شمراني والعمر فاني
02-04-2008, 03:31 AM
احذروا هذا اليوم
يوم او عيد القديس "فالنتاين" (VALENTINE,S DAY)
14 فبراير... يدق أبواب الحب ... وقلوب الشباب والشابات...
تلون الملابس والهدايا وأبواب المحلات...
14 فبراير أو ( الفالانتاين دي )...
وهو الإسم الحقيقي لعيد الحب المتداول بين معظم المراهقين...
هذا إن لم يكن تعدى للكبار...
بطبيعة الحال لا أرجو من مقالي هذا أن يغير من فكرتكم....
فالأمر واضح وضوح الشمس... عيد الحب هذا... دخيل علينا...
أصله مسيحي... وهو عيد يحتفل بقديس مسيحي اسمه ( فالانتاين )...
أي أن هؤلاء الناس يحتفلون بمناسبة دينية نصرانية!!!
وقد قال الله عز وجل:( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) [المائدة:15]،
وقال سبحانه: (لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ )[المجادلة:22]
وقال تعالى: (وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ )[النور:2]
النفوس بطبعها محبة لمناسبات الفرح والسرور الخاصة والعامة ...
ومن ذلك العيد .. ورعاية لهذا الميل النفسي فقد جاءت شريعة الإسلام بمشروعية عيدي الفطر والأضحى ...
عيدين مشروعين في العام ..
وشرع الله فيهما من التوسعة وإظهار السرور ما تحتاجه النفوس ...
كما شرع للناس عيدا أسبوعيا وذلك يوم الجمعة ..
وهذا من رحمة الله تعالى بهذه الأمة المحمدية...
ما يسمى (عيد الحب) ..
هكذا يسميه بعض المسلمين والكفار ...
واما اسمه الاصلي فهو يوم او عيد القديس "فالنتاين" (VALENTINE,S DAY) وقد حدده النصارى
في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير من العام الإفرنجي ... لعقيدة محددة عندهم ليس هذا محل سردها.
(لمن عيد الحب؟)
ذلك ان عيد الحب ليس من سنة الاسلام ولا هديه ..
ولكنه حصيلة ارتكاسات اجتماعية وتربوية لدى الكفار ..
وان من شارك في الاحتفال به من المسلمين فلهوى في نفسه ..
وبسبب الهزيمة النفسية وانتكاس الوعي الثقافي وضعف التحصين الشرعي
لدى من اغرته نفسه بتقليد الكفار والتشبه بهم في تفاهاتهم وانحرافاتهم.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
يوم او عيد القديس "فالنتاين" (VALENTINE,S DAY)
14 فبراير... يدق أبواب الحب ... وقلوب الشباب والشابات...
تلون الملابس والهدايا وأبواب المحلات...
14 فبراير أو ( الفالانتاين دي )...
وهو الإسم الحقيقي لعيد الحب المتداول بين معظم المراهقين...
هذا إن لم يكن تعدى للكبار...
بطبيعة الحال لا أرجو من مقالي هذا أن يغير من فكرتكم....
فالأمر واضح وضوح الشمس... عيد الحب هذا... دخيل علينا...
أصله مسيحي... وهو عيد يحتفل بقديس مسيحي اسمه ( فالانتاين )...
أي أن هؤلاء الناس يحتفلون بمناسبة دينية نصرانية!!!
وقد قال الله عز وجل:( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) [المائدة:15]،
وقال سبحانه: (لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ )[المجادلة:22]
وقال تعالى: (وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ )[النور:2]
النفوس بطبعها محبة لمناسبات الفرح والسرور الخاصة والعامة ...
ومن ذلك العيد .. ورعاية لهذا الميل النفسي فقد جاءت شريعة الإسلام بمشروعية عيدي الفطر والأضحى ...
عيدين مشروعين في العام ..
وشرع الله فيهما من التوسعة وإظهار السرور ما تحتاجه النفوس ...
كما شرع للناس عيدا أسبوعيا وذلك يوم الجمعة ..
وهذا من رحمة الله تعالى بهذه الأمة المحمدية...
ما يسمى (عيد الحب) ..
هكذا يسميه بعض المسلمين والكفار ...
واما اسمه الاصلي فهو يوم او عيد القديس "فالنتاين" (VALENTINE,S DAY) وقد حدده النصارى
في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير من العام الإفرنجي ... لعقيدة محددة عندهم ليس هذا محل سردها.
(لمن عيد الحب؟)
ذلك ان عيد الحب ليس من سنة الاسلام ولا هديه ..
ولكنه حصيلة ارتكاسات اجتماعية وتربوية لدى الكفار ..
وان من شارك في الاحتفال به من المسلمين فلهوى في نفسه ..
وبسبب الهزيمة النفسية وانتكاس الوعي الثقافي وضعف التحصين الشرعي
لدى من اغرته نفسه بتقليد الكفار والتشبه بهم في تفاهاتهم وانحرافاتهم.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه