ريحانة شمران
05-16-2020, 01:25 AM
شلالات جنوب السعودية.. شاهد ماء ينبع من بين الصخور
https://vid.alarabiya.net/2020/05/11/ksawater79d47c9a/ksawater79d47c9a___ksawater79d47c9a_video.webm
آلمصدر: العربية.نت - نادية الفواز
في منظر نادر مشاهدته في السعودية، اندفعت السيول بعد موجات الأمطار، لتتكون شلالات تتدفق بين الصخور وأعالي الجبال السروات نحو "تهامة"، حيث التقط المصور "رشود الحارثي" صوراً ومشاهد لشلالات "الحبلة" بمحافظة أحد رفيدة، والتي راجت عبر منصات التواصل.
وفي حديث خاص مع "العربية نت"، قال الحارثي، إن "الحبلة" هي إحدى القرى الجبلية في منطقة عسير، وتعتبر من أجمل المواقع عند هطول الأمطار، ولهذه القرية طبيعتها المختلفة وتضاريسها المميزة.
قرية قديمة
كما أن الحبلة قرية قديمة تعود إلى عقود مضت، وطبيعة تكوين تضاريس هذه القرية حتمت على سكانها العيش منعزلين في مساحة من الأرض، تقل عن الكيلو متر مربع، حيث أجبرت طبيعة الأرض المنخفضة أهل الحبلة على استخدام الحبال كوسيلة لتوصيل احتياجاتهم من المؤن والمواد الغذائية، فأصبح تسلق الجبال هو الطريقة الوحيدة للاتصال والتواصل بالعالم الخارجي، بحسب تعبيره.
وأضاف: "الحبلة تقع في هوة عميقة تصل ما بين 170 الى 300 متر تقريباً، ولطبيعة تكوينها الجغرافي كانت الوسيلة الوحيدة التي يستخدمها السكان هي الحبال، حيث كانوا يستخدمون الحبال للتنقل من وإلى خارج القرية عبر التسلق، كما كانوا يستخدمون الحبال في نقل البضائع والمؤن والمواد الأساسية، ومن استخدام الحبل اشتق اسمه القرية وسميت الحبلة".
https://vid.alarabiya.net/2020/05/11/ksawater79d47c9a/ksawater79d47c9a___ksawater79d47c9a_video.webm
آلمصدر: العربية.نت - نادية الفواز
في منظر نادر مشاهدته في السعودية، اندفعت السيول بعد موجات الأمطار، لتتكون شلالات تتدفق بين الصخور وأعالي الجبال السروات نحو "تهامة"، حيث التقط المصور "رشود الحارثي" صوراً ومشاهد لشلالات "الحبلة" بمحافظة أحد رفيدة، والتي راجت عبر منصات التواصل.
وفي حديث خاص مع "العربية نت"، قال الحارثي، إن "الحبلة" هي إحدى القرى الجبلية في منطقة عسير، وتعتبر من أجمل المواقع عند هطول الأمطار، ولهذه القرية طبيعتها المختلفة وتضاريسها المميزة.
قرية قديمة
كما أن الحبلة قرية قديمة تعود إلى عقود مضت، وطبيعة تكوين تضاريس هذه القرية حتمت على سكانها العيش منعزلين في مساحة من الأرض، تقل عن الكيلو متر مربع، حيث أجبرت طبيعة الأرض المنخفضة أهل الحبلة على استخدام الحبال كوسيلة لتوصيل احتياجاتهم من المؤن والمواد الغذائية، فأصبح تسلق الجبال هو الطريقة الوحيدة للاتصال والتواصل بالعالم الخارجي، بحسب تعبيره.
وأضاف: "الحبلة تقع في هوة عميقة تصل ما بين 170 الى 300 متر تقريباً، ولطبيعة تكوينها الجغرافي كانت الوسيلة الوحيدة التي يستخدمها السكان هي الحبال، حيث كانوا يستخدمون الحبال للتنقل من وإلى خارج القرية عبر التسلق، كما كانوا يستخدمون الحبال في نقل البضائع والمؤن والمواد الأساسية، ومن استخدام الحبل اشتق اسمه القرية وسميت الحبلة".