الحمدان
04-24-2025, 07:22 PM
﴿ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُختالٍ فَخورٍ ﴾
قيل في معناه :
أن المختال هو الذي ينظر
إلى نفسه بعين الافتخار
وأما الفخور :
فهو الذي ينظر إلى الناس
بعين الاحتقار
[الجامع لأحكام القرآن القرطبي]
قال بعض البلغاء :
الدنيا تقبل إقبال الطالب
وتدبر إدبار الهارب
وتصل وصال الملول
وتفارق فراق العجول
فخيرها يسير
وعيشها قصير
وإقبالها خديعة
وإدبارها فجيعة
ولذاتها فانية
وتبعاتها باقية
فاغتنم غفوة الزمان
وانتهز فرصة الإمكان
وخذ من نفسك لنفسك
وتزود من يومك لغدك
[ادب الدنيا والدين المارردي]
قال يحبى بن معاذ :
ليكن حظّ المؤمن منك ثلاثة :
إن لم تنفعه فلا تضرَّه
وإن لم تُفرحه فلا تغمَّه
وإن لم تمدَحه فلا تذمَّه
[الزهد والرقائق - الخطيب البغدادي]
قيل في معناه :
أن المختال هو الذي ينظر
إلى نفسه بعين الافتخار
وأما الفخور :
فهو الذي ينظر إلى الناس
بعين الاحتقار
[الجامع لأحكام القرآن القرطبي]
قال بعض البلغاء :
الدنيا تقبل إقبال الطالب
وتدبر إدبار الهارب
وتصل وصال الملول
وتفارق فراق العجول
فخيرها يسير
وعيشها قصير
وإقبالها خديعة
وإدبارها فجيعة
ولذاتها فانية
وتبعاتها باقية
فاغتنم غفوة الزمان
وانتهز فرصة الإمكان
وخذ من نفسك لنفسك
وتزود من يومك لغدك
[ادب الدنيا والدين المارردي]
قال يحبى بن معاذ :
ليكن حظّ المؤمن منك ثلاثة :
إن لم تنفعه فلا تضرَّه
وإن لم تُفرحه فلا تغمَّه
وإن لم تمدَحه فلا تذمَّه
[الزهد والرقائق - الخطيب البغدادي]