الحمدان
02-17-2020, 09:24 AM
المجاهرة بالمعصية ❶
المجاهرة:
هي أن يرتكب الشخص الإثم علانية، أو يرتكبه سرًّا فيستره الله عز وجل ولكنه يخبر به بعد ذلك مستهينًا بستر الله له
قال الله تعالى:
{لَّا يُحِبُّ اللَّـهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ سَمِيعًا عَلِيمًا}
[النساء:148]
جاء في تفسيرها:
لا يحب الله تعالى أن يجهر أحد بالسوء من القول، إلا من ظُلِم، فلا يُكره له الجهر به
تفسير القرطبي: [7/199]
قال النبي -ﷺ- :
كل أمتي معافى إلا المجاهرين
متفق عليه
قال الله تعالى في سورة النور :
(إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون)
قال الله تعالى:
(وليحملُنَّ أثقالهم واثقالاً مع أثقالهم وليسئلن يوم القيامة عما كانوا يفترون)
سورة العنكبوت
قال النبي -ﷺ- :
في هذه الأمَّة خَسْفٌ ومَسْخ وقذف»، فقال رجل من المسلمين: يا رسول الله، متى ذاك؟ قال: «إذا ظهرتِ القَيْنات، والمعازف، وشُرِبت الخمور
صححه الألباني [4273]
المجاهرة:
هي أن يرتكب الشخص الإثم علانية، أو يرتكبه سرًّا فيستره الله عز وجل ولكنه يخبر به بعد ذلك مستهينًا بستر الله له
قال الله تعالى:
{لَّا يُحِبُّ اللَّـهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ سَمِيعًا عَلِيمًا}
[النساء:148]
جاء في تفسيرها:
لا يحب الله تعالى أن يجهر أحد بالسوء من القول، إلا من ظُلِم، فلا يُكره له الجهر به
تفسير القرطبي: [7/199]
قال النبي -ﷺ- :
كل أمتي معافى إلا المجاهرين
متفق عليه
قال الله تعالى في سورة النور :
(إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون)
قال الله تعالى:
(وليحملُنَّ أثقالهم واثقالاً مع أثقالهم وليسئلن يوم القيامة عما كانوا يفترون)
سورة العنكبوت
قال النبي -ﷺ- :
في هذه الأمَّة خَسْفٌ ومَسْخ وقذف»، فقال رجل من المسلمين: يا رسول الله، متى ذاك؟ قال: «إذا ظهرتِ القَيْنات، والمعازف، وشُرِبت الخمور
صححه الألباني [4273]