الحمدان
04-05-2020, 09:24 AM
البلاء والكرب 1
البلاء سُنَّة الله الجارية في خلقه؛ فهناك من يُبتلى بنقمة أو مرض أو ضيق في الرزق أو حتى بنعمة
البلاء إما:
• عقوبة على إساءات.
• أو كفارة سيئات.
• أو رفع لدرجات.
فالأول في حق المجرمين. والثاني للصالحين. والثالث للمتقين والمصلحين.
قال النبي ﷺ:
ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه
متفق عليه
قال النبي ﷺ:
ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة
رواه الترمذي وصححه الألباني، صحيح الجامع (5815)
( ﺇﻥَّ ﺍﻟﺮﺟـﻞَ ﻟَﻴﻜـﻮﻥُ ﻟـﻪ ﻋﻨـﺪ ﺍﻟﻠﻪِ ﻣـﻨﺰﻟﺔً ﻓـﻤﺎ ﻳَﺒﻠُﻐﻬـﺎ ﺑﻌـﻤﻞ، ﻓـﻤﺎ ﻳـﺰﺍﻝ ﻳَﺒﺘﻠِﻴﻪ ﺑـﻤﺎ ﻳَـﻜﺮﻩ ﺣـﺘﻰ يُبلِغـَه ﺇﻳـﺎﻫﺎ )
حـسنه الألبـانـي فـي الصحـيحة برقـم (١٥٩٩)
وإنَّ اللهَ تعالَى إذا أحبَّ قومًا ابتلاهم
صحيح الترغيب للألباني3407
يودُّ أَهلُ العافيةِ يومَ القيامةِ حينَ يعطى أَهلُ البلاءِ الثَّوابَ لو أنَّ جلودَهم كانت قُرِضَت في الدُّنيا بالمقاريضِ.
الألباني/ صحيح الترمذي 2402.
البلاء سُنَّة الله الجارية في خلقه؛ فهناك من يُبتلى بنقمة أو مرض أو ضيق في الرزق أو حتى بنعمة
البلاء إما:
• عقوبة على إساءات.
• أو كفارة سيئات.
• أو رفع لدرجات.
فالأول في حق المجرمين. والثاني للصالحين. والثالث للمتقين والمصلحين.
قال النبي ﷺ:
ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه
متفق عليه
قال النبي ﷺ:
ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة
رواه الترمذي وصححه الألباني، صحيح الجامع (5815)
( ﺇﻥَّ ﺍﻟﺮﺟـﻞَ ﻟَﻴﻜـﻮﻥُ ﻟـﻪ ﻋﻨـﺪ ﺍﻟﻠﻪِ ﻣـﻨﺰﻟﺔً ﻓـﻤﺎ ﻳَﺒﻠُﻐﻬـﺎ ﺑﻌـﻤﻞ، ﻓـﻤﺎ ﻳـﺰﺍﻝ ﻳَﺒﺘﻠِﻴﻪ ﺑـﻤﺎ ﻳَـﻜﺮﻩ ﺣـﺘﻰ يُبلِغـَه ﺇﻳـﺎﻫﺎ )
حـسنه الألبـانـي فـي الصحـيحة برقـم (١٥٩٩)
وإنَّ اللهَ تعالَى إذا أحبَّ قومًا ابتلاهم
صحيح الترغيب للألباني3407
يودُّ أَهلُ العافيةِ يومَ القيامةِ حينَ يعطى أَهلُ البلاءِ الثَّوابَ لو أنَّ جلودَهم كانت قُرِضَت في الدُّنيا بالمقاريضِ.
الألباني/ صحيح الترمذي 2402.