الحمدان
10-28-2018, 09:56 AM
يعقوب عليه السلام
عندما فقد يوسف ثم لحق به
بنيامين وأصابه ما أصابه من
الحزن على فراق ابنيه
كان ذو همة عالية ويقين
لا يساوره شك بأن الله سيعيد
له فلذة كبده وهكذا المؤمن
يعلق قلبه بخالقه لأن المخلوق
مهما علا شأنه وقوي سلطانه
فلن يستطيع أن ينفعك أو يضرك
إلا بقدر الله سبحانه
ولهذا استقر هذا الأمر في
قلب يعقوب فشكى بثه
وحزنه إلى من بيده مفاتيح
الفرج فقال الله حكاية عنه
(إنما أشكو بثي وحزني إلى الله،،،،الآيه)
فجاءه الفرج من ربه سبحانه
وأزال عنه همه وحزنه ورد
عليه بصره وولده كل ذلك
ثمرة الصبر والدعاء
فاللهم يا من ملأت قلب
يعقوب إيمانا ويقينا وتعلقا
بك هب لنا من لدنك رحمة
وهداية وتوفيقا إنك أنت الوهاب.
عندما فقد يوسف ثم لحق به
بنيامين وأصابه ما أصابه من
الحزن على فراق ابنيه
كان ذو همة عالية ويقين
لا يساوره شك بأن الله سيعيد
له فلذة كبده وهكذا المؤمن
يعلق قلبه بخالقه لأن المخلوق
مهما علا شأنه وقوي سلطانه
فلن يستطيع أن ينفعك أو يضرك
إلا بقدر الله سبحانه
ولهذا استقر هذا الأمر في
قلب يعقوب فشكى بثه
وحزنه إلى من بيده مفاتيح
الفرج فقال الله حكاية عنه
(إنما أشكو بثي وحزني إلى الله،،،،الآيه)
فجاءه الفرج من ربه سبحانه
وأزال عنه همه وحزنه ورد
عليه بصره وولده كل ذلك
ثمرة الصبر والدعاء
فاللهم يا من ملأت قلب
يعقوب إيمانا ويقينا وتعلقا
بك هب لنا من لدنك رحمة
وهداية وتوفيقا إنك أنت الوهاب.