الحمدان
11-26-2020, 10:47 PM
العبد الصادق مع الله تعالى
يجمع بين أمرين عظيمين
في علاقته بربه وهما :
دائم الاعتراف بفضل الله
تعالى عليه ودائم الاعتراف
بتقصيره في حق الله كما
جاء في الدعاء أن المؤمن
يصف نفسه فيقول لربه وهو
يدعوه
" أبوء لك بنعمتك علي
وأبوء لك بذنبي فاغفر لي
فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت "
ولعظمة هذين الاقرارين
العظيمين من العبد كان هذا
الدعاء هو سيد الأستغفار
الذي يسن أن يقوله
العبد كل يوم وليلة
وقوله سبب لدخول الجنة
عن شداد بن أوس رضي الله عنه:
عن النبي صلى الله عليه وسلم:
" سيد الاستغفار أن تقول:
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت
خلقتني وأنا عبدك
وأنا على عهدك ووعدك
ما استطعت
أعوذ بك من شر ما صنعت
أبوء لك بنعمتك علي
وأبوء لك بذنبي فاغفر لي
فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
" قال:
«ومن قالها من النهار موقنا
بها فمات من يومه
قبل أن يمسي
فهو من أهل الجنة
ومن قالها من الليل وهو
موقن بها فمات قبل
أن يصبح فهو من أهل الجنة"
رواه البخاري
يجمع بين أمرين عظيمين
في علاقته بربه وهما :
دائم الاعتراف بفضل الله
تعالى عليه ودائم الاعتراف
بتقصيره في حق الله كما
جاء في الدعاء أن المؤمن
يصف نفسه فيقول لربه وهو
يدعوه
" أبوء لك بنعمتك علي
وأبوء لك بذنبي فاغفر لي
فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت "
ولعظمة هذين الاقرارين
العظيمين من العبد كان هذا
الدعاء هو سيد الأستغفار
الذي يسن أن يقوله
العبد كل يوم وليلة
وقوله سبب لدخول الجنة
عن شداد بن أوس رضي الله عنه:
عن النبي صلى الله عليه وسلم:
" سيد الاستغفار أن تقول:
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت
خلقتني وأنا عبدك
وأنا على عهدك ووعدك
ما استطعت
أعوذ بك من شر ما صنعت
أبوء لك بنعمتك علي
وأبوء لك بذنبي فاغفر لي
فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
" قال:
«ومن قالها من النهار موقنا
بها فمات من يومه
قبل أن يمسي
فهو من أهل الجنة
ومن قالها من الليل وهو
موقن بها فمات قبل
أن يصبح فهو من أهل الجنة"
رواه البخاري