الحمدان
11-14-2017, 01:17 AM
تعريف الطمأنية في الصلاة :
أن تستقرَّ الأعضاءُ في الركوع
أو السجود استقراراً تاماً
وان لا يبدأ بالذكر لأي ركن
إلا بعد استقرار الاعضاء فيه
وبمعنى آخر:
هي التأني وإعطاء كل ركن
من الصلاة حقه.فإذا ركعت
فأعط الركوع حقه من اعتدال
الظهر ثم تبدأ بالتسبيح
وكذلك الرفع منه والسجود
وهكذا والطمأنينة ركن :
والدليل حديث ذلك الرجل
الذي لا يتم ركوعه ولا سجوده
فقال له النبي صل الله عليه وسلم:
ارجع فصل فإنك لم تصل
وهو حديث مشهور.
وهذا الحديث رواه البخاري
ومسلم ...
ومعنى كون الطمأنينة ركنا
من أركان الصلاة
أن من لم يطمئن في صلاته
فصلاته باطلة
ولذلك فمن أهم المهمات أن
نتفقد صلاتنا ونهتم بتقويمها.
رأى صل الله عليه وسلم رجلا
لا يقيم صلبه في الركوع
والسجود فقال:
يامعشر المسلمين إنه لاصلاة
لمن لا يقيم صلبه في الركوع
والسجود. حديث صحيح
ورأى حذيفة رجلا يصلي ولا
يطمئن فقال له:
منذ كم تصلي هذه الصلاة ؟
قال من 40 سنة فقال له:
لو متّ وأنت تصلي هذه
الصلاة لمت على غير فطرة محمد.
ختاما أقول :
هذه هي الطمأنينة وهي ركن
من تركه بطلت صلاته
أما ترك الخشوع فلا يبطل الصلاة.
البعض يقول : أجل صلواتنا
الماضية باطلة ؟؟
يا أحبتي هذا التذكير يجب
أن يكون تصحيحاً للمسار
لا سبباً في الإحباط .
والموفق من غيّر حاله
للأحسن بإذن الله تعالى .
واطلب من الله العون والتوفيق .
وذكر بها فـ "إن الذكرى تنفع المؤمنين" .
أن تستقرَّ الأعضاءُ في الركوع
أو السجود استقراراً تاماً
وان لا يبدأ بالذكر لأي ركن
إلا بعد استقرار الاعضاء فيه
وبمعنى آخر:
هي التأني وإعطاء كل ركن
من الصلاة حقه.فإذا ركعت
فأعط الركوع حقه من اعتدال
الظهر ثم تبدأ بالتسبيح
وكذلك الرفع منه والسجود
وهكذا والطمأنينة ركن :
والدليل حديث ذلك الرجل
الذي لا يتم ركوعه ولا سجوده
فقال له النبي صل الله عليه وسلم:
ارجع فصل فإنك لم تصل
وهو حديث مشهور.
وهذا الحديث رواه البخاري
ومسلم ...
ومعنى كون الطمأنينة ركنا
من أركان الصلاة
أن من لم يطمئن في صلاته
فصلاته باطلة
ولذلك فمن أهم المهمات أن
نتفقد صلاتنا ونهتم بتقويمها.
رأى صل الله عليه وسلم رجلا
لا يقيم صلبه في الركوع
والسجود فقال:
يامعشر المسلمين إنه لاصلاة
لمن لا يقيم صلبه في الركوع
والسجود. حديث صحيح
ورأى حذيفة رجلا يصلي ولا
يطمئن فقال له:
منذ كم تصلي هذه الصلاة ؟
قال من 40 سنة فقال له:
لو متّ وأنت تصلي هذه
الصلاة لمت على غير فطرة محمد.
ختاما أقول :
هذه هي الطمأنينة وهي ركن
من تركه بطلت صلاته
أما ترك الخشوع فلا يبطل الصلاة.
البعض يقول : أجل صلواتنا
الماضية باطلة ؟؟
يا أحبتي هذا التذكير يجب
أن يكون تصحيحاً للمسار
لا سبباً في الإحباط .
والموفق من غيّر حاله
للأحسن بإذن الله تعالى .
واطلب من الله العون والتوفيق .
وذكر بها فـ "إن الذكرى تنفع المؤمنين" .