بن طهيفان
06-10-2008, 12:55 PM
اخواني واعزائي مرتادي منتديات قبائل شمران هااناذا اطل عليكم من جديد بعد طول غياب بسبب بعض الضروف الخاصة التي منتعتني الكتابه في الفتره الماضيه وموضوعي اليوم هو عن مشية شمران تهامه على ال الحارثيه
وكانت سنة 1390 او 1391هجرية على ما اعتقد وكانت مناسبتها ان الشيخ زهير بن غيثان سمى ولده حامد بن زهير على العم حامد بن محمد بن سعد ال طهيفان الشمراني وكانت في تلك الفترة مشقه في شمران تهامه على الشيخة ولم يطلع من شمران تهامه الا حوالي 70 رجال وذالك بسبب تلك المشقه .
انطلقت قبيلة شمران من سبت شمران وعندما وصلو ال كثير استضافوهم ال كثير ثم اعترضو في باشوت وكان في استقبالهم قبيلة ال عامر وقبيلة ال قرن بن ساهر وبعد الغداء بعد صلاة العصر دق الزير وعند بداية العرضه نزل شاعر شمران في زمانه سعد بن طهيفان رحمه الله وقال هذه القصيده:
البدع :
ياسلاما عليكم من ملوك البوش والترجمان
واني أقريكم التسليم بالعربي والترجماني
يادول مصر ذا الرياس به كل ريس عن ملك
احتموهو من الطليان ومن الحبش والعنقليزي
واحتموهو من امريكا وروس الدول والمانيات
عشت يامصر والسكان عاشت ورياسك تعيش
دوم فيك المدرب بالة الحرب قدام الشبابي
باالصواريخ والرشاش ومدافع الهاون حموك
دومت العز بك يامصرفي ريب رياسك عزيز
يزرع الموت من دونك وفوقك تحوم الطايرات
اما انا شوف دولة مصر بلموت دونه مسرعين
الرد:
نحمدالله بهذا الملك ذا غدى البقع للدرج امان
عاد راعي العصى يدرج في المملكه بدرج اماني
حتى ان الذيب من عقر الغنم تاب منها واملك
وان نظر راعي النبوت يرتاغ قبله انه يميزي
مسى يعوي في الاصدار من حر جوعه ما يبات
بت جيعان ياسرحان والمال بحضانك نفيش
في ذراعيك ختم الفيصلي ذا ختم في كل بابي
وان تعديت ياسرحان في سلسل الدوله هبوك
دام فيصل ولي الملك ولد البطل عبدالعزيز
ذا الصواريخ فوقه لامشى والحرس والطايرات
حاكم عدل بين الناس والشرع بابه مصرعين
عاش فيصل ولي الملك وقلو معي فيصل يعيش
وما ان انتهى من القصيدة حتى قال الجميع فيصل يعيش جعله يعيش
الجدير بذكر انه اثناء العرضه نزل العم علي محمد السياري من ال غريب من ال السهيمي كان شاعر رحمه الله فنزل
وقال هاتين البيتين :
يا الله يامطلوب ياربي تدحر الشيطان واعوانه
ندعس الشيطان ونعدي ما نحسب طول ميدانه
فستغرب الشاعر احمد بن فراس رحمه الله وقام بيرد وقبل ان يتكلم قام الشيخ الشاعر سعد بن طهيفان رحمه الله
فمنع بن فراس من الرد وقال هذه من شأن مشقتنا في تهامه على الشيخه.
ثم رد على البيتين فورا وقال:
نمر في جبل سدي وش دليله يأكل اخوانه
الحكم وصابها جدي يم كل قال ميدانه
وعندما اتجهو في اليوم الثاني للسمي في ال الحارثية
استقبلوهم اولاد حارث اطيب استقبال وما ان شهادهم الشاعر حمود رحمه الله عند استقبالهم في الباردة حتى قال:
مرحبا يا صلب جفن لاعوى ذيبا
يوم شلان النعوش وشلع الاكواني
الرد:
حي لابه يشبهون النسر والذيبا
اسمع هرج الصدق ماهو قول من قالي
اتمنى اني اعدتكم للماضي قليلا
ولي لقاء اخر ان شاء الله
مع معلقة ابن عامر الحجري
رحمه الله
مع تحيات
بن طهيفان
وكانت سنة 1390 او 1391هجرية على ما اعتقد وكانت مناسبتها ان الشيخ زهير بن غيثان سمى ولده حامد بن زهير على العم حامد بن محمد بن سعد ال طهيفان الشمراني وكانت في تلك الفترة مشقه في شمران تهامه على الشيخة ولم يطلع من شمران تهامه الا حوالي 70 رجال وذالك بسبب تلك المشقه .
انطلقت قبيلة شمران من سبت شمران وعندما وصلو ال كثير استضافوهم ال كثير ثم اعترضو في باشوت وكان في استقبالهم قبيلة ال عامر وقبيلة ال قرن بن ساهر وبعد الغداء بعد صلاة العصر دق الزير وعند بداية العرضه نزل شاعر شمران في زمانه سعد بن طهيفان رحمه الله وقال هذه القصيده:
البدع :
ياسلاما عليكم من ملوك البوش والترجمان
واني أقريكم التسليم بالعربي والترجماني
يادول مصر ذا الرياس به كل ريس عن ملك
احتموهو من الطليان ومن الحبش والعنقليزي
واحتموهو من امريكا وروس الدول والمانيات
عشت يامصر والسكان عاشت ورياسك تعيش
دوم فيك المدرب بالة الحرب قدام الشبابي
باالصواريخ والرشاش ومدافع الهاون حموك
دومت العز بك يامصرفي ريب رياسك عزيز
يزرع الموت من دونك وفوقك تحوم الطايرات
اما انا شوف دولة مصر بلموت دونه مسرعين
الرد:
نحمدالله بهذا الملك ذا غدى البقع للدرج امان
عاد راعي العصى يدرج في المملكه بدرج اماني
حتى ان الذيب من عقر الغنم تاب منها واملك
وان نظر راعي النبوت يرتاغ قبله انه يميزي
مسى يعوي في الاصدار من حر جوعه ما يبات
بت جيعان ياسرحان والمال بحضانك نفيش
في ذراعيك ختم الفيصلي ذا ختم في كل بابي
وان تعديت ياسرحان في سلسل الدوله هبوك
دام فيصل ولي الملك ولد البطل عبدالعزيز
ذا الصواريخ فوقه لامشى والحرس والطايرات
حاكم عدل بين الناس والشرع بابه مصرعين
عاش فيصل ولي الملك وقلو معي فيصل يعيش
وما ان انتهى من القصيدة حتى قال الجميع فيصل يعيش جعله يعيش
الجدير بذكر انه اثناء العرضه نزل العم علي محمد السياري من ال غريب من ال السهيمي كان شاعر رحمه الله فنزل
وقال هاتين البيتين :
يا الله يامطلوب ياربي تدحر الشيطان واعوانه
ندعس الشيطان ونعدي ما نحسب طول ميدانه
فستغرب الشاعر احمد بن فراس رحمه الله وقام بيرد وقبل ان يتكلم قام الشيخ الشاعر سعد بن طهيفان رحمه الله
فمنع بن فراس من الرد وقال هذه من شأن مشقتنا في تهامه على الشيخه.
ثم رد على البيتين فورا وقال:
نمر في جبل سدي وش دليله يأكل اخوانه
الحكم وصابها جدي يم كل قال ميدانه
وعندما اتجهو في اليوم الثاني للسمي في ال الحارثية
استقبلوهم اولاد حارث اطيب استقبال وما ان شهادهم الشاعر حمود رحمه الله عند استقبالهم في الباردة حتى قال:
مرحبا يا صلب جفن لاعوى ذيبا
يوم شلان النعوش وشلع الاكواني
الرد:
حي لابه يشبهون النسر والذيبا
اسمع هرج الصدق ماهو قول من قالي
اتمنى اني اعدتكم للماضي قليلا
ولي لقاء اخر ان شاء الله
مع معلقة ابن عامر الحجري
رحمه الله
مع تحيات
بن طهيفان