الحمدان
10-15-2017, 08:05 AM
علمتني الحياة
ومن خلال النصوص القرآنية أن تقوى الله
هي الأساس في تحقيق السعادة في الدنيا
وفي الآخرةوأنه على هذا الأساس تحل السعادة
والألفة وعدم الفرقة بين الزوج وزوجته
وبين الولد ووالديه وبين الأخ وأخيه وعلى
قدر التقوى عند المسلم تتحق له الحياة الطيبة
والتقوى بتعريف مختصر هي :
(ترك ما حرمه الله من الأقوال والأفعال)
فإذا لبس المسلم ذلك اللباس المنيع وهو لباس
التقوى فقد ظفر بالحياة الطيبة التي أخبر الله
جل في علاه عنها بقوله :
(من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن
فلنحيينه حياة طيبة،،،،الآية).
وقد تعلمت ومن خلال رؤيتي لكثير ممن نحسبهم
والله حسيبهم من الصالحين أنهم بجهادهم لأنفسهم
فحققوا مفهوم التقوى هم السعداء ولا شك أن السعادة
الإيمانية في الدنيا مقدمة للسعادة الأخرويه
نسأل الله الكريم من فضله.
ومن خلال النصوص القرآنية أن تقوى الله
هي الأساس في تحقيق السعادة في الدنيا
وفي الآخرةوأنه على هذا الأساس تحل السعادة
والألفة وعدم الفرقة بين الزوج وزوجته
وبين الولد ووالديه وبين الأخ وأخيه وعلى
قدر التقوى عند المسلم تتحق له الحياة الطيبة
والتقوى بتعريف مختصر هي :
(ترك ما حرمه الله من الأقوال والأفعال)
فإذا لبس المسلم ذلك اللباس المنيع وهو لباس
التقوى فقد ظفر بالحياة الطيبة التي أخبر الله
جل في علاه عنها بقوله :
(من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن
فلنحيينه حياة طيبة،،،،الآية).
وقد تعلمت ومن خلال رؤيتي لكثير ممن نحسبهم
والله حسيبهم من الصالحين أنهم بجهادهم لأنفسهم
فحققوا مفهوم التقوى هم السعداء ولا شك أن السعادة
الإيمانية في الدنيا مقدمة للسعادة الأخرويه
نسأل الله الكريم من فضله.