الحمدان
05-16-2019, 01:47 AM
فاضت قريحة الشاعر محمد العساف بأبيات شعرية في مدح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وفي ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، عما يدور من أحداث، تصدى لها ولاة الأمر - حفظهم الله - بكل حكمة وحنكة وبُعد نظر سليم؛ ما يؤكد صدق مشاعر الحب التي يكنُّها الشعب السعودي لقيادته الرشيدة.
وجاءت قصيدة مديح خادم الحرمين الشريفين التي نظمها العساف مملوءة بالحب والتقدير والاعتراف بقوة ملك الحزم والعزم، التي بدت في الأبيات الآتية:
له سنين يحاربنا ويعاملنا كما العدوان
وبانت كذبته والنار تحرق رجل واطيها
ملوك المملكة، إخوان نوره، صفوة الفرسان
عزيزين، وعزوا دارهم واللي سكن فيها
ملوك ما رضوا بالظلم والإذلال والبهتان
حماة الشعب وذخره بأول الدنيا وتاليها
لهم منا الولاء والتضحية والسمع والعرفان
وعهود أجدادنا وآبائنا نصدق ونوفيها
ويا راس العز يا تاج الفخر والحق يا سلمان
لكم سيرة بدرب الخير، والتاريخ يحكيها
مليك ثبت بأعلى الطوايل للعدل ميزان
وهي سنــــــة لأبوكم قبلكم، والحي يحييها
على الكرسي تربعت وحكمت الناس بالإحسان
وفيك الناس يا مولاي ما خابت هقاويها
لنا جار ولنا دعوى ولنا خصم ولنا ميدان
وحجة دامغة، والخصم ينكرها وينفيها
نكث الاتفاقية وما زال بالعصيان
وله اعلوم، كل الناس ترويها
له سنين يحاربنا كما العدوان
وبانت كذبته والنار تحرق رجل واطيها
ثلاثة شهور شعبه بأسبابه ورا القضبان
أخذ حقوق شعبه وللغير يعطيها
ورغم هذا طغى شرهم وواصل الطغيان
تلاعب في سياسة قطر وبدل في معانيها
إليك الأمر، وبين ايديك دعوانا بلا نقصان
وجنابك منبع الحكمة وسيدها وراعيها
رضينا بكم ولا نرضى بغيرك سيدي سلمان
ولا به خوف ما دامك مليك الدار وحاميها
الشاعر.... محمد العساف
وجاءت قصيدة مديح خادم الحرمين الشريفين التي نظمها العساف مملوءة بالحب والتقدير والاعتراف بقوة ملك الحزم والعزم، التي بدت في الأبيات الآتية:
له سنين يحاربنا ويعاملنا كما العدوان
وبانت كذبته والنار تحرق رجل واطيها
ملوك المملكة، إخوان نوره، صفوة الفرسان
عزيزين، وعزوا دارهم واللي سكن فيها
ملوك ما رضوا بالظلم والإذلال والبهتان
حماة الشعب وذخره بأول الدنيا وتاليها
لهم منا الولاء والتضحية والسمع والعرفان
وعهود أجدادنا وآبائنا نصدق ونوفيها
ويا راس العز يا تاج الفخر والحق يا سلمان
لكم سيرة بدرب الخير، والتاريخ يحكيها
مليك ثبت بأعلى الطوايل للعدل ميزان
وهي سنــــــة لأبوكم قبلكم، والحي يحييها
على الكرسي تربعت وحكمت الناس بالإحسان
وفيك الناس يا مولاي ما خابت هقاويها
لنا جار ولنا دعوى ولنا خصم ولنا ميدان
وحجة دامغة، والخصم ينكرها وينفيها
نكث الاتفاقية وما زال بالعصيان
وله اعلوم، كل الناس ترويها
له سنين يحاربنا كما العدوان
وبانت كذبته والنار تحرق رجل واطيها
ثلاثة شهور شعبه بأسبابه ورا القضبان
أخذ حقوق شعبه وللغير يعطيها
ورغم هذا طغى شرهم وواصل الطغيان
تلاعب في سياسة قطر وبدل في معانيها
إليك الأمر، وبين ايديك دعوانا بلا نقصان
وجنابك منبع الحكمة وسيدها وراعيها
رضينا بكم ولا نرضى بغيرك سيدي سلمان
ولا به خوف ما دامك مليك الدار وحاميها
الشاعر.... محمد العساف