الحمدان
09-30-2014, 03:22 AM
هنا حديث عظيم يبشرنا بالخير وفيه اطمئنان للنفس الخائفة من إيران ..
قال الرسول ﷺ :
( إذا هَلَكَ كِسْرَى فلا كِسْرَى بعدَه وإذا
هَلَكَ قَيْصَرُ فلا قَيْصَرَ بعدَه والذى نفسي
بيدِهِ لَتُنْفَقَنَّ كُنُوزُهُمَا في سبيل الله )
حديث جابر بن سمرة : أخرجه أحمد
(5/92 ، رقم 20901)، والبخارى
(3/1135 ، رقم 2953)، ومسلم
فلايظن أحد بقيام دولة لفارس بإذن الله
فأحسنوا العمل وأحسنوا الظن بربكم
احذروا..احذروا..احذروا
الهزيمة النفسية ..
هدف إيران وأذانبها لعلمهم عدم
مقدرتهم على هزيمة أحفاد عمر بن الخطاب
ويقال لمن أرعبتهم تحليلات السياسيين
دعوكم من تحليلاتهم التي تبث الهلع
والرهبة في القلوب ولاتخشوا من ذلك
كله فنحن ندرك بأن اﻷعداء يتربصون بنا
الدوائر وماذاك بحديث عهد منهم
فشنشنة عدوناقديمة وليست بخافية
ولكن الذي ينبغي أن نرهبه ونخشاه هو
ذنوبنا وأنفسنا التي بين جنبينا وتمادي
السفهاء منا الذين اجترؤا على حدود
الله سبحانه.إلى جانب سكوت الصالحين
عن واجبهم والأخذ على أيدي هاؤلاء
السفهاء وعن البوح عن كلمة الحق
إرضاء لله فهذا الذي ينبغي أن نخشاه
بحق وأما المحللين وسواهم فهم أشبه
بأهل التنجيم فأقل مايقال فيهم كذب
المنجمون ولو صدقوا
ولكن نقول لمشائخنا وصالحينا تذكروا
قوله تعالى
وماكان ربك مهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون .
ولم يقل سبحانه (صالحون )
وتأملوا كذلك قوله سبحانه
وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب
لتبيننه للناس ولاتكتمونه .
نسأل الله الهداية للجميع.
قال الرسول ﷺ :
( إذا هَلَكَ كِسْرَى فلا كِسْرَى بعدَه وإذا
هَلَكَ قَيْصَرُ فلا قَيْصَرَ بعدَه والذى نفسي
بيدِهِ لَتُنْفَقَنَّ كُنُوزُهُمَا في سبيل الله )
حديث جابر بن سمرة : أخرجه أحمد
(5/92 ، رقم 20901)، والبخارى
(3/1135 ، رقم 2953)، ومسلم
فلايظن أحد بقيام دولة لفارس بإذن الله
فأحسنوا العمل وأحسنوا الظن بربكم
احذروا..احذروا..احذروا
الهزيمة النفسية ..
هدف إيران وأذانبها لعلمهم عدم
مقدرتهم على هزيمة أحفاد عمر بن الخطاب
ويقال لمن أرعبتهم تحليلات السياسيين
دعوكم من تحليلاتهم التي تبث الهلع
والرهبة في القلوب ولاتخشوا من ذلك
كله فنحن ندرك بأن اﻷعداء يتربصون بنا
الدوائر وماذاك بحديث عهد منهم
فشنشنة عدوناقديمة وليست بخافية
ولكن الذي ينبغي أن نرهبه ونخشاه هو
ذنوبنا وأنفسنا التي بين جنبينا وتمادي
السفهاء منا الذين اجترؤا على حدود
الله سبحانه.إلى جانب سكوت الصالحين
عن واجبهم والأخذ على أيدي هاؤلاء
السفهاء وعن البوح عن كلمة الحق
إرضاء لله فهذا الذي ينبغي أن نخشاه
بحق وأما المحللين وسواهم فهم أشبه
بأهل التنجيم فأقل مايقال فيهم كذب
المنجمون ولو صدقوا
ولكن نقول لمشائخنا وصالحينا تذكروا
قوله تعالى
وماكان ربك مهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون .
ولم يقل سبحانه (صالحون )
وتأملوا كذلك قوله سبحانه
وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب
لتبيننه للناس ولاتكتمونه .
نسأل الله الهداية للجميع.