رنـــــــا الجـــــــــود
02-23-2008, 08:49 PM
كتبتها شتاءآ
ولحنتها بردآ برجفات شفاه الشتاء
وأطربتها رعشات برد قارس
.,",.
يتوسط شتائي جمالآ
يحوله ربيعآ في مرائي عيناي
ويداعب بأنفاسه رأس أنفي
ليشغل الشغب بحبات ثلج
متناثره عليه
ودخان البرد يُلاعب شفاهي
كدخان سيجارة أشعلتها نيران الغضب بداخلهم
وله نصيب في التغلغل بأوساط مساحات خصلات شعري
وأمطار العين منسكبه مُشاركة عيون السماء"بالإمطار"
وخطاي .. تسير على مساحات شتائي
مُرتجفة / مُتراقصه / مُتدندنه
تثيرها أجمل اللحظات المستكينة به
لأطوف بمساحاته أشواطآ عده
كي أغرق به مرتوية من زمزم أمطاره
كل الأماكن بشتائي مختلفه
ساخنه هي رغم صقيع برودته..!
وجافه رغم أمطاره..!
وقاحلة رغم نداوته..!
وحافلآ.. ومُزدانآ.. ومحتضنآ
لأجمل ذكرياتي
التي يشعلها "لهيب " أشواقي..
ويجعلني أحتمي من قراصة برده..وغزارة أمطاره..ورطوبة هواءه
بدفء ذكرياتي التي تحتظنها مُخيالاتي وحرارة أنفاسها وسط أحضاني..
شتائي وذكرياتي
والجمال به
قلائد الحنين التي
تتوسط نحره
ولم يقف جماله الى هنا..
فلمعطفي الأبيض الذي يشابه سموات شتائي
جمال آخر مماثلآ لروعة أحلامي
حينما أتقلده ليحاوط كمال جسمي
ويجعلني أجوب بنفسي بين شوارع
ذكرياتي
وكأنني بشوارع باريس الفاتنة ببرودتها
ولاأنسى حُمرة رسمها شتائي
على وجنتاي لتحتضن أجمل صوري
ومازال مسلسل الدخان المداعب لشفاهي ..مُستمرآ..!
مع العلم أن له هو الآخر جمال باذخ وفتنة لايُضاهيها نور
حيث يحمل بداخله خاصّة ذكرياتي مركزها .. منطق لساني
وحلو كلامي..وعذوبة حديثي ..
وليداي المرافقة لثيابها الخاصة
مواويل آخرى من الجمال..
يجعلها كحلاوة قطن متراقصة بالهواء
من عبث الأطفال بها..
كذلك
حذائي الشتوي المُعانق
لرشاقة ساقيَ
والمُطّرز بأجمل اللقاءات
له من ذكرياتي نصيب..
ألم أقل لكم
جمال شتائي يكتمل في إختلافه
وتمركز ذكرياتي به..
وماأدراك ماهي..!
قهوتي الساخنه المعانقة لأجمل صوري هي أول ذكرياتي
وثانيها وثالتها .. لهوي وسط ميادين أراضي أمطاري
وعبثي بالرسم على نوافذ الماضي
حيث الرطوبة حبري والقلم إصبعي..
ويتوسط ذكرياتي حينما أشعر بالبرد
يدغدغ جسدي فأحتمي بحطب أضلعك
المشتعلة بنيران شوقي ..
و..و .. وآخرها..صورة ليالي "واشنطن" في دواخل ذكرياتي..
وكل ماأسردت لكم في سحابة من شتائي..
و((..حنين شتوي..)) بداخل قلبي
مُتوزعآ على سحاباتي الآخرى..
فقداسة شتائي تجعل أمنياتي
ان تكون أيامي "شتويه"
مُمجدةً بليلها الطويل الذي
يغنتمني أكثر..
وأكثر..
ولحنتها بردآ برجفات شفاه الشتاء
وأطربتها رعشات برد قارس
.,",.
يتوسط شتائي جمالآ
يحوله ربيعآ في مرائي عيناي
ويداعب بأنفاسه رأس أنفي
ليشغل الشغب بحبات ثلج
متناثره عليه
ودخان البرد يُلاعب شفاهي
كدخان سيجارة أشعلتها نيران الغضب بداخلهم
وله نصيب في التغلغل بأوساط مساحات خصلات شعري
وأمطار العين منسكبه مُشاركة عيون السماء"بالإمطار"
وخطاي .. تسير على مساحات شتائي
مُرتجفة / مُتراقصه / مُتدندنه
تثيرها أجمل اللحظات المستكينة به
لأطوف بمساحاته أشواطآ عده
كي أغرق به مرتوية من زمزم أمطاره
كل الأماكن بشتائي مختلفه
ساخنه هي رغم صقيع برودته..!
وجافه رغم أمطاره..!
وقاحلة رغم نداوته..!
وحافلآ.. ومُزدانآ.. ومحتضنآ
لأجمل ذكرياتي
التي يشعلها "لهيب " أشواقي..
ويجعلني أحتمي من قراصة برده..وغزارة أمطاره..ورطوبة هواءه
بدفء ذكرياتي التي تحتظنها مُخيالاتي وحرارة أنفاسها وسط أحضاني..
شتائي وذكرياتي
والجمال به
قلائد الحنين التي
تتوسط نحره
ولم يقف جماله الى هنا..
فلمعطفي الأبيض الذي يشابه سموات شتائي
جمال آخر مماثلآ لروعة أحلامي
حينما أتقلده ليحاوط كمال جسمي
ويجعلني أجوب بنفسي بين شوارع
ذكرياتي
وكأنني بشوارع باريس الفاتنة ببرودتها
ولاأنسى حُمرة رسمها شتائي
على وجنتاي لتحتضن أجمل صوري
ومازال مسلسل الدخان المداعب لشفاهي ..مُستمرآ..!
مع العلم أن له هو الآخر جمال باذخ وفتنة لايُضاهيها نور
حيث يحمل بداخله خاصّة ذكرياتي مركزها .. منطق لساني
وحلو كلامي..وعذوبة حديثي ..
وليداي المرافقة لثيابها الخاصة
مواويل آخرى من الجمال..
يجعلها كحلاوة قطن متراقصة بالهواء
من عبث الأطفال بها..
كذلك
حذائي الشتوي المُعانق
لرشاقة ساقيَ
والمُطّرز بأجمل اللقاءات
له من ذكرياتي نصيب..
ألم أقل لكم
جمال شتائي يكتمل في إختلافه
وتمركز ذكرياتي به..
وماأدراك ماهي..!
قهوتي الساخنه المعانقة لأجمل صوري هي أول ذكرياتي
وثانيها وثالتها .. لهوي وسط ميادين أراضي أمطاري
وعبثي بالرسم على نوافذ الماضي
حيث الرطوبة حبري والقلم إصبعي..
ويتوسط ذكرياتي حينما أشعر بالبرد
يدغدغ جسدي فأحتمي بحطب أضلعك
المشتعلة بنيران شوقي ..
و..و .. وآخرها..صورة ليالي "واشنطن" في دواخل ذكرياتي..
وكل ماأسردت لكم في سحابة من شتائي..
و((..حنين شتوي..)) بداخل قلبي
مُتوزعآ على سحاباتي الآخرى..
فقداسة شتائي تجعل أمنياتي
ان تكون أيامي "شتويه"
مُمجدةً بليلها الطويل الذي
يغنتمني أكثر..
وأكثر..