الحمدان
04-27-2024, 09:11 AM
من صُور معاملة النبيّ ﷺ لأهلهِ :
- كَان ﷺ
يصبرُ عليهِنَّ ويتحمَّل وما يكُون منهُنَّ.
- كَان النَبِيُّ ﷺ
يقرُبُ مِن نِسائه ويؤانِسُهُنَّ بالحَديثِ والمُجالسَة ، ولا يغِيب عنهُنَّ ما أمكَنَه.
- كَانَ ﷺ
معَ أهلهِ يُلاطِفُ نِساءهُ يتودَّدُ اليْهِنَّ ويُدخِل السُّرور علَی قُلُوبِهِنَّ.
- كانَ النبِيُّ ﷺ
يأذَنُ لنِسائهِ فِي المُباح ويلِينُ معهُنَّ فِيهِ.
- كَانَ ﷺ
يُساعِدُ أهلهُ فِي بيتهِ.
- كَانَ ﷺ
يُصرِّح بحبِّهِ لعائشَة ويذكُر اسمَهَا.
- كَانَ ﷺ
يُكرِمُ ذُرِيَّتَه ويُلاعِبهُم ويُدخِل السُّرور عَليهم.
- كَان يُنكِر عليْهِم ويعلِّمهم ويُربِّيهم ويأمرُهُم بالطَّاعَة.
-أَوْصَى النَّبِيُّ ﷺ
عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَقَالَ:
إِيَّاكِ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ.
أصُول مُعَاملة الأهل والأصحَاب
- كَان ﷺ
يصبرُ عليهِنَّ ويتحمَّل وما يكُون منهُنَّ.
- كَان النَبِيُّ ﷺ
يقرُبُ مِن نِسائه ويؤانِسُهُنَّ بالحَديثِ والمُجالسَة ، ولا يغِيب عنهُنَّ ما أمكَنَه.
- كَانَ ﷺ
معَ أهلهِ يُلاطِفُ نِساءهُ يتودَّدُ اليْهِنَّ ويُدخِل السُّرور علَی قُلُوبِهِنَّ.
- كانَ النبِيُّ ﷺ
يأذَنُ لنِسائهِ فِي المُباح ويلِينُ معهُنَّ فِيهِ.
- كَانَ ﷺ
يُساعِدُ أهلهُ فِي بيتهِ.
- كَانَ ﷺ
يُصرِّح بحبِّهِ لعائشَة ويذكُر اسمَهَا.
- كَانَ ﷺ
يُكرِمُ ذُرِيَّتَه ويُلاعِبهُم ويُدخِل السُّرور عَليهم.
- كَان يُنكِر عليْهِم ويعلِّمهم ويُربِّيهم ويأمرُهُم بالطَّاعَة.
-أَوْصَى النَّبِيُّ ﷺ
عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَقَالَ:
إِيَّاكِ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ.
أصُول مُعَاملة الأهل والأصحَاب