الحمدان
06-06-2025, 12:24 AM
فوائد الذكر:
١- أنه يطرد الشيطان
٢- أنه يُرضِي الرحمن
٣- أنه يزيل الهم والغم
٤- أنه يجلب الفرح والسرور والبَسْط
٥- أنه يُقوِّي القلب والبدن
٦- أنه يُنَوِّر الوجه والقلب
٧- أنه يجلب الرزق
٨- أنه يكسو الذاكر المهابة
والحلاوة والنَّضْرة
٩- أنه يورثه المحبة
١٠- أنه يورثه المراقبة
١١- أنه يورثه الإنابة
١٢- أنه يُورِثه القُرْب من الله
١٣- أنه يفتح له بابًا عظيمًا
من أبواب المعرفة
١٤- أنه يُورِثه الهيبة لربه وإجلاله
١٥- أنه يورثه ذكر الله تعالى له
١٦- أنه يورث حياة القلب
١٧- أنه قُوت القلب والروح
١٨- أنه يورث جلاء القلب من صَداه
١٩- أنه يحُطُّ الخطايا ويُذْهِبها
٢٠- أنه يزيل الوحشة بين
العبد وبين ربه
٢١- أن ما يذْكُر به العبد ربَّه
من جلاله وتسبيحه
وتحميده يُذَكِّرُ بصاحبه عند الشدة
٢٢- أن العبد إذا تعرَّف إلى
الله تعالى بذكره في الرخاء
عَرَفه في الشدة
٢٣- أنه منجاةٌ من عذاب الله
٢٤- أنه سبب نُزول السكينة
٢٥- أنه سبب اشتغال اللسان
عن الغيبة والنميمة
٢٦- أن مجالسَ الذكر مجالسُ الملائكة
٢٧- أنه يَسْعَدُ الذاكرُ بذكره
٢٨- أنه يؤمِّن العبد من
الحسرة يوم القيامة
٢٩- أنه مع البكاء في الخلوة
سببٌ لإظلال الله العبدَ يوم
الحَرِّ الأكبر في ظِلِّ عرشه
٣٠- أن الاشتغال به سببٌ
لعطاء الله الذاكرَ أفضلَ
ما يُعْطِي السائلين
٣١- أنه أيسر العبادات
٣٢- أنه غِراسُ الجنة
٣٣- أن العطاء والفضل الذي
رُتِّب عليه لم يُرَتَّبْ على غيره
٣٤- أن دوامَ ذِكر الرب
يُوجِب الأمان من نسيانه
الذي هو سبب شقاء العبد
٣٥- أنه يُسيِّر العبدَ وهو قاعد
على فراشه
٣٦- أنه نورٌ للذاكر في الدنيا
٣٧- أنه رأس الأمور
٣٨- أن في القلب خَلَّةً وفاقةً
لا يَسُدُّها شيءٌ ألبته إلا ذكر الله
٣٩- أنه يجمع المتفرِّق
٤٠-أنه يُنَبِّه القلب من نومه
٤١- أنه شجرةٌ تُثْمِر المعارف
والأحوال التي شمَّر إليها السالكون
٤٢- أنه قريب من مذكوره
٤٣- أنه يعْدِل عتق الرقاب
ونفقة الأموال
٤٤- أنه رأس الشكر
٤٥- أن أكرم الخلق على الله
من المتقين من لا يزال
لسانه رطْبًا بذكره
٤٦- أن في القلب قسوةً
لا يُذِيبها إلا ذكر الله
٤٧- أنه شفاء القلب ودواؤه
٤٨- أنه أصل موالاة الله ورأسُها
٤٩- أنه ما استُجْلِبت نعم الله
واسْتُدْفِعت نِقمُه بمثله
٥٠- أنه يوجب صلاة الله
وملائكته على الذاكر
٥١- أن من شاء أن يسكن
رياض الجنة في الدنيا
فلْيسْتوْطِن مجالس الذكر
٥٢- أن مجالسه مجالسُ الملائكة
٥٣- أن الله يباهي بالذاكرين ملائكتَه
٥٤- أن مُدْمِن الذِّكْر يدخل
الجنة وهو يضحك
٥٥- أن جميع الأعمال إنما
شُرِعتْ إقامةً لذكر الله
٥٦- أن أفضل أهلِ كلِّ عملٍ
أكثرُهم فيه ذكرًا لله
٥٧- أن إدامة الذكر تنوب
عن التطوعات
٥٨- أنه من أكبر العون على
طاعة الله
٥٩- أنه يُسهِّل الصَّعْب
٦٠- أنه يُذْهِب عن القلب
مخاوِفه كلَّها
٦١- أنه يُعْطِي الذَّاكر قُوَّةً
٦٢- أن عُمَّال الآخرة في
مضمار السباق، والذاكرو
ن هم أسبقهم في ذلك المضمار
٦٣- أنه سببٌ لتصديق الرب عبدَه
٦٤- أَنَّ دُورَ الجنة تُبْنى بالذكر
٦٥- أنه سَدٌّ بين العبد وبين جهنم
٦٦- أن الملائكة تستغفر
للذاكر كما تستغفر للتائب
٦٧- أنَّ الجبال والقفار
تتباهى وتسْتبْشِر بمن يذكر
الله عليها
٦٨- أن كثرته أمانٌ من النفاق
٦٩- أن للذكر من بين الأعمال
لَذّةً لا يشبهها شيء
٧٠- أنه يكسو الوجه نُضْرةً
في الدنيا ونورًا في الآخرة
٧١- أن في دوامه تكثير
الشهود للعبد يوم القيامة
٧٢- أن في الاشتغال به
اشتغالًا عن الكلام الباطل
{ الوابل الصيب لابن القيم}
١- أنه يطرد الشيطان
٢- أنه يُرضِي الرحمن
٣- أنه يزيل الهم والغم
٤- أنه يجلب الفرح والسرور والبَسْط
٥- أنه يُقوِّي القلب والبدن
٦- أنه يُنَوِّر الوجه والقلب
٧- أنه يجلب الرزق
٨- أنه يكسو الذاكر المهابة
والحلاوة والنَّضْرة
٩- أنه يورثه المحبة
١٠- أنه يورثه المراقبة
١١- أنه يورثه الإنابة
١٢- أنه يُورِثه القُرْب من الله
١٣- أنه يفتح له بابًا عظيمًا
من أبواب المعرفة
١٤- أنه يُورِثه الهيبة لربه وإجلاله
١٥- أنه يورثه ذكر الله تعالى له
١٦- أنه يورث حياة القلب
١٧- أنه قُوت القلب والروح
١٨- أنه يورث جلاء القلب من صَداه
١٩- أنه يحُطُّ الخطايا ويُذْهِبها
٢٠- أنه يزيل الوحشة بين
العبد وبين ربه
٢١- أن ما يذْكُر به العبد ربَّه
من جلاله وتسبيحه
وتحميده يُذَكِّرُ بصاحبه عند الشدة
٢٢- أن العبد إذا تعرَّف إلى
الله تعالى بذكره في الرخاء
عَرَفه في الشدة
٢٣- أنه منجاةٌ من عذاب الله
٢٤- أنه سبب نُزول السكينة
٢٥- أنه سبب اشتغال اللسان
عن الغيبة والنميمة
٢٦- أن مجالسَ الذكر مجالسُ الملائكة
٢٧- أنه يَسْعَدُ الذاكرُ بذكره
٢٨- أنه يؤمِّن العبد من
الحسرة يوم القيامة
٢٩- أنه مع البكاء في الخلوة
سببٌ لإظلال الله العبدَ يوم
الحَرِّ الأكبر في ظِلِّ عرشه
٣٠- أن الاشتغال به سببٌ
لعطاء الله الذاكرَ أفضلَ
ما يُعْطِي السائلين
٣١- أنه أيسر العبادات
٣٢- أنه غِراسُ الجنة
٣٣- أن العطاء والفضل الذي
رُتِّب عليه لم يُرَتَّبْ على غيره
٣٤- أن دوامَ ذِكر الرب
يُوجِب الأمان من نسيانه
الذي هو سبب شقاء العبد
٣٥- أنه يُسيِّر العبدَ وهو قاعد
على فراشه
٣٦- أنه نورٌ للذاكر في الدنيا
٣٧- أنه رأس الأمور
٣٨- أن في القلب خَلَّةً وفاقةً
لا يَسُدُّها شيءٌ ألبته إلا ذكر الله
٣٩- أنه يجمع المتفرِّق
٤٠-أنه يُنَبِّه القلب من نومه
٤١- أنه شجرةٌ تُثْمِر المعارف
والأحوال التي شمَّر إليها السالكون
٤٢- أنه قريب من مذكوره
٤٣- أنه يعْدِل عتق الرقاب
ونفقة الأموال
٤٤- أنه رأس الشكر
٤٥- أن أكرم الخلق على الله
من المتقين من لا يزال
لسانه رطْبًا بذكره
٤٦- أن في القلب قسوةً
لا يُذِيبها إلا ذكر الله
٤٧- أنه شفاء القلب ودواؤه
٤٨- أنه أصل موالاة الله ورأسُها
٤٩- أنه ما استُجْلِبت نعم الله
واسْتُدْفِعت نِقمُه بمثله
٥٠- أنه يوجب صلاة الله
وملائكته على الذاكر
٥١- أن من شاء أن يسكن
رياض الجنة في الدنيا
فلْيسْتوْطِن مجالس الذكر
٥٢- أن مجالسه مجالسُ الملائكة
٥٣- أن الله يباهي بالذاكرين ملائكتَه
٥٤- أن مُدْمِن الذِّكْر يدخل
الجنة وهو يضحك
٥٥- أن جميع الأعمال إنما
شُرِعتْ إقامةً لذكر الله
٥٦- أن أفضل أهلِ كلِّ عملٍ
أكثرُهم فيه ذكرًا لله
٥٧- أن إدامة الذكر تنوب
عن التطوعات
٥٨- أنه من أكبر العون على
طاعة الله
٥٩- أنه يُسهِّل الصَّعْب
٦٠- أنه يُذْهِب عن القلب
مخاوِفه كلَّها
٦١- أنه يُعْطِي الذَّاكر قُوَّةً
٦٢- أن عُمَّال الآخرة في
مضمار السباق، والذاكرو
ن هم أسبقهم في ذلك المضمار
٦٣- أنه سببٌ لتصديق الرب عبدَه
٦٤- أَنَّ دُورَ الجنة تُبْنى بالذكر
٦٥- أنه سَدٌّ بين العبد وبين جهنم
٦٦- أن الملائكة تستغفر
للذاكر كما تستغفر للتائب
٦٧- أنَّ الجبال والقفار
تتباهى وتسْتبْشِر بمن يذكر
الله عليها
٦٨- أن كثرته أمانٌ من النفاق
٦٩- أن للذكر من بين الأعمال
لَذّةً لا يشبهها شيء
٧٠- أنه يكسو الوجه نُضْرةً
في الدنيا ونورًا في الآخرة
٧١- أن في دوامه تكثير
الشهود للعبد يوم القيامة
٧٢- أن في الاشتغال به
اشتغالًا عن الكلام الباطل
{ الوابل الصيب لابن القيم}