الحمدان
05-12-2025, 12:32 PM
صلة الرحم عبادة لا عادة
من مشى بين يدي أبيه فقد عقه
إلا أن يمشي يميط الأذى عن طريقه
ومن دعا أباه باسمه فقد عقه
إلا أن يقول: يا أبت
خفض الجناح للأهل
والأقارب لا يسمى ذلاً
والتودد لهم لا يسمى نفاقاً
والنزول عند رأيهم لا يسمى انكساراً
صلة الرحم ليست تفضلاً
ولا خياراً بل أداؤها واجب
والتقصير فيها عقوق
مَن وصل رحمَه فقد عمّر
دنياه وبورك له في رزقه وعمره
قال رسول الله ﷺ:
(مَنْ أَحَبَّ أَنْ يُبْسَطَ له فِي
رِزْقِهِ وأَنْ يُنْسَأَ لَهُ فِي أَثَرِهِ
فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ.)
يُخبِرُ النبيُّﷺ بقوله :
«لَيْسَ الْوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ
وَلَكِنِ الْوَاصِلُ الَّذِي إِذَا
قُطِعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا»
فصِلَةِ الرَّحِم والإحسانِ إلى
الأقاربِ ليس هو الشخصُ
الذي يُقابِلُ الإحسانَ بالإحسان
بل الواصِلُ حقيقةً الكامِلُ
في صلة الرحم هو الذي إذا
قُطِعَتْ رَحِمُه وَصَلَها
وإن أساؤوا إليه
صلوا أرحامكم وأسعدوا
أقاربكم بسؤالكم
وأقيموا الود بينكم
فغداً سنكون ذكرى
من مشى بين يدي أبيه فقد عقه
إلا أن يمشي يميط الأذى عن طريقه
ومن دعا أباه باسمه فقد عقه
إلا أن يقول: يا أبت
خفض الجناح للأهل
والأقارب لا يسمى ذلاً
والتودد لهم لا يسمى نفاقاً
والنزول عند رأيهم لا يسمى انكساراً
صلة الرحم ليست تفضلاً
ولا خياراً بل أداؤها واجب
والتقصير فيها عقوق
مَن وصل رحمَه فقد عمّر
دنياه وبورك له في رزقه وعمره
قال رسول الله ﷺ:
(مَنْ أَحَبَّ أَنْ يُبْسَطَ له فِي
رِزْقِهِ وأَنْ يُنْسَأَ لَهُ فِي أَثَرِهِ
فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ.)
يُخبِرُ النبيُّﷺ بقوله :
«لَيْسَ الْوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ
وَلَكِنِ الْوَاصِلُ الَّذِي إِذَا
قُطِعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا»
فصِلَةِ الرَّحِم والإحسانِ إلى
الأقاربِ ليس هو الشخصُ
الذي يُقابِلُ الإحسانَ بالإحسان
بل الواصِلُ حقيقةً الكامِلُ
في صلة الرحم هو الذي إذا
قُطِعَتْ رَحِمُه وَصَلَها
وإن أساؤوا إليه
صلوا أرحامكم وأسعدوا
أقاربكم بسؤالكم
وأقيموا الود بينكم
فغداً سنكون ذكرى