الحمدان
02-20-2016, 05:35 PM
١- ذكر الإمام ابن حجر
"رحمه الله" أحدَ شيوخه فقال :
كان معروفاً بحب الفكاهة والمزح
واستحسان النادرة
وكان لا يسمح لأحد بالغيبة!
قلت ُ: ما أحسن حاله رحمه الله
فكاهةٌ حسنة
ومزاحٌ مباح
وامتناعٌ عن الغيبة التي هي من
كبائر الذنوب
٢- قال ياقوت الحموي في كتابه
معجم الأدباء:
كان فلانٌ الدمشقي مولعاً بالسبِّ
لم يدَعْ أحداً إلا سبَّه، وله في
ذلك قصيدة اسمها مقراض
الأعراض!
قلتُ: يموت السَبَّاب وتبقى
سيئاته ويبقى ذِكره السيء بين
عباد الله .
٣- قال بعض أهل اللغة :
الجاثوم: جِنِّي يبرك على الإنسان
فيجد الإنسان بسببه ثقلاً
ويسمى القطرب والنئدلان
والكابوس والبحت
قلت: هذا ما كنَّا نظنُّ
لكنَّ للمختصِّين من أطباء
الأعصاب وغيرهم تفسيراً آخر
مختلفاً تماماً
٤- ذكر ابن رجب في ترجمته
للإمام اللغوي الكبير ابن الخشَّاب
أنه كان ضيِّق العطن في مؤلفاته
لا يُكمِل تأليفها !
قلت: هذا واقع كثيرين من أهل
العلم منهم بعض العلماء المعاصرين
المعروفين، ولو شئتُ
لسمَّيتُ بعضهم .
٥- أنشد ابن الجوزي بيتاً لطيفاً هو:
عليَّ نصْبُ المعاني في مناصبها
فإن كَبَتْ دونها الأفهام لمْ أُلَمِ
قلت: هذا البيت ألطف وأحسن من
قول البحتري :
عليَّ نحْتُ القوافي من معادنها
وما عليَّ إذا لم تفهم البقر ُ!
٦- في ذيل طبقات الحنابلة :
عبدالعزيز بن عبداللطيف رجلٌ
مباركٌ حفيٌ بابن تيمية
ت بعد٧٠٠هـ
قلت: عبدالعزيز آل عبداللطيف
دكتورٌ فاضلٌ معاصرٌ حفيٌ
بكتب ابن تيمية
٧- قال د. عبدالرحمن العثيمين
رحمه الله في أحد حواشيه :
الدهليز مدخل البيت، لفظٌ فارسيٌ
معرَّبٌ ولا زال العامة بالرياض
يسمونه بذلك.
قلت: صدق كان الناس عندنا في الرياض
يسمون مدخل البيت:
الدهليز والدهريز
٨- قال البخاري في صحيحه :
"باب القسمة وتعليق القِنو في
المسجد" ثم قال :
والقِنو هو العِذق فيه التمر
قلت : لا زال التمر يوضع في
مساجدنا يأكل منه مرتادو
المسجد لا سيما أهل الحاجة منهم .
٩- كان الفقيه الحنبلي أبو بكر
الدينوري يرِقُّ عند ذِكر الصالحين
ويبكي ويقول: للعلماء قدر عند الله
قلت : هكذا كان شيخنا العلَّامة
حسن بن عبداللطيف بن مانع
المتوفى عام ١٤١٦هـ رحمة الله
عليه كان كثيراً ما تدمع عينه عند
ذِكر النبي ﷺ وعند ذِكر العلماء
والصالحين .
١٠- قال ابن مسعود رضي الله عنه:
إني لأمقتُ الرجل أراه فارغاً ليس
في أمر دنيا ولا في أمر آخرة
قلت : وإني لأمقتُ حال عاقلٍ
كثيرِ الاتصال بتويتر والواتس
قليلِ الصِلة بالقلم والكُرَّاس
"رحمه الله" أحدَ شيوخه فقال :
كان معروفاً بحب الفكاهة والمزح
واستحسان النادرة
وكان لا يسمح لأحد بالغيبة!
قلت ُ: ما أحسن حاله رحمه الله
فكاهةٌ حسنة
ومزاحٌ مباح
وامتناعٌ عن الغيبة التي هي من
كبائر الذنوب
٢- قال ياقوت الحموي في كتابه
معجم الأدباء:
كان فلانٌ الدمشقي مولعاً بالسبِّ
لم يدَعْ أحداً إلا سبَّه، وله في
ذلك قصيدة اسمها مقراض
الأعراض!
قلتُ: يموت السَبَّاب وتبقى
سيئاته ويبقى ذِكره السيء بين
عباد الله .
٣- قال بعض أهل اللغة :
الجاثوم: جِنِّي يبرك على الإنسان
فيجد الإنسان بسببه ثقلاً
ويسمى القطرب والنئدلان
والكابوس والبحت
قلت: هذا ما كنَّا نظنُّ
لكنَّ للمختصِّين من أطباء
الأعصاب وغيرهم تفسيراً آخر
مختلفاً تماماً
٤- ذكر ابن رجب في ترجمته
للإمام اللغوي الكبير ابن الخشَّاب
أنه كان ضيِّق العطن في مؤلفاته
لا يُكمِل تأليفها !
قلت: هذا واقع كثيرين من أهل
العلم منهم بعض العلماء المعاصرين
المعروفين، ولو شئتُ
لسمَّيتُ بعضهم .
٥- أنشد ابن الجوزي بيتاً لطيفاً هو:
عليَّ نصْبُ المعاني في مناصبها
فإن كَبَتْ دونها الأفهام لمْ أُلَمِ
قلت: هذا البيت ألطف وأحسن من
قول البحتري :
عليَّ نحْتُ القوافي من معادنها
وما عليَّ إذا لم تفهم البقر ُ!
٦- في ذيل طبقات الحنابلة :
عبدالعزيز بن عبداللطيف رجلٌ
مباركٌ حفيٌ بابن تيمية
ت بعد٧٠٠هـ
قلت: عبدالعزيز آل عبداللطيف
دكتورٌ فاضلٌ معاصرٌ حفيٌ
بكتب ابن تيمية
٧- قال د. عبدالرحمن العثيمين
رحمه الله في أحد حواشيه :
الدهليز مدخل البيت، لفظٌ فارسيٌ
معرَّبٌ ولا زال العامة بالرياض
يسمونه بذلك.
قلت: صدق كان الناس عندنا في الرياض
يسمون مدخل البيت:
الدهليز والدهريز
٨- قال البخاري في صحيحه :
"باب القسمة وتعليق القِنو في
المسجد" ثم قال :
والقِنو هو العِذق فيه التمر
قلت : لا زال التمر يوضع في
مساجدنا يأكل منه مرتادو
المسجد لا سيما أهل الحاجة منهم .
٩- كان الفقيه الحنبلي أبو بكر
الدينوري يرِقُّ عند ذِكر الصالحين
ويبكي ويقول: للعلماء قدر عند الله
قلت : هكذا كان شيخنا العلَّامة
حسن بن عبداللطيف بن مانع
المتوفى عام ١٤١٦هـ رحمة الله
عليه كان كثيراً ما تدمع عينه عند
ذِكر النبي ﷺ وعند ذِكر العلماء
والصالحين .
١٠- قال ابن مسعود رضي الله عنه:
إني لأمقتُ الرجل أراه فارغاً ليس
في أمر دنيا ولا في أمر آخرة
قلت : وإني لأمقتُ حال عاقلٍ
كثيرِ الاتصال بتويتر والواتس
قليلِ الصِلة بالقلم والكُرَّاس