الحمدان
02-15-2015, 07:27 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة.
أسعد الله صباحكم
جميلة هي الصباحات التي تستفتح باسم
الله اللطيف الخبير
صباحكم فرح وفرج وأمل يتحقق بإذن الله
من أذكار الصباح
أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلَامِ وَعَلَى كَلِمَةِ
الْإِخْلَاصِ وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى
مِلَّةِ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ حَنِيفَاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ
يقول احد الصالحين
مافتحت مغاليق الأمور بمثل
(لاحول ولا قوة إلَاّ بالله)
لويعلم صاحب الحاجة مافي هذه الكلمة
من العون والتوفيق والسدادما تركها
ثم اما بعد فأقول ماذا قدمنا لديننا ولدعوتنا
حتى نفوز بمدح العظيم سبحانه فقد مدح الخليل
إبراهيم عليه السﻻم الذي ضحى في
سبيل دعوة الناس لتوحيد رب الناس
بكل شيء لم يترك طريقا إﻻ سلكها في
سبيل إيصال الخير إلى من أرسله الله
إليهم فكان مضربا للمثل في الصبر
والمصابرة والجهاد والمجاهدة فعلم الله
صدقه وإخﻻصه في دعوته فنال شرف
الخلة ممن وهبه إياها فأصبح يعرفه
القاصي والداني بخليل الرحمن بل قال
الله عنه
(قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم
والذين معه،،،،،اﻵية)
فينبغي أن نسلك السبيل الذي سلكه نبي
الله ابراهيم في الدعوة إلى الله
وأن ﻻ نلتفت لمدح المادحين وﻻ لنقد
الناقدين بل نجعل همنا رضى رب العالمين .
أسعد الله صباحكم
جميلة هي الصباحات التي تستفتح باسم
الله اللطيف الخبير
صباحكم فرح وفرج وأمل يتحقق بإذن الله
من أذكار الصباح
أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلَامِ وَعَلَى كَلِمَةِ
الْإِخْلَاصِ وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى
مِلَّةِ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ حَنِيفَاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ
يقول احد الصالحين
مافتحت مغاليق الأمور بمثل
(لاحول ولا قوة إلَاّ بالله)
لويعلم صاحب الحاجة مافي هذه الكلمة
من العون والتوفيق والسدادما تركها
ثم اما بعد فأقول ماذا قدمنا لديننا ولدعوتنا
حتى نفوز بمدح العظيم سبحانه فقد مدح الخليل
إبراهيم عليه السﻻم الذي ضحى في
سبيل دعوة الناس لتوحيد رب الناس
بكل شيء لم يترك طريقا إﻻ سلكها في
سبيل إيصال الخير إلى من أرسله الله
إليهم فكان مضربا للمثل في الصبر
والمصابرة والجهاد والمجاهدة فعلم الله
صدقه وإخﻻصه في دعوته فنال شرف
الخلة ممن وهبه إياها فأصبح يعرفه
القاصي والداني بخليل الرحمن بل قال
الله عنه
(قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم
والذين معه،،،،،اﻵية)
فينبغي أن نسلك السبيل الذي سلكه نبي
الله ابراهيم في الدعوة إلى الله
وأن ﻻ نلتفت لمدح المادحين وﻻ لنقد
الناقدين بل نجعل همنا رضى رب العالمين .