الحمدان
02-14-2025, 06:20 PM
بيان من وزارة الخارجية
أشادت المملكة العربية السعودية
بالمكالمة الهاتفية التي جرت
بين الرئيسين الأمريكي
والروسي وما تم الإعلان
عنه من إمكانية عقد قمة
تجمع فخامتيهما في المملكة
جاء ذلك في بيان أصدرته
وزارة الخارجية اليوم
فيما يلي نصه:
تشيد المملكة العربية
السعودية بالمكالمة الهاتفية
التي جرت بين فخامة
الرئيس دونالد جي ترمب
رئيس الولايات المتحدة
الأمريكية وفخامة الرئيس
فلاديمير بوتين رئيس
روسيا الاتحادية بتاريخ 12
فبراير 2025 م
وما تم الإعلان عنه من
إمكانية عقد قمة تجمع
فخامتيهما في المملكة
العربية السعودية
وتعرب المملكة عن ترحيبها
بعقد القمة في المملكة
وتؤكد استمرارها في بذل
جهودها لتحقيق سلام دائم
بين روسيا وأوكرانيا التي
بدأت منذ اندلاع الأزمة
الأوكرانية
حيث أبدى صاحب السمو
الملكي الأمير محمد بن
سلمان بن عبدالعزيز
آل سعود ولي العهد رئيس
مجلس الوزراء -حفظه الله-
خلال اتصاله في الثالث من
مارس 2022م بكل من
فخامة الرئيس فلاديمير
بوتين وفخامة الرئيس
فولوديمير زيلينسكي
استعداد المملكة لبذل
مساعيها الحميدة للوصول
إلى حل سياسي للأزمة
وقد واصلت المملكة خلال
الثلاث سنوات الماضية هذه
الجهود بما في ذلك استضافة المملكة للعديد من
الاجتماعات بهذا الخصوص
أشادت المملكة العربية السعودية
بالمكالمة الهاتفية التي جرت
بين الرئيسين الأمريكي
والروسي وما تم الإعلان
عنه من إمكانية عقد قمة
تجمع فخامتيهما في المملكة
جاء ذلك في بيان أصدرته
وزارة الخارجية اليوم
فيما يلي نصه:
تشيد المملكة العربية
السعودية بالمكالمة الهاتفية
التي جرت بين فخامة
الرئيس دونالد جي ترمب
رئيس الولايات المتحدة
الأمريكية وفخامة الرئيس
فلاديمير بوتين رئيس
روسيا الاتحادية بتاريخ 12
فبراير 2025 م
وما تم الإعلان عنه من
إمكانية عقد قمة تجمع
فخامتيهما في المملكة
العربية السعودية
وتعرب المملكة عن ترحيبها
بعقد القمة في المملكة
وتؤكد استمرارها في بذل
جهودها لتحقيق سلام دائم
بين روسيا وأوكرانيا التي
بدأت منذ اندلاع الأزمة
الأوكرانية
حيث أبدى صاحب السمو
الملكي الأمير محمد بن
سلمان بن عبدالعزيز
آل سعود ولي العهد رئيس
مجلس الوزراء -حفظه الله-
خلال اتصاله في الثالث من
مارس 2022م بكل من
فخامة الرئيس فلاديمير
بوتين وفخامة الرئيس
فولوديمير زيلينسكي
استعداد المملكة لبذل
مساعيها الحميدة للوصول
إلى حل سياسي للأزمة
وقد واصلت المملكة خلال
الثلاث سنوات الماضية هذه
الجهود بما في ذلك استضافة المملكة للعديد من
الاجتماعات بهذا الخصوص