الحمدان
01-21-2019, 07:03 AM
مقارنة بديعة بين قصتي(يوسف وموسى)
عليهما السلام :
1-كلاهما بدأت قصته (بمصر).
2-كلاهما كان(مفقودا).
3-كلاهما تم (إلقاؤه): أحدهما في (الجب)
واﻵخر في (اليم).
- سيدنا (يوسف) أُلقي في الجب:
(بيدٍ مبغضيه):
إخوته ﴿وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ﴾.
- وسيدنا (موسى) أُلقي في اليم:
(بيدٍ محبه):
أمه بأمر ربها ﴿ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي﴾.
بين كلمتي:
﴿وَأَلْقُوهُ﴾ و ﴿فَأَلْقِيهِ﴾
- الأولى: تحمل كمية كبيرة من(الحقد والكره)
- والثانية: تحمل كمية كبيرة من(الحنان والرعاية)
ﻷن:
(اﻷولى) :
من (تدبير البشر). و(الثانية) :
من (تدبير رب البشر).
4-كلاهما:
(عاش)في(قصرٍ)
(ذي شأن).
5-(أم موسى) كانت (حزينة عليه).
و(أبو يوسف)كان
(حزينا عليه).
6-(في القصر)الذي عاش فيه(موسى):
(زوجة صاحب القصر)
هي من(طلبت)أن
(يتربى موسى لديها).
(في القصر)الذي عاش فيه(يوسف):
(الزوج)هو من(طلب)أن
(يتربى يوسف لديه).
7-(زوجة)صاحب القصر الذي عاش به (موسى):
كانت (مصدر أمان)له.
(زوجة)صاحب القصر الذي عاش به (يوسف):
كانت (مصدر أذى وقلق)له.
8-كلاهما تحدث القرآن عند (بلوغه سن الرشد)
بصيغتين متشابهتين:
الصيغة الخاصة
(بموسى)عليه السلام:
(وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَىٰ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا ۚوَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ﴾.
والصيغة الخاصة
(بيوسف)عليه السلام:
﴿وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ﴾.
9-(أم موسى)حكى عن (حزنها)القرآن :
﴿وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا﴾.
(أبو يوسف)حكى عن
(حزنه)القرآن :
﴿يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ﴾.
10-(أخت موسى) هي من (بحثت)عنه و(ساعدته).
(إخوان يوسف) هم من (ألقوا)أخاهم و(آذوه).
11-عند (البحث عن موسى)
(أم موسى) هي من (طلبت) البحث عنه وأرسلت (أخته):
﴿وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ}.
و(عند البحث عن يوسف)
(أبو يوسف) هو من (طلب) البحث عنه وأرسل (إخوة يوسف):
﴿يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ﴾.
12-(بداية الفرج ﻷم موسى)
(بلقاء) ولدها:
﴿وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ﴾.
(بداية الفرج ﻷبي يوسف)(بلقاء ابنه):
﴿إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ﴾.
13- (رب العالمين)
أوحى(ﻷم موسى)
أنه سيرد لها ابنها:
﴿إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ﴾.
(رب العالمين)
أوحى(ﻷبي يوسف)
أنه سيرد له ابنه:
﴿وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ﴾.
14-(أصحاب القصر)
الذي عاش به(موسى)
عندما(كَبُر
(تصادم معهم وطاردوه):
﴿قَالَ أَصْحَابُ مُوسَىٰ إِنَّا لَمُدْرَكُون﴾.
(أصحاب القصر)
الذي عاش به(يوسف)
عندما(كَبُر
(تصالحوا معه وقرّبوه):
﴿إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مكين أمين}.
عليهما السلام :
1-كلاهما بدأت قصته (بمصر).
2-كلاهما كان(مفقودا).
3-كلاهما تم (إلقاؤه): أحدهما في (الجب)
واﻵخر في (اليم).
- سيدنا (يوسف) أُلقي في الجب:
(بيدٍ مبغضيه):
إخوته ﴿وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ﴾.
- وسيدنا (موسى) أُلقي في اليم:
(بيدٍ محبه):
أمه بأمر ربها ﴿ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي﴾.
بين كلمتي:
﴿وَأَلْقُوهُ﴾ و ﴿فَأَلْقِيهِ﴾
- الأولى: تحمل كمية كبيرة من(الحقد والكره)
- والثانية: تحمل كمية كبيرة من(الحنان والرعاية)
ﻷن:
(اﻷولى) :
من (تدبير البشر). و(الثانية) :
من (تدبير رب البشر).
4-كلاهما:
(عاش)في(قصرٍ)
(ذي شأن).
5-(أم موسى) كانت (حزينة عليه).
و(أبو يوسف)كان
(حزينا عليه).
6-(في القصر)الذي عاش فيه(موسى):
(زوجة صاحب القصر)
هي من(طلبت)أن
(يتربى موسى لديها).
(في القصر)الذي عاش فيه(يوسف):
(الزوج)هو من(طلب)أن
(يتربى يوسف لديه).
7-(زوجة)صاحب القصر الذي عاش به (موسى):
كانت (مصدر أمان)له.
(زوجة)صاحب القصر الذي عاش به (يوسف):
كانت (مصدر أذى وقلق)له.
8-كلاهما تحدث القرآن عند (بلوغه سن الرشد)
بصيغتين متشابهتين:
الصيغة الخاصة
(بموسى)عليه السلام:
(وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَىٰ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا ۚوَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ﴾.
والصيغة الخاصة
(بيوسف)عليه السلام:
﴿وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ﴾.
9-(أم موسى)حكى عن (حزنها)القرآن :
﴿وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا﴾.
(أبو يوسف)حكى عن
(حزنه)القرآن :
﴿يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ﴾.
10-(أخت موسى) هي من (بحثت)عنه و(ساعدته).
(إخوان يوسف) هم من (ألقوا)أخاهم و(آذوه).
11-عند (البحث عن موسى)
(أم موسى) هي من (طلبت) البحث عنه وأرسلت (أخته):
﴿وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ}.
و(عند البحث عن يوسف)
(أبو يوسف) هو من (طلب) البحث عنه وأرسل (إخوة يوسف):
﴿يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ﴾.
12-(بداية الفرج ﻷم موسى)
(بلقاء) ولدها:
﴿وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ﴾.
(بداية الفرج ﻷبي يوسف)(بلقاء ابنه):
﴿إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ﴾.
13- (رب العالمين)
أوحى(ﻷم موسى)
أنه سيرد لها ابنها:
﴿إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ﴾.
(رب العالمين)
أوحى(ﻷبي يوسف)
أنه سيرد له ابنه:
﴿وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ﴾.
14-(أصحاب القصر)
الذي عاش به(موسى)
عندما(كَبُر
(تصادم معهم وطاردوه):
﴿قَالَ أَصْحَابُ مُوسَىٰ إِنَّا لَمُدْرَكُون﴾.
(أصحاب القصر)
الذي عاش به(يوسف)
عندما(كَبُر
(تصالحوا معه وقرّبوه):
﴿إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مكين أمين}.