الحمدان
06-05-2025, 11:26 PM
كُلَّ مَا تَكَلَّمَ بِهِ اللِّسَانُ
وَتَصَوَّرَهُ الْقَلْبُ مِمَّا يُقَرِّبُ
إلَى اللَّهِ مِنْ تَعَلُّمِ عِلْمٍ
وَتَعْلِيمِهِ وَأَمْرٍ بِمَعْرُوفِ وَنَهْيٍ
عَنْ مُنْكَرٍ فَهُوَ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ
وَلِهَذَا مَنْ اشْتَغَلَ بِطَلَبِ الْعِلْمِ
النَّافِعِ بَعْدَ أَدَاءِ الْفَرَائِضِ
أَوْ جَلَسَ مَجْلِسًا يَتَفَقَّهُ
أَوْ يُفَقِّهُ فِيهِ الْفِقْهَ الَّذِي سَمَّاهُ
اللَّهُ وَرَسُولُهُ فِقْهًا فَهَذَا أَيْضًا
مِنْ أَفْضَلِ ذِكْرِ اللَّهِ
كتاب مجموع الفتاوى
لابن تيمية (١٠ / ٦٦١).
وَتَصَوَّرَهُ الْقَلْبُ مِمَّا يُقَرِّبُ
إلَى اللَّهِ مِنْ تَعَلُّمِ عِلْمٍ
وَتَعْلِيمِهِ وَأَمْرٍ بِمَعْرُوفِ وَنَهْيٍ
عَنْ مُنْكَرٍ فَهُوَ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ
وَلِهَذَا مَنْ اشْتَغَلَ بِطَلَبِ الْعِلْمِ
النَّافِعِ بَعْدَ أَدَاءِ الْفَرَائِضِ
أَوْ جَلَسَ مَجْلِسًا يَتَفَقَّهُ
أَوْ يُفَقِّهُ فِيهِ الْفِقْهَ الَّذِي سَمَّاهُ
اللَّهُ وَرَسُولُهُ فِقْهًا فَهَذَا أَيْضًا
مِنْ أَفْضَلِ ذِكْرِ اللَّهِ
كتاب مجموع الفتاوى
لابن تيمية (١٠ / ٦٦١).