الحمدان
02-03-2025, 12:13 PM
الذكر للقلب كالماء للسمك
هل يفترقان....
ذِكرُ اللهِ تَعالَى من أجَلِّ
ما يُتَقرَّبُ به إليه
كتَعظيمِه سبحانه والثَّناءِ
عليه مع حُضورِ القَلبِ
واللِّسانِ والجَوارِحِ
ويكفيك من الذكر معية الله
سبحانه لك الله تعالى يقول
في الحديث القدسي:
(أنا عِندَ ظَنِّ عَبدي بي
وأنا معه إذا ذَكَرَني)
صحيح
اللهُ سُبحانَه عِندَ مُنتهَى
أمَلِ العَبدِ به
وعلى قَدرِ ظَنِّه يَكونُ عَطاءُ
اللهِ وجَزاؤُه
فمَن ظنَّ باللهِ أمرًا عَظيمًا
وَجَدَه وأعْطاه اللهُ إيَّاهُ
وأمَّا أن يُحسِنَ الظَّنَّ وهو
لا يَعمَلُ فهذا من بابِ التَّمَنِّي
على اللهِ ومَن أتبَعَ نَفسَه
هَواها وتَمَنَّى على اللهِ
الأمانيَّ فهو عاجِزٌ
فضلُ الله واسع وهو الجواد
الكريم يعطي العامل أكثر
مما عَمِل
هل يفترقان....
ذِكرُ اللهِ تَعالَى من أجَلِّ
ما يُتَقرَّبُ به إليه
كتَعظيمِه سبحانه والثَّناءِ
عليه مع حُضورِ القَلبِ
واللِّسانِ والجَوارِحِ
ويكفيك من الذكر معية الله
سبحانه لك الله تعالى يقول
في الحديث القدسي:
(أنا عِندَ ظَنِّ عَبدي بي
وأنا معه إذا ذَكَرَني)
صحيح
اللهُ سُبحانَه عِندَ مُنتهَى
أمَلِ العَبدِ به
وعلى قَدرِ ظَنِّه يَكونُ عَطاءُ
اللهِ وجَزاؤُه
فمَن ظنَّ باللهِ أمرًا عَظيمًا
وَجَدَه وأعْطاه اللهُ إيَّاهُ
وأمَّا أن يُحسِنَ الظَّنَّ وهو
لا يَعمَلُ فهذا من بابِ التَّمَنِّي
على اللهِ ومَن أتبَعَ نَفسَه
هَواها وتَمَنَّى على اللهِ
الأمانيَّ فهو عاجِزٌ
فضلُ الله واسع وهو الجواد
الكريم يعطي العامل أكثر
مما عَمِل