نوال الشمراني
03-26-2019, 10:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الفتاه هي الإبنة... والأخت... والأم...
وهي تُشكل النصف الآخر في المجتمع...مما يستدعي
الإهتمام بها منذ التنشئة الإجتماعية... والأسريه مروراً
بالمراحل الدراسية... إبتداءاً من الروضة الى الجامعة... مشتملاً
هذا الإهتمام بسلوكياتها وثقافتها وتعليمها مع متابعة
حالاتها النفسية... والإجتماعية... والإقتصادية... وخلق
بيئة طبيعية وإجتماعية وتربوية... لتشجيع إبداعاتها ومواهبها
وترويض جماحها المتطرف...سواءاً كان ذلك سلباً أو إيجاباً...
نحن لاننكر أن هناك "شواذ إجتماعية وأسرية لدي بعض الفتيات"
نوعزها الى الأسرة والأم بالذات... مثل البعد أو القهر الأسري
نتيجة إنعدام التواصل الروحي والفكري بين الفتاة وإمها على وجه
الخصوص...
وعندما نتحدث عن الشواذ الإجتماعي بين الفتيات
فإننا نعني بذلك التباعد بين الفتاة وأسرتها... إما بالتحرر
المطلق"والذي اصبح للأسف موضة ونوع من البرتكول"
أو التسلط الأسري للفتاة... وهذا يقود الى قيام الفتاة
بسلوكيات أصبحت ظاهرة أو لعنة على المجتمع
السعودي..." والشواهد كثيرة على الإعلام المرئي
والغير مرئي ... والخافي أعظم...!!!
وأخيراً في إعتقادي أن كل ما كانت
الأم أكثر إلتصاقاً بأبنتها تعطيها
حريتها المثالية كل ما كانت الفتاة
بعيدة عن السلوكيات المشبوهة...
كما أن التوعية الاعلامية في وضع النظريات
الإجتماعية محل المساعده في المجتمع كلما
كانت أحسن الحلول للمشاكل الإجتماعية
المثيرة والسائدة في مجتمعنا ...
وأخيراً : أنادي وزارة التربية والتعليم والجامعات
في وضع حصة من خلال المناهج للنشاط
اللأمنهجي تُعنى بتوعية الفتيات وتوجية
قدراتهم الى التقنية الصحيحة والمساهمة في
تنمية المجتمع إقتصادياً ... وإجتماعياً ... وعلمياً ...!!!
دمتم بود
@جاهله@
الفتاه هي الإبنة... والأخت... والأم...
وهي تُشكل النصف الآخر في المجتمع...مما يستدعي
الإهتمام بها منذ التنشئة الإجتماعية... والأسريه مروراً
بالمراحل الدراسية... إبتداءاً من الروضة الى الجامعة... مشتملاً
هذا الإهتمام بسلوكياتها وثقافتها وتعليمها مع متابعة
حالاتها النفسية... والإجتماعية... والإقتصادية... وخلق
بيئة طبيعية وإجتماعية وتربوية... لتشجيع إبداعاتها ومواهبها
وترويض جماحها المتطرف...سواءاً كان ذلك سلباً أو إيجاباً...
نحن لاننكر أن هناك "شواذ إجتماعية وأسرية لدي بعض الفتيات"
نوعزها الى الأسرة والأم بالذات... مثل البعد أو القهر الأسري
نتيجة إنعدام التواصل الروحي والفكري بين الفتاة وإمها على وجه
الخصوص...
وعندما نتحدث عن الشواذ الإجتماعي بين الفتيات
فإننا نعني بذلك التباعد بين الفتاة وأسرتها... إما بالتحرر
المطلق"والذي اصبح للأسف موضة ونوع من البرتكول"
أو التسلط الأسري للفتاة... وهذا يقود الى قيام الفتاة
بسلوكيات أصبحت ظاهرة أو لعنة على المجتمع
السعودي..." والشواهد كثيرة على الإعلام المرئي
والغير مرئي ... والخافي أعظم...!!!
وأخيراً في إعتقادي أن كل ما كانت
الأم أكثر إلتصاقاً بأبنتها تعطيها
حريتها المثالية كل ما كانت الفتاة
بعيدة عن السلوكيات المشبوهة...
كما أن التوعية الاعلامية في وضع النظريات
الإجتماعية محل المساعده في المجتمع كلما
كانت أحسن الحلول للمشاكل الإجتماعية
المثيرة والسائدة في مجتمعنا ...
وأخيراً : أنادي وزارة التربية والتعليم والجامعات
في وضع حصة من خلال المناهج للنشاط
اللأمنهجي تُعنى بتوعية الفتيات وتوجية
قدراتهم الى التقنية الصحيحة والمساهمة في
تنمية المجتمع إقتصادياً ... وإجتماعياً ... وعلمياً ...!!!
دمتم بود
@جاهله@