الحمدان
10-20-2017, 08:33 AM
حدوني على ركب الغمارة وأنا أبغي فوق
هذا البيت المشهور : في المملكه العربيه السعودية.
حدوني على ركب الغمارة وأنا أبغي فوق
أبي مُقدم الصندوق وإلا على السلة
هو للشاعر/ مجدل بن ربيّع آل مسعود القحطاني
المولود في قرية الهياثم جنوب شرق الرياض سنة 1326ه
بمنطقة الخرج وإليكم القصة والقصيدة
كان في الكويت قبل حوالي 70 سنة
وكان أحد أقاربه عنده ثلاث بنات ،
فتقدم خاطبًا البنت الوسطى لكن والدهم زوجه الكبرى
حسب ما تقتضيه التقاليد آنذاك ، ولم يكن منه إلا القبول ،
وبعد الزواج بفتره قال هذه الأبيات معبراً عما كان يجول
بخاطره وموضحًا رغبته في الزواج من الوسطى التي لم تتحقق !
أنا هاضني لين أودع القلب فيه فتوق
خلوج ولدها عقب فرقاه مختله
بعد هاضني لعب الحمامه مع الغرنوق
على كل غصن ترفع الصوت وتشله
ليا شفت طيرٍ يكسر الحوم قمت أتوق
أباري لطير الجو وأسير في ظله
أنا لازم أرسل كتاب مع ماثوق
مع الطارش ابن حمود يوصله عبدالله
فيا زوع قلبي زوع طير طليق سبوق
شهر في خضيرا الجو يكفخ ورا ظله
حدوني على ركب الغماره وأنا أبغي فوق
أبي مقدم الصندوق وإلا على السله
معي دفتر الرخصه وأنا ما عرفت أسوق
ولا جيـت أبشري موتر ما ورد كله
وإذا صبوا الفنجال الأول مابي له ذوق
أبي ثاني الفنجال من صافي الدلة
أقلط على الضيفه وأنا شفي المفهوق
أبي قسمي اللي راعي البيت يفطـن له
وأنا لا تذكرته يهايف بي الطاروق
جبرني على الروحات صوبه وأنا أدله
هني واحد ماهوب عاشق ولا معشوق
ولا يشحنه فرقا ولا البعد عن خله .
هذا البيت المشهور : في المملكه العربيه السعودية.
حدوني على ركب الغمارة وأنا أبغي فوق
أبي مُقدم الصندوق وإلا على السلة
هو للشاعر/ مجدل بن ربيّع آل مسعود القحطاني
المولود في قرية الهياثم جنوب شرق الرياض سنة 1326ه
بمنطقة الخرج وإليكم القصة والقصيدة
كان في الكويت قبل حوالي 70 سنة
وكان أحد أقاربه عنده ثلاث بنات ،
فتقدم خاطبًا البنت الوسطى لكن والدهم زوجه الكبرى
حسب ما تقتضيه التقاليد آنذاك ، ولم يكن منه إلا القبول ،
وبعد الزواج بفتره قال هذه الأبيات معبراً عما كان يجول
بخاطره وموضحًا رغبته في الزواج من الوسطى التي لم تتحقق !
أنا هاضني لين أودع القلب فيه فتوق
خلوج ولدها عقب فرقاه مختله
بعد هاضني لعب الحمامه مع الغرنوق
على كل غصن ترفع الصوت وتشله
ليا شفت طيرٍ يكسر الحوم قمت أتوق
أباري لطير الجو وأسير في ظله
أنا لازم أرسل كتاب مع ماثوق
مع الطارش ابن حمود يوصله عبدالله
فيا زوع قلبي زوع طير طليق سبوق
شهر في خضيرا الجو يكفخ ورا ظله
حدوني على ركب الغماره وأنا أبغي فوق
أبي مقدم الصندوق وإلا على السله
معي دفتر الرخصه وأنا ما عرفت أسوق
ولا جيـت أبشري موتر ما ورد كله
وإذا صبوا الفنجال الأول مابي له ذوق
أبي ثاني الفنجال من صافي الدلة
أقلط على الضيفه وأنا شفي المفهوق
أبي قسمي اللي راعي البيت يفطـن له
وأنا لا تذكرته يهايف بي الطاروق
جبرني على الروحات صوبه وأنا أدله
هني واحد ماهوب عاشق ولا معشوق
ولا يشحنه فرقا ولا البعد عن خله .