بحر الود
08-14-2024, 11:32 PM
لُغَةُ الصَّباح
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh_oHuuCOHuGgfi83Uu2HO_Yo1XEU2_r6gGtDidqAl3Ju o0ty_k1xnqi10jMqoc6cJ0PSeg7o-RAmPEdi10We6ZuDajQSZrdZlS94I-J_XznF2pVrH8Ehwq0pjJZNzFvsBurzD1RdYE67Gy43GDNOipRJ pS9ES3EwNyVn6pumXtqRC-K7iYo7Dhi40TZw/s1080/%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-7.jpg
الشاعر: أحمد بن مصلح البركاتي أحمد بن مصلح البركاتي
لغةُ الصّباحِ فريْدةٌ منْ نوْعها
تسْبيْ الْقلوْبِ وحرْفها لاْ يكْتبُ
هي للْعواْلمِ في الصّباحِ نشيْدُها
مَنْ عاشَ لَحْظَاتِ الصباحِ سَيَطْرَبُ
سَلَبَ الْأذاْنُ العذْبُ فيْهِ مساْمعاً
والْآيُ فيْهِ هي النّشيْدُ الْأعْذبُ
والطّيْرُ يُرْسِلُ في البُكوْرِ حُداْءَهُ
فيْ رقْصةٍ منْهاْ الْغُصوْنُ تَذبْذَبُ
والشّمْسُ تبْعثُ للْفجاْج تحيّةً
ذهباً يُصَبُّ على البِطاحِ ويُسْكَبُ
ولهاْ الزّهوْرُ معَ الشّروْقِ تَفَتَّحَتْ
فعَبِيْرُها كالمسْكِ بلْ هو أطْيبُ
فتباْركَ الرّحْماْنُ أبْدعَ صُنْعَهُ
ملأَ الصباحَ عجائباً لا تُحْسَبُ
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh_oHuuCOHuGgfi83Uu2HO_Yo1XEU2_r6gGtDidqAl3Ju o0ty_k1xnqi10jMqoc6cJ0PSeg7o-RAmPEdi10We6ZuDajQSZrdZlS94I-J_XznF2pVrH8Ehwq0pjJZNzFvsBurzD1RdYE67Gy43GDNOipRJ pS9ES3EwNyVn6pumXtqRC-K7iYo7Dhi40TZw/s1080/%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-7.jpg
الشاعر: أحمد بن مصلح البركاتي أحمد بن مصلح البركاتي
لغةُ الصّباحِ فريْدةٌ منْ نوْعها
تسْبيْ الْقلوْبِ وحرْفها لاْ يكْتبُ
هي للْعواْلمِ في الصّباحِ نشيْدُها
مَنْ عاشَ لَحْظَاتِ الصباحِ سَيَطْرَبُ
سَلَبَ الْأذاْنُ العذْبُ فيْهِ مساْمعاً
والْآيُ فيْهِ هي النّشيْدُ الْأعْذبُ
والطّيْرُ يُرْسِلُ في البُكوْرِ حُداْءَهُ
فيْ رقْصةٍ منْهاْ الْغُصوْنُ تَذبْذَبُ
والشّمْسُ تبْعثُ للْفجاْج تحيّةً
ذهباً يُصَبُّ على البِطاحِ ويُسْكَبُ
ولهاْ الزّهوْرُ معَ الشّروْقِ تَفَتَّحَتْ
فعَبِيْرُها كالمسْكِ بلْ هو أطْيبُ
فتباْركَ الرّحْماْنُ أبْدعَ صُنْعَهُ
ملأَ الصباحَ عجائباً لا تُحْسَبُ