الحمدان
12-09-2014, 02:01 AM
سنة مهجورة بعد تلاوة القرآن
سنة يغفل عنها كثير من الناس
بعد تلاوة القرآن
يُسْتَحَبُّ بعد الانتهاء من تلاوة القرآن
أن يُقال:
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ،
أشهد أن لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ،
أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ .
والدليل على ذلك:
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ :
مَا جَلَسَ رَسُولُ اللهِ صل الله عليه وسلم
مَجْلِسًا قَطُّ، وَلاَ تَلاَ قُرْآناً، وَلاَ صَلَّى صَلاَةً
إِلاَّ خَتَمَ ذَلِكَ بِكَلِمَاتٍ، قَالَت ْ:
فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ،
أَرَاكَ مَا تَجْلِسُ مَجْلِساً،
وَلاَ تَتْلُو قُرْآنًا،
وَلاَ تُصَلِّي صَلاَةً إِلاَّ خَتَمْتَ بِهَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ ؟ قَالَ نَعَمْ،
مَنْ قَالَ خَيْراً خُتِمَ لَهُ طَابَعٌ عَلَى ذَلِكَ الْخَيْرِ،
وَمَنْ قَالَ شَرّاً كُنَّ لَهُ كَفَّارَةً:
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أشهد أن لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ،
أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ).
ولقد بَوَّب الإمامُ النسائي على هذا الحديث بقوله :
[ ما تُختم به تلاوة القرآن ].
إسناده صحيح:
أخرجه النسائي في "السنن الكبرى"
. وقال الحافظ ابن حجر
في "النكت" (733/2): [إ سناده صحيح]،
وقال الشيخ الألباني في "الصحيحة"
(495/7): [هذا إسنادٌ صحيحٌ أيضاً
على شرط مسلم]،
وقال الشيخ مُقْبِل الوادعي
في "الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين
" (128/2) : [هذا حديثٌ صحيح].
والناس اليوم تركوا هذه السنة فقالوا بعد
قراءة القرآن يقال:
صدق الله العظيم!
وينبغي علينا نشر هذه السنة بدلاً عنها
سنة مهجورة بعد تلاوة القرآن
سنة يغفل عنها كثير من الناس
بعد تلاوة القرآن
يُسْتَحَبُّ بعد الانتهاء من تلاوة القرآن
أن يُقال:
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ،
أشهد أن لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ،
أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ .
والدليل على ذلك:
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ :
مَا جَلَسَ رَسُولُ اللهِ صل الله عليه وسلم
مَجْلِسًا قَطُّ، وَلاَ تَلاَ قُرْآناً، وَلاَ صَلَّى صَلاَةً
إِلاَّ خَتَمَ ذَلِكَ بِكَلِمَاتٍ، قَالَت ْ:
فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ،
أَرَاكَ مَا تَجْلِسُ مَجْلِساً،
وَلاَ تَتْلُو قُرْآنًا،
وَلاَ تُصَلِّي صَلاَةً إِلاَّ خَتَمْتَ بِهَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ ؟ قَالَ نَعَمْ،
مَنْ قَالَ خَيْراً خُتِمَ لَهُ طَابَعٌ عَلَى ذَلِكَ الْخَيْرِ،
وَمَنْ قَالَ شَرّاً كُنَّ لَهُ كَفَّارَةً:
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أشهد أن لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ،
أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ).
ولقد بَوَّب الإمامُ النسائي على هذا الحديث بقوله :
[ ما تُختم به تلاوة القرآن ].
إسناده صحيح:
أخرجه النسائي في "السنن الكبرى"
. وقال الحافظ ابن حجر
في "النكت" (733/2): [إ سناده صحيح]،
وقال الشيخ الألباني في "الصحيحة"
(495/7): [هذا إسنادٌ صحيحٌ أيضاً
على شرط مسلم]،
وقال الشيخ مُقْبِل الوادعي
في "الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين
" (128/2) : [هذا حديثٌ صحيح].
والناس اليوم تركوا هذه السنة فقالوا بعد
قراءة القرآن يقال:
صدق الله العظيم!
وينبغي علينا نشر هذه السنة بدلاً عنها