المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ومضة "2" بقلمي!!!


نوال الشمراني
10-25-2016, 12:13 PM
بسم الله الرحمن الرحيم






متى يكون دفء الروح من شدةُ برودة الشتاء شتاءٌ
ماطر عاتي -كالروح في مهب الريح ..
...
هدأت أنفاس السماء وانزاح تلبد الغيوم
ولم يبقى إلا زخات عابرة مع هدأت الليل وقبل الشروق
وتلألأ الأفق بزرقتة مما آثار فضولي المتسائل :


ماهو وجة الشبة بين المطر العاصف والروح العاصفة ؟؟؟
ننسج الواقع بالخيال ..
نعيش تفاصيلها ..
تنتهي وفقاما نشاء -كالسماء النائمة فوق البحر
عند الغروب ...


نبتسم بعد هطول المطر -
ونبكي لبؤس هذا الزمن ...


سألتزم الصمت وكل المعالم بيضاء منزوعة الهواء
حيرني صمتي واستفزني أيضاً !!!

"ذكرى الوداع كحقائب السفر ممتلئة بالقسوة
والحنين وهامش حنين قد مضى الى الظلمة والمجهول
والخواء"
...
تباً للوداع فقد سئمناه كما سئما...

"رفعت نظرها إلى السماء بنظرة شاردة في خضم بلا حدود" ...




ود
@جاهله@

أميرة الورد
10-26-2016, 10:31 AM
مآأروع طرحكٍ عزيزتي

يسلموو آلأيآدي ع آلمشآركة آلجميلة

لكِ خآلص آلشكر وآلتقدير

:

أميرة آلورد

حسن بن عبدالله
10-26-2016, 11:46 AM
طرح مييز
فشكرا لك يانوال الشمراني على هذا التميز

بكرعلي
10-26-2016, 02:18 PM
يعطيك الف عافية مميزة دايما

عابر القارات
01-04-2017, 03:02 AM
‎هذا هو الوهم الذي تفرضه علينا الحسرة والرغبة، ودائماً نأسف على الماضي الذي لم نعد فيه إنه حالة انقضت وهذا ما يلفت انتباهنا إلى زوالها، ونصبح نتمنى حالة لم تأت بعد، ثم ما تجعلنا نفتقدها. ‏
‎إن فكرة العدم إذاً، تتفوق في مضمونها على فكرة الوجود، إنها الموضوع الأساسي، أو السلب الذي نلتصق به دون أن ندري، وأننا فعلاً إلى زوال شئنا أم أبينا. ‏

تحياتي لكِ

نوال الشمراني
01-17-2017, 10:56 PM
مآأروع طرحكٍ عزيزتي

يسلموو آلأيآدي ع آلمشآركة آلجميلة

لكِ خآلص آلشكر وآلتقدير

:

أميرة آلورد




صباحك جنه



شكراً لحضورك المضئ دائماً...

أميرة الورد

ود يدوم
@جاهله@

نوال الشمراني
01-17-2017, 11:04 PM
طرح مييز
فشكرا لك يانوال الشمراني على هذا التميز





صباح السوسنه

لحضورك ألف تحية تقدير وامتنان

ياكريم السجايا

لاهنت
@جاهله@

نوال الشمراني
01-17-2017, 11:07 PM
يعطيك الف عافية مميزة دايما





الفاضل- بكر علي

شكراً لحضورك
المتميز كماك-

لاهنت


@جاهله@

نوال الشمراني
01-17-2017, 11:22 PM
‎هذا هو الوهم الذي تفرضه علينا الحسرة والرغبة، ودائماً نأسف على الماضي الذي لم نعد فيه إنه حالة انقضت وهذا ما يلفت انتباهنا إلى زوالها، ونصبح نتمنى حالة لم تأت بعد، ثم ما تجعلنا نفتقدها. ‏
‎إن فكرة العدم إذاً، تتفوق في مضمونها على فكرة الوجود، إنها الموضوع الأساسي، أو السلب الذي نلتصق به دون أن ندري، وأننا فعلاً إلى زوال شئنا أم أبينا. ‏

تحياتي لكِ






صباحك جُمان
عابر القارات

الماضي، كابوس مظلم
فكلانا لا يُريد مفارقة الآخر!!!

شئنا ام أبينا
كل عام ونحن والفراق بخير!!!


سعدت بمرورك وسعدت بنبض كلماتك

لاهنت
@جاهله@