الحمدان
03-16-2022, 03:06 AM
رخص الحصان ورخصوا الطيبيني
وغلي الحمار وما اشتبه له من الناس
هو بيت من عرض قصيده
للشاعر الكبير سليمان بن شريم
من قبيلة بني زيد رحمه الله
واسكنه فسيح جناته عام 1363 هجري
وهذه قصيدته المشهوره
في الحصان والرجل الطيب
والي يتغنى بها الكثير
ذكر بإن سليمان بن شريم بعد
تثبيت الامن على يد الموحد
الملك عبدالعزيز يرحمه الله
اتى للرياض من بلده الوشم لكي
يبيع حصان له عربي اصيل
وكان معه خادمه سعيد وقال له
اذهب بالحصان للسوق وانا
سوف اذهبب لاسلم على الامام
عبدالعزيز والوعد عند جدار
المصمك بعد صلاة الظهر
وبعد صلاة الظهر جلس سليمان
ينتظر سعيد بان ياتي بقيمة
الحصان ثم اقبل سعيد
والحصان معه وقال له سليمان
بن شريم وراك مابعت الحصان ؟
رد سعيد ياعم ماجاب الإ عشرين ريال
قال الشاعر سليمان لو انه حمار
ورد سعيد ياليته حمار ياعم والله ان بالسوق حمار منحني
ظهره حرجوا عليه بال وبيع
ب سبعين ريال
ذهل الشاعر سليمان من هالزمان
اللي رخص قيمة الحصان ورفع
وقيمة ابو سبعين ريال
وقال
البارحه ماذاقت النوم عيني
هم بتنجيم بفكر بهوجاس
واصبجت من غب السهر والونيني
جسم برمه مجرم عند حباس
صبرت لين الصبر بيح كنيني
ولا شفت لي من جملة الصبر نوماس
شابت عوارض لحيتي قبل حيني
وقنعت من عقب الفوايد بالإفلاس
دنياك هذي تفجع الغافليني
ترفع ذنب وتطمن المتنوالراس
تبدلت هرج العرب بالرطيني
وقامت تجنس لي على سبعة اجناس
رخص الحصان ورخصوا الطيبيني
وغلي الحمار وماإشتبه له من الناس
وقام الردي يدحم بجنب متيني
وابن الحموله قام يمشي مع الساس
وقل الرفيق وقلو الغانميني
وكثر الحسد واهل النمايم والانجاس
وشان الزمان وشان وجه الضميني
وتغيرت كل الطبايع والالباس
والمال صار مع المره والدويني
والطيب راح وقطعت عنه الارماس
وخليت كفوف مدلهين الحزيني
والي تورثهم شعر ساق حساس
والذيب جاع وكل ثور بديني
والحر برقع وابرق الريش فراس
وذل الجسور وكل حد السنيني
يكشف عرض الناس وسهمة الناس
والمرجله نسخت مع المارتيني
وتعوذوا عنها بخوضه ومكناس
وصار الردي يحشم مع الحاضريني
والراس ديس وخدم الحر بالحاس
وصار الصديق هو العدو البطيني
يشرف عليك ويصبح الصبح بلاس
وطرد الهوى بختوا به المفلسيني
شرابة المصفاة طباخة الفاس
وختام قيلي ايها السامعيني
صلوا على المختار ما هل رجاس
ولال والاصحاب والتابعيني
عد النبات وعد حصحاص الاطعاس
وغلي الحمار وما اشتبه له من الناس
هو بيت من عرض قصيده
للشاعر الكبير سليمان بن شريم
من قبيلة بني زيد رحمه الله
واسكنه فسيح جناته عام 1363 هجري
وهذه قصيدته المشهوره
في الحصان والرجل الطيب
والي يتغنى بها الكثير
ذكر بإن سليمان بن شريم بعد
تثبيت الامن على يد الموحد
الملك عبدالعزيز يرحمه الله
اتى للرياض من بلده الوشم لكي
يبيع حصان له عربي اصيل
وكان معه خادمه سعيد وقال له
اذهب بالحصان للسوق وانا
سوف اذهبب لاسلم على الامام
عبدالعزيز والوعد عند جدار
المصمك بعد صلاة الظهر
وبعد صلاة الظهر جلس سليمان
ينتظر سعيد بان ياتي بقيمة
الحصان ثم اقبل سعيد
والحصان معه وقال له سليمان
بن شريم وراك مابعت الحصان ؟
رد سعيد ياعم ماجاب الإ عشرين ريال
قال الشاعر سليمان لو انه حمار
ورد سعيد ياليته حمار ياعم والله ان بالسوق حمار منحني
ظهره حرجوا عليه بال وبيع
ب سبعين ريال
ذهل الشاعر سليمان من هالزمان
اللي رخص قيمة الحصان ورفع
وقيمة ابو سبعين ريال
وقال
البارحه ماذاقت النوم عيني
هم بتنجيم بفكر بهوجاس
واصبجت من غب السهر والونيني
جسم برمه مجرم عند حباس
صبرت لين الصبر بيح كنيني
ولا شفت لي من جملة الصبر نوماس
شابت عوارض لحيتي قبل حيني
وقنعت من عقب الفوايد بالإفلاس
دنياك هذي تفجع الغافليني
ترفع ذنب وتطمن المتنوالراس
تبدلت هرج العرب بالرطيني
وقامت تجنس لي على سبعة اجناس
رخص الحصان ورخصوا الطيبيني
وغلي الحمار وماإشتبه له من الناس
وقام الردي يدحم بجنب متيني
وابن الحموله قام يمشي مع الساس
وقل الرفيق وقلو الغانميني
وكثر الحسد واهل النمايم والانجاس
وشان الزمان وشان وجه الضميني
وتغيرت كل الطبايع والالباس
والمال صار مع المره والدويني
والطيب راح وقطعت عنه الارماس
وخليت كفوف مدلهين الحزيني
والي تورثهم شعر ساق حساس
والذيب جاع وكل ثور بديني
والحر برقع وابرق الريش فراس
وذل الجسور وكل حد السنيني
يكشف عرض الناس وسهمة الناس
والمرجله نسخت مع المارتيني
وتعوذوا عنها بخوضه ومكناس
وصار الردي يحشم مع الحاضريني
والراس ديس وخدم الحر بالحاس
وصار الصديق هو العدو البطيني
يشرف عليك ويصبح الصبح بلاس
وطرد الهوى بختوا به المفلسيني
شرابة المصفاة طباخة الفاس
وختام قيلي ايها السامعيني
صلوا على المختار ما هل رجاس
ولال والاصحاب والتابعيني
عد النبات وعد حصحاص الاطعاس