الحمدان
01-17-2020, 02:26 AM
الاستغفار
يجلب الخيرات والبركات ويدفع البلاء
قال النبي ﷺ:
« من أكثر من الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجًا ومن كل ضيق مخرجًا ورزقه من حيث لا يحتسب »
أخرجه ابن ماجة فى سننه
«من كل هم»: أي: غم يهمه.
«فرجًا»: أي :خلاصًا.
«من كل ضيق»: أي: شدة ومحنة.
«مخرجًا»: أي:طريقًا وسببًا
يخرج إلى سعة ومنحة،
والجارُّ متعلق به وقدم عليه
للاهتمام وكذا.
«ورزقه»: حلالاً طيبًا.
«من حيث لا يحتسب»:
أي: لا يظن ولا يرجو ولا يخطر بباله.
يقول ابن كثير -رحمه الله :
من اتصف بصفة الاستغفار:
❶ يسّر الله عليه رزقه
❷ وسهَّل عليه أمرَه
❸ وحفظ عليه شأنه وقوته
تفسير القرآن العظيم (2/ 450)
قال قتادة رحمه الله :
إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم ، فأما داؤكم فالذنوب ، وأما دواؤكم : فالاستغفار
شعب الإيمان للبيهقي (6883 )
قال ابن القيم رحمه الله:
المعاصي والفساد توجب الهم والغم والخوف وضيق الصدر وامراض القلب ولا دواء لها إلا التوبه واﻹستغفار
زاد المعاد (191/4)
من فعل الطاعات بقصد الثمرات الدنيوية فقط : فليس له عند الله نصيب (يتصدق للشفاء ، تقرأ البقرة للزواج ، يصوم للحمية ، يجاهد للغنيمة ، يحج للتجارة ..) .
وأما من نوى وجه الله والدار الآخرة ، وجعل الفوائد الدنيوية تبعاً وضمناً ، لا أصلاً وأساساً :
فلا حرج عليه
يجلب الخيرات والبركات ويدفع البلاء
قال النبي ﷺ:
« من أكثر من الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجًا ومن كل ضيق مخرجًا ورزقه من حيث لا يحتسب »
أخرجه ابن ماجة فى سننه
«من كل هم»: أي: غم يهمه.
«فرجًا»: أي :خلاصًا.
«من كل ضيق»: أي: شدة ومحنة.
«مخرجًا»: أي:طريقًا وسببًا
يخرج إلى سعة ومنحة،
والجارُّ متعلق به وقدم عليه
للاهتمام وكذا.
«ورزقه»: حلالاً طيبًا.
«من حيث لا يحتسب»:
أي: لا يظن ولا يرجو ولا يخطر بباله.
يقول ابن كثير -رحمه الله :
من اتصف بصفة الاستغفار:
❶ يسّر الله عليه رزقه
❷ وسهَّل عليه أمرَه
❸ وحفظ عليه شأنه وقوته
تفسير القرآن العظيم (2/ 450)
قال قتادة رحمه الله :
إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم ، فأما داؤكم فالذنوب ، وأما دواؤكم : فالاستغفار
شعب الإيمان للبيهقي (6883 )
قال ابن القيم رحمه الله:
المعاصي والفساد توجب الهم والغم والخوف وضيق الصدر وامراض القلب ولا دواء لها إلا التوبه واﻹستغفار
زاد المعاد (191/4)
من فعل الطاعات بقصد الثمرات الدنيوية فقط : فليس له عند الله نصيب (يتصدق للشفاء ، تقرأ البقرة للزواج ، يصوم للحمية ، يجاهد للغنيمة ، يحج للتجارة ..) .
وأما من نوى وجه الله والدار الآخرة ، وجعل الفوائد الدنيوية تبعاً وضمناً ، لا أصلاً وأساساً :
فلا حرج عليه