الحمدان
03-05-2020, 10:31 PM
حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ 2
هذا الدعاء يقال في:
- مواجهة المسلم الظالم ، وليس فقط الكافر
- المهموم
- المكروب
- الخائف
قَــالَ الشَّـيخ عَبدُ الرزَّاق البَدْر -حـَفِظَهُ الله-: ” ...
تقال هذه الكلمة المباركة في مقامين: مقام طلب المنافع ، ومقام دفع المضار
فمن الأول: قول الله تبارك وتعالى:
{وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ
(59) التوبة
ومن الثاني: قول الله تبارك وتعالى:
{الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
(174)} آل عمران
وجُمِعَ الأمران في قول الله عزَّ وجلَّ :
{قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ ۚ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ
(38)} الزمر
أي: قل حسبي الله لجلب النعماء ، ولدفع الضرِّ والبلاء
هذا الدعاء يقال في:
- مواجهة المسلم الظالم ، وليس فقط الكافر
- المهموم
- المكروب
- الخائف
قَــالَ الشَّـيخ عَبدُ الرزَّاق البَدْر -حـَفِظَهُ الله-: ” ...
تقال هذه الكلمة المباركة في مقامين: مقام طلب المنافع ، ومقام دفع المضار
فمن الأول: قول الله تبارك وتعالى:
{وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ
(59) التوبة
ومن الثاني: قول الله تبارك وتعالى:
{الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
(174)} آل عمران
وجُمِعَ الأمران في قول الله عزَّ وجلَّ :
{قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ ۚ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ
(38)} الزمر
أي: قل حسبي الله لجلب النعماء ، ولدفع الضرِّ والبلاء