
﴿ صُبْحًا ﴾ وهذا أمر أغلبي أن الغارة تكون صباحًا
قال تعالى :
﴿ فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا ﴾
قال السعدي :
﴿فَأَثَرْنَ ﴾ أي: بعدوهن وغارتهن
﴿ نَقْعًا ﴾ أي : غبارًا
قال تعالى :
﴿ فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا ﴾
قال السعدي
﴿ فَوَسَطْنَ بِهِ ﴾ أي : براكبهن
﴿ جَمْعًا ﴾ أي : توسطن به جموع الأعداء
الذين أغار عليهم