الحمدان
10-17-2018, 10:53 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد ....
ألا يوجد في مجتمعنامن يأخذ على أيدي سفهاء السنابات واليوتيوب…
الذين رموا بمخلفاتهم الفكرية والأخلاقية في هذه الوسائل فتلقاها الصغار والأطفال إعجاباً ومتابعة
فأفسدوا على الكثير منهم
أخلاقهم ودمروا قيمهم ومبادئهم
وهدموا ما بناه المربون والمصلحون في سنوات
تارة باسم المقالب وتارة لأجل لفت الأنظار وتكثير المتابعين
أحدهم يمازح أمه بمكالمة ليقنعها أنه شاذ
وآخر يفجع أباه بأنه مدمن ومتعاطي
وآخر يروع اخته لتبكي في هلع وخوف مدعيا أنها مخطوفه
وآخر يتحدى بلحس البلاط ليبادر بعض الصغار بلحس أبواب الحمامات أعزكم الله ونشره في اليوتيوب
أين أنتم يامصلحون
أين أنتم يامربون
ألا تثأرون لمستقبل أجيالكم
إن هذا السلوك لينذر بخطر يهدد مستقبل مجتمعنا
وإنه ليستحق أن تعقد لأجله الموتمرات ويستقطب للتصدي له الخبراء والخبيرات .
ألا يوجد مسؤول رشيد يوصل لولاة الأمر هذه الجناية الأخلاقية
التي لا حسيب ولارقيب عليها
بأمر واحد أوقف هزل الشيلات والعصبيات التي كادت أن تجر على المجتمع الويلات
ألا يمكن ملاحقة كل من يسيئ للأجيال ويخدش المروءة ويهدم القيم والمجتمع ومحاكمته ليعتبر غيره ويتوقف هذا الهزال
هل رفع الأسعار أو التلاعب بالضمان التي وضعت لها أرقام موحدة لاستقبال الشكاوى وملاحقة المتسببين بأهم وأخطر من الجناية على القيم والمبادئ
التي سيكون المجتمع أول من يكتوي بنارها ..
لو صدر أمر أو رقم لاستقبال الشكاوى والبلاغات ضد من يبث مايخالف أخلاقيات المجتمع لكان رادعاً لمئات السفهاء الذين لم يجدوا من. يأخذ على أيديهم
اللهم أحفظ علينا ديننا و أمننا
وشبابنا وقيمنا يارب العالمين
وبعد ....
ألا يوجد في مجتمعنامن يأخذ على أيدي سفهاء السنابات واليوتيوب…
الذين رموا بمخلفاتهم الفكرية والأخلاقية في هذه الوسائل فتلقاها الصغار والأطفال إعجاباً ومتابعة
فأفسدوا على الكثير منهم
أخلاقهم ودمروا قيمهم ومبادئهم
وهدموا ما بناه المربون والمصلحون في سنوات
تارة باسم المقالب وتارة لأجل لفت الأنظار وتكثير المتابعين
أحدهم يمازح أمه بمكالمة ليقنعها أنه شاذ
وآخر يفجع أباه بأنه مدمن ومتعاطي
وآخر يروع اخته لتبكي في هلع وخوف مدعيا أنها مخطوفه
وآخر يتحدى بلحس البلاط ليبادر بعض الصغار بلحس أبواب الحمامات أعزكم الله ونشره في اليوتيوب
أين أنتم يامصلحون
أين أنتم يامربون
ألا تثأرون لمستقبل أجيالكم
إن هذا السلوك لينذر بخطر يهدد مستقبل مجتمعنا
وإنه ليستحق أن تعقد لأجله الموتمرات ويستقطب للتصدي له الخبراء والخبيرات .
ألا يوجد مسؤول رشيد يوصل لولاة الأمر هذه الجناية الأخلاقية
التي لا حسيب ولارقيب عليها
بأمر واحد أوقف هزل الشيلات والعصبيات التي كادت أن تجر على المجتمع الويلات
ألا يمكن ملاحقة كل من يسيئ للأجيال ويخدش المروءة ويهدم القيم والمجتمع ومحاكمته ليعتبر غيره ويتوقف هذا الهزال
هل رفع الأسعار أو التلاعب بالضمان التي وضعت لها أرقام موحدة لاستقبال الشكاوى وملاحقة المتسببين بأهم وأخطر من الجناية على القيم والمبادئ
التي سيكون المجتمع أول من يكتوي بنارها ..
لو صدر أمر أو رقم لاستقبال الشكاوى والبلاغات ضد من يبث مايخالف أخلاقيات المجتمع لكان رادعاً لمئات السفهاء الذين لم يجدوا من. يأخذ على أيديهم
اللهم أحفظ علينا ديننا و أمننا
وشبابنا وقيمنا يارب العالمين