الحمدان
12-21-2020, 11:11 AM
محاربة البدع من الجهاد ❶
قال ابن تيمية -رحمه الله-:
" الراد على أهل البدع مجاهد "
مجموع الفتاوى3/4
"أئمة أهل البدع أضرّ على الأمة من أهل الذنوب؛ ولهذا أمر النبي بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمة"
الإيمان٥٤٣
قال ابن القيم -رحمه الله-:
"والجهاد بالحجة واللسان مقدم على الجهاد بالسيف والسنان "
مقدمة منظومته الكافية الشافية ص/ 19
" فكشف عورات هؤلاء - يعني المبتدعة - وبيان فضائحهم من أفضل الجهاد في سبيل الله ﷻ "
الصواعق المرسلة ( 102/1 )
قال يحيى بن يحيى شيخ البخاري ومسلم -رحمهم الله-:
الذب عن السنة أفضل من الجهاد
نقض المنطق ( ص :12)
قال عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-:
«إن لله عند كل بدعة كيِدَ بها الإسلام وليّاً من أوليائه يذب عنها، وينطق بعلاماتها، فاغتنموا حضور تلك المواطن، وتوكلوا على الله»
جلاء الأفهام ص492-493
قال العلامة صالح الفوزان -حفظهُ الله-:
ﻓﻤﻦ ﺭﺿﻲ ﺑﺎﻟﺒﺪﻋﺔ، ﻭﻟﻢ ﻳُﻨﻜﺮﻫﺎ ﻭﻫﻮ ﻳَﻘﺪِﺭ ﻓﻘـﺪ ﺁﻭاﻫﺎ
ﻳﻌﻨﻲ: ﻣﻦ ﺭﺃﻯ اﻟﺒﺪﻉَ ﻭﺳﻜﺖ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﻓﻲ ﺇﻧﻜﺎﺭﻫﺎ ﻭاﻟﺒﻴـﺎﻥ ﻟﻠﻨّﺎﺱ ﺃﻧّﻬﺎ ﺑﺪﻉ، ﻓﻘﺪ ﺁﻭاﻫﺎ، ﻳﻌﻨﻲ ﺣﻤَﺎﻫﺎ ﺑﺴﻜﻮﺗﻪ ﻭﺗﺮﻛﻪ ﻟﻬﺎ، ﻓﻴﻜﻮﻥ ﻣﺴﺘﻮﺟﺒﺎ ﻟﻠﻌﻨﺔ، ﻓﻜﻴﻒ ﺇﺫا ﺩﻋﺎ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﺩاﻓﻊ ﻋﻨﻬﺎ- ﻭاﻟﻌﻴﺎﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ.
عــانةُ المُستفيد :(170 ج1)
قال ابن تيمية -رحمه الله-:
" الراد على أهل البدع مجاهد "
مجموع الفتاوى3/4
"أئمة أهل البدع أضرّ على الأمة من أهل الذنوب؛ ولهذا أمر النبي بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمة"
الإيمان٥٤٣
قال ابن القيم -رحمه الله-:
"والجهاد بالحجة واللسان مقدم على الجهاد بالسيف والسنان "
مقدمة منظومته الكافية الشافية ص/ 19
" فكشف عورات هؤلاء - يعني المبتدعة - وبيان فضائحهم من أفضل الجهاد في سبيل الله ﷻ "
الصواعق المرسلة ( 102/1 )
قال يحيى بن يحيى شيخ البخاري ومسلم -رحمهم الله-:
الذب عن السنة أفضل من الجهاد
نقض المنطق ( ص :12)
قال عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-:
«إن لله عند كل بدعة كيِدَ بها الإسلام وليّاً من أوليائه يذب عنها، وينطق بعلاماتها، فاغتنموا حضور تلك المواطن، وتوكلوا على الله»
جلاء الأفهام ص492-493
قال العلامة صالح الفوزان -حفظهُ الله-:
ﻓﻤﻦ ﺭﺿﻲ ﺑﺎﻟﺒﺪﻋﺔ، ﻭﻟﻢ ﻳُﻨﻜﺮﻫﺎ ﻭﻫﻮ ﻳَﻘﺪِﺭ ﻓﻘـﺪ ﺁﻭاﻫﺎ
ﻳﻌﻨﻲ: ﻣﻦ ﺭﺃﻯ اﻟﺒﺪﻉَ ﻭﺳﻜﺖ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﻓﻲ ﺇﻧﻜﺎﺭﻫﺎ ﻭاﻟﺒﻴـﺎﻥ ﻟﻠﻨّﺎﺱ ﺃﻧّﻬﺎ ﺑﺪﻉ، ﻓﻘﺪ ﺁﻭاﻫﺎ، ﻳﻌﻨﻲ ﺣﻤَﺎﻫﺎ ﺑﺴﻜﻮﺗﻪ ﻭﺗﺮﻛﻪ ﻟﻬﺎ، ﻓﻴﻜﻮﻥ ﻣﺴﺘﻮﺟﺒﺎ ﻟﻠﻌﻨﺔ، ﻓﻜﻴﻒ ﺇﺫا ﺩﻋﺎ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﺩاﻓﻊ ﻋﻨﻬﺎ- ﻭاﻟﻌﻴﺎﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ.
عــانةُ المُستفيد :(170 ج1)