الحمدان
01-27-2015, 12:29 AM
يظنّ البعض أنّ جزاء الطاعة والحسنات
لا يكون إلا في الآخرة
وهذا فهم خاطئ فقد وعد الله من يعمل
الصالحات وهو مؤمن بالحياة الطيبة في
الدنيا والمجازاة بأحسن عمله في الآخرة
..قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ
أَوْ أُنْثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}
قال الإمام ابن كثير:
هذا وعد من اللّه تعالى لمن عمل صالحاً
وهو العمل المتابع لكتاب اللّه وسنة نبيّه
ﷺ من ذكر أو أنثى من بني آدم وقلبه
مؤمن باللّه ورسوله بأن يحييه اللّه حياة
طيبة في الدنيا وأن يجزيه بأحسن
ما عمله في الدار الآخرة والحياة الطيبة
تشمل وجوه الراحة من أي جهة كانت
قلتُ فلنتزود من الطاعات ولنكثر من
الحسنات لنعيش حياة طيبة ونفوز في
الآخرة بالنعيم المقيم في جنات النعيم .
لا يكون إلا في الآخرة
وهذا فهم خاطئ فقد وعد الله من يعمل
الصالحات وهو مؤمن بالحياة الطيبة في
الدنيا والمجازاة بأحسن عمله في الآخرة
..قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ
أَوْ أُنْثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}
قال الإمام ابن كثير:
هذا وعد من اللّه تعالى لمن عمل صالحاً
وهو العمل المتابع لكتاب اللّه وسنة نبيّه
ﷺ من ذكر أو أنثى من بني آدم وقلبه
مؤمن باللّه ورسوله بأن يحييه اللّه حياة
طيبة في الدنيا وأن يجزيه بأحسن
ما عمله في الدار الآخرة والحياة الطيبة
تشمل وجوه الراحة من أي جهة كانت
قلتُ فلنتزود من الطاعات ولنكثر من
الحسنات لنعيش حياة طيبة ونفوز في
الآخرة بالنعيم المقيم في جنات النعيم .