الحمدان
05-21-2019, 04:31 AM
إنَّ اليومَ الذي تحياهُ ويستحِقُّ أن يُسَجَّلَ من أيام حياتك هو يومُ الإضافةِ والإنجاز، يومُ البَصْمَةِ والأثَرِ الإيجابيّ الذي تَكسِبُهُ في ذاتِكَ أو تُكسِبُهُ لغيرك . هو اليومُ الذي تُحلّقُ فيه روحُك وتزدادُ فيه قربًا مِن رَبِّك .
ليس المُهِمُّ ( كم ستَعيشُ ) ولكنَّ المُهمَّ ( كيف تعيش ) ركِّزْ على الـكيف . كيفَ تختارُ لنفسِكَ حياةً كريمَةً في هذه الفانية ؟
وكيف ترسمُ لنفسك خاتمةً سعيدةً تستقبِلُ بها الحياةَ الأبديَّةَ الباقية ؟
وإذا سألتَ عن أقصَر الطرُقِ لنَيلِ ذلك فهو السَّهْلُ العسيرُ.. أنْ يطَّلِعَ اللهُ على قلبِكَ فلا يراهُ ينبضُ بسواه حينئذ تتنزَّلُ البرَكاتُ
المَلَكوتيَّةُ وتَهِلُّ الفتوحاتُ الربانيَّةُ، وتَنفَرِجُ لك طاقاتُ الأعمالِ التوفيقيةُ .
ليس المُهِمُّ ( كم ستَعيشُ ) ولكنَّ المُهمَّ ( كيف تعيش ) ركِّزْ على الـكيف . كيفَ تختارُ لنفسِكَ حياةً كريمَةً في هذه الفانية ؟
وكيف ترسمُ لنفسك خاتمةً سعيدةً تستقبِلُ بها الحياةَ الأبديَّةَ الباقية ؟
وإذا سألتَ عن أقصَر الطرُقِ لنَيلِ ذلك فهو السَّهْلُ العسيرُ.. أنْ يطَّلِعَ اللهُ على قلبِكَ فلا يراهُ ينبضُ بسواه حينئذ تتنزَّلُ البرَكاتُ
المَلَكوتيَّةُ وتَهِلُّ الفتوحاتُ الربانيَّةُ، وتَنفَرِجُ لك طاقاتُ الأعمالِ التوفيقيةُ .